رفض إطلاق سراح Prison Architect 2 حتى 3 سبتمبر
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
لم يكن أسبوعًا رائعًا بالنسبة لـ Paradox Interactive، وأصبحت الأمور أسوأ قليلاً بالنسبة للناشر. لقد أعلنت عن تأخير آخر للعبة Prison Architect 2، وهي تكملة للعبة ناجحة من عام 2015. كان من المقرر أن يتم إصدار اللعبة في 7 مايو (والذي كان بالفعل تأخيرًا من 26 مارس) لكنها الآن لن تصل حتى 3 سبتمبر.
على الرغم من أن إصدارات Prison Architect 2 قد تم اعتمادها لجميع الأنظمة الأساسية، إلا أن المطورين في Double Eleven واجهوا بعض المشكلات الفنية التي ستستغرق بعض الوقت لحلها.
سيستخدم Double Eleven وقت التطوير الإضافي لتحسين استقرار شريحة إدارة السجن وتحسين بعض ميزاته. تقول Paradox إنها ستغتنم الفرصة أيضًا للسماح للاعبين بإلقاء نظرة داخل عملية التطوير عبر مذكرات وتدفقات المطورين الإضافية. تم تعيين الدفق في 25 أبريل.
تشير Paradox إلى أن لاعبي وحدة التحكم الذين طلبوا مسبقًا سيتم استرداد أموالهم تلقائيًا وفقًا لسياسات النظام الأساسي - سيحتاجون إلى شراء Prison Architect 2 مرة أخرى للحصول على مكافأة الطلب المسبق. يمكن للاعبي Steam طلب استرداد الأموال إذا رغبوا في ذلك.
يأتي تأخير لعبة Prison Architect 2 بعد يوم واحد من إعلان استوديو Colossal Order أنه سيعيد أموال جميع اللاعبين الذين اشتروا حزمة الأصول الأولى للعبة Cities Skylines 2، وهي لعبة أخرى تنشرها Paradox. أثناء نجاح حزمة الأصول (التي ستتم إضافتها إلى اللعبة الأساسية للجميع)، يبدو أن هناك إجماعًا بين المعجبين على عدم وجود ما يكفي لتبرير سعر 10 دولارات. ومع ذلك، هناك مشكلات أكبر في اللعب، حيث أن لدى Colossal Order المزيد من العمل لتحسين Cities Skylines 2 بعد ظهورها الأول الصعب. قام الاستوديو أيضًا بتأخير إصدار وحدة التحكم والمحتوى القابل للتنزيل (DLC) الآخر لأنه يركز على إصلاح المشكلات الأساسية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقدم عرضا لحماس: ملايين الدولارات وممر آمن.. ما المقابل؟
أشارت تقارير إعلامية إسرائيلية إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قدم عرضًا لحركة حماس في غزة، يتضمن «ملايين الدولارات وممرًا آمنًا لإطلاق سراح المحتجزين»، حسبما ذكرت قناة «روسيا اليوم».
نتنياهو يعرض علي حماس مبالغ مالية كبيرةذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نتنياهو عرض على حركة حماس مبالغ مالية كبيرة مقابل كل محتجزة تُطلق سراحها، وذلك في إطار مساعي تأمين إطلاق سراح المحتجزين الموجودين في أيدي حماس.
وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أن رئيس وزراء الاحتلال عرض أيضًا، بجانب عرض المال، توفير ممر آمن خارج غزة لمن يطلقون سراح المحتجزين.
وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أصدر توجيهات بشأن ذلك خلال مشاورات أمنية الليلة، بالإضافة إلى أنه ناقش هذه الجهود بشكل علني الشهر الماضي، إلا أنها لم تكتسب زخمًا.
هاجم يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، نتنياهو، قائلًا إنه «يرسل الجنود إلى المعركة ويبيع دماءهم بثمن بخس»، معربًا عن اعتقاده أن الهدف من التسريبات الكاذبة والمزورة هو إفشال صفقة تبادل المحتجزين.
حماس تؤكد استعدادها للتعاون مع أي مقترح لوقف العدوانوعلقت حركة حماس على التسريبات من مكتب نتنياهو، مؤكدة أنها استخدمت كذرائع لأخذ قرارات أو تبريرها في إطار الحرب ضد الشعب الفلسطيني، موضحة أن كل ما جرى كان مخططًا له مسبقًا.
وأعلنت حماس استعدادها للتعاون مع أي مقترحات تساهم في وقف العدوان، وانسحاب القوات من غزة، مع التأكيد على ضرورة عودة اللاجئين وكسر الحصار وإعادة إعمار القطاع، كما شددت على ضرورة إنجاز صفقة تبادل أسرى حقيقية.