عادل حمودة: سيناء تحررت بثلاث حروب عسكرية ودبلوماسية وقانونية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه حسب الدكتور يونان لبيب رزق، أن أحد القانونين الأجانب الذين تابعوا سير المرافعات الشفاهية في جنيف خلال شهرين مارس وأبريل عام 1888 قال “كان أداء المصريين عظيمًا هذا النجاح لم يأتي من فراغ جاء هذا النجاح نتيجة مجموعة من الأسباب المتصلة ما حدث يمكن أن نسميه نموذج طابا ليس فقط في العمل السياسي أو العمل الدوبلوماسي بل في إدارة الصراع على العرب الإسرائيلي الذي كان طابا إحدى جوالاته”.
وأضاف حمودة، اليوم السبت، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة" المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن سيناء تحررت بثلاث حروب عسكرية ودبلوماسية وقانونية، فقد كانت حرب أكتوبر آخر الحروب التقليدية لبدء تحرير سيناء لكن أعقبتها حروب دبلوماسية وقانونية احتاجت لنفس براعة التخطيط والتنفيذ
وأكد أن حرب أكتوبر لم تكن آخر الحروب، و أكد ذلك تلك الحرب التي خاضتها مصر لتطهير سيناء من الإرهاب، حرب استمرت سنوات طوال وروت سيناء بدماء الشهداء وكلفت الخزانة المصرية مليارات الجنيهات لكنها قصة أخرى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عادل إمام حلف بالطلاق أنه ميقصدش.. علاء زينهم يكشف سر خلافه مع الزعيم
حكي الفنان القدير علاء زينهم تفاصيل الخلاف بينه وبين زعيم الكوميديا في مصر والعالم العربي عادل إمام.
وقال علاء خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج بالخط العريض، على شاشة تليفزيون الحياة، أنه فوجئ في أحد المسرحيات مع الزعيم عادل إمام يقترب منه ويضع يده على كتفه وكأنه ينوي ضربه بالقلم على وجهه، مضيفا: هنا وضعت يدي على وجهي ورفضت أن أرد عليه الحوار على المسرح، وتركت المسرح وغادرت، إلا أن الزعيم عادل إمام جاء خلفه وحلف له بالطلاق أنه لم يقصد أن يضربه وأن ذلك ليس من أخلاقه.
وعن العمل مع عادل إمام قال علاء زينهم خلال اللقاء، أن الزعيم يتعامل مع فريق العمل كأنه أسرة واحدة يجتمع معهم قبل التصوير ويأكل الفول والطعمية ويحتسي الشاي معهم، وهو الأمر الذي كان يفعله أستاذه فؤاد المهندس مع فريق عمله وهم يفعلون ذلك لإضافة روح الجماعة والدعابة وكسر الخوف بين أعضاء العمل.
كما حكى زينهم تفاصيل خلافه الشهير مع الراحل سيد زيان، وكيف كان سببا في بداية مشوار فني حافل بالأعمال المميزة بعد ذلك.
وأيضا تناول الفنان القدير، بداياته في العمل الفني، ومعاناته واضطراره للعمل كسائق للتاكسي، وشراء ميكروباص للعمل عليه.
وقال زينهم: "أنا معنديش أحلام، مفيش حلم ولا حقيقة.. لغاية دلوقتي مفيش حلم.. مبطمعش عشان مزعلش".