اتحاد الناشرين المصريين يوجه دعوة لدور النشر والمكتبات المصرية للاحتفال باليوم العالمي للكتاب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قرر مجلس إدارة اتحاد الناشرين المصريين، برئاسة فريد زهران توجيه دعوة لكافة دور النشر والمكتبات المصرية للاحتفال بهذا اليوم العالمي للكتاب بمنح خصم مناسب للقارئ حتى نهاية شهر أبريل الجاري، أو بالطريقة التي تناسب كل ناشر أو مكتبة.
اليوم العالمي للكتاب
ويحتفل العالم في ٢٣ أبريل من كل عام باليوم العالمي للكتاب منذ أن قررت منطمة اليونسكو في عام 1995 الاحتفال بالكتاب والمؤلفين.
ويقوم الناشرون والمكتبات حول العالم بالمشاركة في هذا الاحتفال وذلك لإبراز مكانة الكتب والمبدعين في الثقافة العالمية بالاضافة إلى تشجيع القراء على الإقبال على الكتاب.
وعلي الزملاء الراغبين في المشاركة في هذا الحدث تسجيل بياناتهم عبر الرابط التالي ليتسنى نشرها للجمهور :
https://forms.gle/4t7PPdiUkxTT2kgP8
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليوم العالمي للكتاب فريد زهران اتحاد الناشرين المصريين اليونسكو الثقافة العالمية
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
يحيي العالم، اليوم، اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، وسط دعوات لتعزيز التسامح والتفاهم بين الشعوب، في ظل استمرار التحديات التي يواجهها نحو ملياري مسلم حول العالم بسبب ظاهرة الكراهية ضد الإسلام.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حمادة شعبان، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال استضافته في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن مصطلح "الإسلاموفوبيا" يتكون من كلمتين: "الإسلام" و"الفوبيا" (الخوف المرضي)، إلا أن الاستخدام الشائع للمصطلح قد يكون غير دقيق، حيث أن من يعاني من فوبيا حقيقية عادة ما يهرب من مصدر خوفه، بينما في حالة الإسلاموفوبيا، يتحول الخوف إلى كراهية وعدوانية ضد المسلمين ومعتقداتهم.
وأشار شعبان إلى أن المصطلح ظهر في الصحافة العالمية وليس من العالم العربي، فيما تم اعتماد اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا في 15 مارس 2019، تخليدًا لذكرى الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأسفر عن مقتل 51 شخصًا أثناء أداء صلاة الجمعة.
واستشهد عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بحديث الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في اليوم العالمي؛ حيث قال إن الإسلاموفوبيا ليست مجرد خوف مرضي، بل هي عداوة مستترة تستهدف المسلمين، قد تتجسد في الاعتداءات المادية والمعنوية، والهجمات على دور العبادة والمقدسات الإسلامية.