مدحت الكمار: طفرة حقيقية في مخصصات الحماية الاجتماعية بالموازنة الجديدة للدولة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب مدحت الكمار، عضو مجلس النواب، على أهمية توجيهات الرئيس السيسي، بزيادة مخصصات الحماية الاجتماعية والصحة والتعليم والتأمين الصحي الشامل، قائلا: مخصصات الحماية الاجتماعية تتضاعف بشكل سنوي وفقا لتوجيهات الرئيس السيسي، بوضع المواطن المصري أولوية في كل خطط التنمية.
وأوضح الكمار، في تصريح صحفي له اليوم، أن الموازنة الجديدة للدولة، تشهد طفرة حقيقية في مخصصات الحماية الاجتماعية، حيث وصلت إلى 636 مليار جنيه منها 144 مليار جنيه لدعم السلع التموينية، و154 مليار جنيه للمواد البترولية ونحو 215 مليار جنيه للمعاشات، و23 مليار جنيه لدعم الصادرات، و40 مليار جنيه لـ تكافل وكرامة، لافتا أن هذه المخصصات ارتفاع بما يقارب الضعفين خلال 10 سنوات.
وشدد على التزام الدولة بتعزيز الإنفاق على الصحة والتأمين الصحي الشامل وتطوير التعليم، كما تم رفع مخصصات القطاع الصحي إلى 495.6 مليار جنيه، وزيادة مخصصات البحث العلمي لأكثر من 139.5 مليار جنيه.
وتابع نائب القليوبية، أن زيادة مخصصات الحماية الاجتماعية، يعكس دور الدولة في الاهتمام بالمواطن وفي تطوير مستوى معيشته.
واختتم ، أن زيادة مخصصات الحماية الاجتماعية يندرج في إطار العمل الجاد من جانب الدولة لتوفير حياة كريمة لمختلف المواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب مدحت الكمار إجراءات الحماية الاجتماعية عضو مجلس النواب مخصصات الحمایة الاجتماعیة ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل ترى أنه لا وجود للدولة الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني، إن دولة الاحنلال الإسرائيلي تسعى بكل قوتها لتغيير التركيبة الديموغرافية الفلسطينية خلال السنوات المقبلة، مشيرة إلى أن الأيديولوجية الإسرائيلية ترتكز على فكرة مفادها استحالة وجود دولة فلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية، وترى إسرائيل أن الحل لهذه القضية يتمثل في القضاء على الشعب الفلسطيني.
وأضافت النتشة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تعتبر أن الدولة الفلسطينية لا مكان لها إلى جانب الدولة الإسرائيلية، وأن الخصوبة الفلسطينية شكلت دائمًا تهديدًا ديموغرافيًا لإسرائيل، وهو تهديد مرتبط بالتهديد القومي. وأوضحت أن إسرائيل عملت على مدار العقود الماضية لتقليص معدلات الخصوبة الفلسطينية بطرق متعددة، واليوم أصبحت تلجأ إلى أساليب جديدة تستهدف النساء الفلسطينيات، ليس فقط عبر القصف المباشر.
وأكدت، أن العديد من الضباط الإسرائيليين اعترفوا، من خلال وسائل الإعلام العبرية، بتفاخرهم بقتل النساء والأطفال في قطاع غزة، حيث أطلقوا على المنطقة اسم "وادي الموت" أو "وادي الجثث"، مما يعكس حجم الانتهاكات. وأشارت إلى أن أكثر من 12,000 امرأة استشهدت، إضافة إلى أكثر من 14,000 طفل، نتيجة لهذه الاعتداءات.