sayidaty، من أجل المتعة والمغامرة والاسترخاء 3 وجهات مثالية للسفر مع الأصدقاء،السفر مع الأصدقاء متعة، لكن يتطلّب المشروع المذكور التخطيط الجيد، كما حسن المشاركة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من أجل المتعة والمغامرة والاسترخاء 3 وجهات مثالية للسفر مع الأصدقاء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

من أجل المتعة والمغامرة والاسترخاء 3 وجهات مثالية...

السفر مع الأصدقاء متعة، لكن يتطلّب المشروع المذكور التخطيط الجيد، كما حسن المشاركة في اتخاذ القرار المُتعلّق بالوجهة والميزانية والنشاطات التي ترضي الأذواق المتعددة. في هذا الإطار، تُقدّم «سيدتي» 3 وجهات مختلفة حول العالم مُناسبة لسفر الأصدقاء.

1 برشلونة وجهة جذابة لسفر الأصدقاء برشلونة وجهة مُناسبة لسفر الأصدقاء (الصورة من Shutterstock)

برشلونة، عاصمة منطقة كتالونيا في إسبانيا، وجهة جذابة لسفر الأصدقاء، لوفرة النشاطات السياحية التي تُقدّمها للمسافرين والمُنوّعة بين المهرجانات الأحداث الموسيقية والمناطق الخضراء والمعالم الأثرية أو الذهاب بعيداً قليلاً، بحثاً عن أماكن مختلفة وفريدة.عند السفر مع الأصدقاء إلى برشلونة، يحلو الآتي:

الانضمام إلى جولة الحافلة (هوب أون هوب أوف) ذات الطبقتين، والتي تسمح بالاطلاع على المعالم الرئيسة في برشلونة (كنيسة ساغرادا فاميليا الشهيرة واستاد كامب وكاتدرائية برشلونة ومبنى كازا باتيو...). التنزه في شارع «لا رامبلا» الخاصّ بالمشاة؛ هناك، تمتاز الساحة المركزية بضمّ النوافير والعديد من المنحوتات. يمتد الشارع على طول 1.2 كيلومتر،، وصولاً إلى ميناء «بورت فيل»، وهو مُظلّل بالأشجار ويحتوي الكثير من المطاعم والمحلات التجارية والعمارات ذات الهندسة الجميلة. في نهاية الشارع، نصب تذكاري يُكرّم كريستوفر كولومبوس، وهو يشير إلى العالم الجديد الذي استكشفه للملك فرديناند والملكة إيزابيلا من إسبانيا. التقاط صور الـ «سيلفي»، في مُتنزه «غويل» المُلوّن ذي التصميم الغرائبي من المعمار أنتوني غاودي؛ الموقع مُصنّف على مواقع «اليونسكو» للتراث العالمي. يُنصح الأصدقاء بوصول المكان باكراً لتجنب الازدحام وعدم الإغفال عن التقاط الـ «سيلفي» أمام السحلية المصنوعة من الفسيفساء، في المدخل. الاستماع إلى موسيقى الفلامنكو، في «قصر الموسيقى الكتلونية»، المُعلن موقعاً للتراث العالمي من «اليونسكو». التنزه أو القيادة حتّى قمة «مونتسيرات»، الجبل الذي يرتفع نحو 1236 متراً فوق الوادي.

اذا كنتم من هواة الغوص اليكم مواقع شهيرة للغوص الترفيهي والاحترافي.. رحلة ممتعة تحت الماء

مُتنزة «غويل» (الصورة من Shutterstock) شارع «لا رامبلا» (الصورة من Shutterstock) 2 إندونيسيا لمغامرات الأصدقاء في الطبيعة متعة الغوص في شلال «تيجينونجا» (الصورة من Shutterstock)

إندونيسيا وجهة مُناسبة لكل المسافرين، وجاذبة للسفر مع الأصدقاء من محبي الطبيعة خصوصاً، لما تُقدّمه من نشاطات ممتعة تتراوح بين زيارة المعابد التاريخية لهواة التاريخ وهندسة العمارة، والمشي لمسافات طويلة والرحلات ذات المناظر الخلابة لعشاق المغامرة، والاستمتاع برحلات الغوص واستكشاف العالم تحت الماء.

تشتمل النشاطات السياحية في إندونيسيا، في إطار الرحلة رفقة الأصدقاء، على العوم حيث يصب شلّال «تيجينونجا»، أحد الشلالات الأشهر في «بالي»، كما التسوق في «أوبودآرت ماركت» حيث تُعرض الحقائب اليدوية والقبعات واللوحات والمنحوتات الخشبية... بالإضافة إلى المشي لمسافات طويلة في جبل «باتور»، واكتشاف روعة البركان النشط. يُنصح بحجز الجولة التي تُنظّم في ساعات الصباح الأولى لمشاهدة شروق الشمس من القمة. وهناك، يحلو ركوب الأمواج والاستجمام على شاطئ «مالوك» المذهل، فهذا الأخير يقع على طول الساحل الغربي لجزيرة «سومباوا» الجنوبية. مع تغيّر ألوان أشعة الشمس، تبدو الأمواج أخاذة. إلى ذلك، لا تُفوّتوا تجربة الإبحار في «رجا أمبات» قبالة الساحل الشمالي الغربي لإندونيسيا، في واحدة من وجهات الإبحار الأكثر شهرةً في العالم. المياه الفيروزية والشعاب المرجانية، في المكان، مبتغى العديد من الناس، مع الاكتشاف عن طريق استئجار قارب والمرور بالجزر المختلفة. الوجهة مثالية لأولئك الذين يحبون الهواء الطلق والمغامرة. المناظر الطبيعية في بحيرة «كيلي موتو»، لافتة، لا سيما ألوان الأحمر والأزرق والأبيض، وهي في الحقيقة عبارة عن ثلاث بحيرات تشكلت بوساطة البركان الذي يحمل الاسم عينه.

