يمانيون:
2024-10-03@09:44:28 GMT

الانتقالي يمنع قيادي تابع للعليمي من دخول عدن

تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT

الانتقالي يمنع قيادي تابع للعليمي من دخول عدن

يمانيون../
منعت مليشيا المجلس الانتقالي قياديا عسكريا تابعا للعليمي من دخول مدينة عدن.

وقالت مصادر مطلعة إن مليشيا الانتقالي في نقطة العلم على مدخل مدينة عدن رفضت السماح لقائد ما يسمى باللواء 89 مشاة التابع لوزارة دفاع العليمي العميد محمد علي جبر بالدخول إلى مدينة عدن.

وأضافت المصادر أن مليشيا الانتقالي احتجزت العميد جبر على مدخل عدن رفضت التجاوب مع تعليمات صادرة من عمليات وزارة دفاع العليمي بالسماح بدخوله إلى مدينة عدن.

وأضافت المصادر أن قائد اللواء 89 اضطر للعودة إلى مديرية لودر في أبين حيث مقر لوائه العسكري بعد أن مكثت ساعات في نقطة العلم على أمل السماح له بالدخول.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مدینة عدن

إقرأ أيضاً:

العميد حنا: حزب الله يسعى لاستدراج قوات الاحتلال لقتالها على أرضه

أكد الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم حاليا بعملية جس نبض واستطلاع تكتيكي لجمع المعلومات التكتيكية عن قدرات حزب الله: مكان انتشاره وصواريخه ومدفعياته، وذلك لمعرفة مدى جاهزية الحزب والتحضير للمرحلة اللاحقة.

وأعلن حزب الله للمرة الأولى فجر اليوم الأربعاء تصديه لقوة إسرائيلية حاولت التسلل إلى بلدة العديسة في قضاء مرجعيون بمحافظة النبطية (جنوب)، مضيفا أن "مقاتليه أوقعوا بها خسائر وأجبروها على التراجع".

واعتبر العميد حنا في تحليل عسكري لتطورات الوضع في لبنان أن بلدة مارون الراس في محافظة النبطية في جنوب لبنان هي عقدة جيش الاحتلال الإسرائيلي، لأنها كانت تشكل مع بلدة عيترون وبنت جبيل في حرب 2006 مثلث الصمود، إذ فشل في فرض سيطرته على هذه المناطق بفعل المقاومة اللبنانية.

ويكرر جيش الاحتلال الإسرائيلي الخطأ نفسه، لأن حزب الله -يواصل العميد حنا- اختلف في تحضيراته، فهو يسعى إلى القتال على المسافة صفر، ويريد استدراج جيش الاحتلال إلى الداخل اللبناني ليقاتل على أرضه وعلى طريقته.

وقال إن المرحلة الحالية هي المرحلة الأولى، وحزب الله ينتظر ويقوم بقصف خلفية القوة المنتشرة على الحدود، حيث حرك جيش الاحتلال نحو 6 ألوية للتماس واستدعى الاحتياط كي يترك له الأمر في حال دخل الجيش منطقة معينة في لبنان.

واعتبر أن حشد جيش الاحتلال عددا كبيرا من القوات (7 فرق)، وهي القوة نفسها التي كانت موجودة حول غلاف غزة، والتي لم تنجح في هزيمة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأوضح الخبير العسكري والإستراتيجي أن جيش الاحتلال يسعى إلى قصف عمق وبيئة المقاومة اللبنانية، لكن حزب الله ظل يحضّر لهذا السيناريو السيئ منذ 18 عاما، مشيرا إلى أن أكبر اختبار له هو في هذه المنطقة لأن مركز ثقل التماس للحزب هو جنوب نهر الليطاني.

يذكر أن وسائل إعلام إسرائيلية أعلنت مقتل جنديين وإصابة 18 آخرين في مواجهات واشتباكات مع مقاتلي حزب الله على الحدود مع لبنان.

مقالات مشابهة

  • فضيحة مدوية في حفل المجلس الانتقالي الجنوبي في شيكاغو
  • القسام تعلن مسؤوليتها عن عملية يافا
  • تصعيد جديد في شبوة .. الانتقالي في مواجهة مرتقبة مع فصائل الإصلاح وهذا ماحدث
  • الانتقالي يلوح باستخدام القوة لفرض الانفصال
  • العميد حنا: حزب الله يسعى لاستدراج قوات الاحتلال لقتالها على أرضه
  • مدير إعدادية بقلعة السراغنة يمنع تلميذات من ارتداء النقاب
  • ارتفاع ضحايا اعصار هيلين الذي ضرب اميركا الى أكثر من 160 قتيلا
  • ليست ”أمريكا وبريطانيا وإيران”.. محلل سياسي: هذا الذي يمنع تحرير صنعاء!
  • الاحتلال يمنع نشر تفاصيل تحركاته في لبنان.. وقصف مكثف على المناطق الحدودية
  •  قيادي في الحراك الجنوبي يتهم قيادات الانتقالي بتعمد نشر الفوضى الأمنية في عدن