أما اذا كنتم من محبي المغامرات يمكنكم الاطلاع على مُغامرات برّية وبحرية في سريلانكا السياحية بامتياز

«رجا أمبات» واحدة من أشهر وجهات الإبحار في العالم (الصورة من Shutterstock) جبل «باتور» (الصورة من Shutterstock) 3 جنوب أفريقيا والحياة البرية المذهلة ركوب التلفريك للوصول إلى جبل «تيبل» (الصورة من Shutterstock)

جنوب أفريقيا بلد جدير بالزيارة، عند التخطيط للسفر مع الأصدقاء، للاطلاع على الطبيعة والحياة البرية المذهلة، بالإضافة إلى رحلات السفاري. تسمح أجزاء من الوجهة بمشاهدة الحيتان وركوب الأمواج والغوص. عند زيارة جنوب أفريقيا، مع الأصدقاء، لا يغفل هؤلاء عن تسلق جبل «تيبل»، حيث 350 مساراً مختلفاً، يستغرق الأقصر بينها نحو ساعتين لبلوغ القمة. كما يستقل «المُغامرون» مقصورة «التلفريك»، للمتعة بالمناظر الجوية لشبه جزيرة «كيب»، المكان الذي يضمّ حديقة ضخمة معشوشبة ممتدة على مساحة 1250 متراً مُربعاً. ركوب منطاد الهواء الساخن، من النشاطات التي يتوق إليها الأصدقاء في رحلتهم؛ يتحقّق ذلك خلال الانطلاق بالسيارة إلى وادي نهر «ماجاليز»، الذي لا يبعد سوى ساعة واحدة عن «جوهانسبرج» لوصول الموقع، مع إطلالات على الوادي والحقول الخضر المورقة والجبال والأفق الجذاب. رحلة «السفاري»، في حديقة «كروجر» الوطنية، أكبر محمية للحيوانات في جنوب أفريقيا ممتعة، بدورها، فهي تمتد على مساحة 20 ألف كيلومتر مربع وموطن لعدد لا يحصى من الحياة النباتية والحيوانية (نحو 147 نوعاً من الثدييات وأكثر من 500 نوع من الطيور...).

قد يهمكِ أيضًا وجهات جذابة حول العالم رحلات المنطاد السياحي​​​​​​​

حديقة «كروجر» الوطنية (الصورة من Shutterstock)

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من أجل المتعة والمغامرة والاسترخاء 3 وجهات مثالية للسفر مع الأصدقاء وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنوب أفریقیا التی ت

إقرأ أيضاً:

الشيخ عبود هبود بن قمصيت.. شخصية مثالية تنسج خيوط المجد القادم لمحافظة المهرة

شمسان بوست / كتب _صديق الطيار

في الوقت الذي تشتد فيه أزمات الوطن ويزداد الغموض وتكثر الاجتهادات ويكثر الرجم بالغيب، نقف على تطلعات هنا وآمال هناك، نلملم فيها أفكارنا ونجمع معطيات استشرافنا للمستقبل ولو على المدى القريب..

وفي ظل هكذا واقع، فإن صياغة العمل لتجاوز الظروف الاستثنائية والتغلب على صعوباتها وتحدياتها أمر يحتاج إلى رجال يمتلكون الكثير من النضج والحكمة والولاء الوطني الفريد.. وبلادنا تزخر بشخصيات بارزة لديها كل هذه المقومات قادرة على انتشالها من مستنقع الحروب والصراعات والضياع والنهوض بها من جديد.. شخصيات كتب الله لها القبول والتمكين لما تحمله في قلوبها من حب لهذا الوطن الذي كرست من أجله كل وقتها وجهدها لإرساء دعائم الأمن والسلام، فاستحقت منا أن نفتخر بها ونرفع من قدرها لما نلمسه فيها من إخلاص ووفاء للوطن وقدمت ومازالت من أجله الغالي والنفيس..

ويأتي ابن محافظة المهرة الشيخ عبود هبود بن قمصيت في مقدمة هذه الشخصيات الاعتبارية التي يحتاجها الوطن في وقتنا الحالي، لإخراجه من الظلمات التي يرزح فيها منذ سنوات إلى النور، باعتباره رجل المرحلة المقبلة التي يعول عليها لعمل الكثير لهذا الوطن الجريح وتطبيب جراحه، فهو قامة يمنية مهرية شامخة بلا حدود، يصنع من العجز قوة، ويخلق من الهمس صخباً، رجل لا يعترف بالصعوبات والتحديات بل يتجاوزها بكل حنكة وحكمة وصلابة لما يمتلكه من خبرة في إدارة الأزمات، منها ما ورثه من تاريخ عائلته العريقة، ومنها ما اكتسبه جهداً واجتهاداً ومثابرة..

اليوم محافظة المهرة بحاجة ماسة لهذا الرجل الحكيم صاحب الفكر المستنير، الذي يعي ما تحتاج إليه المهرة لتحافظ على أمنها واستقرارها، وإحداث طفرة واسعة في الجوانب التنموية والاقتصادية والاستثمارية، وكل ما من شأنه يعود بالنفع والخير للمحافظة وأبنائها.

يعتبر الشيخ عبود بن قمصيت واحداً من رجالات هذا الزمان الذين يعملون بصدق وإخلاص وبعيداً عن أضواء الكاميرات والشاشات والبهرجة الإعلامية لتقريب الرؤى والحفاظ على النسيج الاجتماعي لأبناء المهرة وإعادة الاعتبار لتاريخهم المجيد، وتعزيز قيمة الافتخار والاعتزاز في أنفسهم بانتمائهم لمجتمعهم المهري المثالي.. يفعل كل ذلك تجسيداً لما يحمله في قلبه وعقله وضميره من حب وإجلال لمجتمعه وأبناء مجتمعه بكل انتماءاتهم وأطيافهم، ليؤكد أن ذلك يأتي في إطار واجبه الديني والوطني والأخلاقي.

لقد ساهم الشيخ عبود بن هبود منذ ظهوره على الساحة على حماية المجتمع المهري من براثن الشر والظواهر السلبية، واستنهض في أبناء المحافظة قيم ومبادئ الخير والفضيلة والشهامة والأصالة الكامنة فيهم، وكرس جهده ووقته لحشد طاقاتهم المبعثرة وتوحيدها للذود عن سيادة مجتمعهم الأصيل من المتربصين بهم في هذا الزمن المليء بالتحديات الكبيرة والمؤامرات المتمادية.

شخصية مثالية مفعمة بالحب والتواضع والحكمة والنبل والفكر العالي، شخصية مثالية تعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوهاً في هذا الزمن تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمعات المنهكة بالخراب والفساد والانهيار على كل المستويات، وهذه هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها إياه كل من التقى به أو سمع عنه وعن جهوده ومبادراته الإنسانية الطيبة في محافظة المهرة.. لا ينتظر من أحد جزاءً ولا شكوراً على جهوده ومساعيه نحو الإصلاح المجتمعي، بل فُطِر على بذل الخير فوجد القبول والاحترام من أبناء المهرة خصوصاً وأبناء الوطن بشكل عام.

لعب الشيخ عبود أدواراً كبيرة في التاريخ النهضوي للمجتمع المهري، وكان حاضراً بقوة خلال كل المنعطفات التي مرت بها محافظة المهرة، يقود وجهاءها ويشد من أزر قادتها لينسج معهم خيوط الفجر القادم لأبناء المهرة، ويزرع الأمل فيهم ويشحذ من هممهم لرفض الظواهر السيئة في مجتمعهم المسالم، ويسهم بفاعلية في توعيتهم وتوحيدهم لمجابهة ونبذ قوى الشر والظلام.

لقد جسد الشيخ عبود بن هبود أروع معاني الإنسانية والشهامة، حيث تجده دائماً سباقاً لفعل الخير وإصلاح ذات البين، وبصماته في هذا الجانب حاضرة بقوة ويعرف أبناء المهرة جهوده في هذا المضمار، وسعيه الدائم لرأب الصدع ووأد الفتن والاختلافات والنزاعات.

إن في شهادتنا في الشيخ عبود بن قمصيت المهري مجروحة، وبديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة أكثر من سمعته الطيبة المتداولة على كل الألسن.. لكن رأينا أنه من واجبنا أن نشيد بهذا الرجل الإنسان الذي يفتخر به أبناء محافظة المهرة خاصة وأبناء الشعب اليمني بصفة عامة.

مقالات مشابهة

  • الشيخ عبود هبود بن قمصيت.. شخصية مثالية تنسج خيوط المجد القادم لمحافظة المهرة
  • الذكاء الاصطناعي نجم معرض برشلونة للأجهزة المحمولة
  • فلاي دبي تضيف 3 وجهات جديدة إلى شبكتها
  • فلاي دبي تضيف وجهات جديدة إلى شبكتها
  • طيران الإمارات تطلق 3 وجهات جديدة في آسيا
  • نصائح هامة لصحة مثالية في رمضان
  • إستبعاد رباعي الهلال قبل لقاء باختاكور
  • الهلال يستعد لمواجهة باختاكور ويجهز طائرة خاصة للسفر إلى أوزبكستان
  • الإمارات.. بيئة مثالية لازدهار الشركات الناشئة وريادة الأعمال
  • "اتمنى" تطلق خاصية "التسوق مع الأصدقاء" لأول مرة في الشرق الأوسط