بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا
أقيم موكب للإبل خارج قصر شاتو دي فينسين في فرنسا يوم السبت.
وحددت الأمم المتحدة عام 2024 باعتباره العام الدولي للإبليات، وهو مصطلح واسع يغطي العديد من الأنواع من الإبل إلى الألبكة واللاما والجمال.
وكان من المقرر أن يقام موكب الإبل خارج مبنى اليونسكو في باريس، ولكن ورد أن منظمات حماية حقوق الحيوان اعترضت على الحدث ولذلك منعت الشرطة العرض.
وتم نقل الحدث بعد ذلك إلى فينسين والغابة المجاورة لها يوم السبت، مما أسعد العائلات والمتفرجين الذين حضروا لإلقاء نظرة فاحصة على حيوانات الصحراء.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسرائيل تقتل 9 فلسطينيين بينهم 6 أطفال خلال غارة جوية شنتها على رفح فرنسا ترحّل رجل دين جزائري إلى بلاده ماكرون يستقبل رئيس الوزراء اللبناني ميقاتي في الإليزيه لبحث التطورات في المنطقة العربية فرنسا جمل حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية فرنسا جمل حيوانات غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس الشرق الأوسط وفاة إيران مجاعة محاكمة السياسة الأوروبية غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للغة الفرنسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة الفرنسية في مثل هذا اليوم 20 مارس من كل عام، وكان قد تم إطلاق أيام الأمم المتحدة للغات في عام 2010 للاحتفال بالتعدد اللغوي والتنوع الثقافي، وتحتفل الأمم المتحدة كل عام بستة "أيام لغات"، مخصصة للغات الرسمية الست للأمم المتحدة: العربية، والصينية، والإنجليزية، والفرنسية، والروسية، والإسبانية.
وتعتبر هذه الأيام فرصة لرفع مستوى الوعي بين المجتمع الدولي حول تاريخ وثقافة واستخدام كل من هذه اللغات، وتم اختيار تاريخ يوم اللغة الفرنسية بشكل رمزي في إشارة إلى يوم 20 مارس 1970، الذي شهد إنشاء وكالة التعاون الثقافي والتقني (ACCT)، والتي أصبحت المنظمة الدولية للفرانكوفونية (OIF) ، والتعددية اللغوية، أكثر أهمية من أي وقت مضى للخروج من الأزمة الناجمة عن جائحة كوفيد-19 وإعادة البناء بشكل أفضل، يجب علينا الاستمرار في تبني نهج يحشد جميع مكونات المجتمع وجميع السلطات العامة والعالم أجمع بروح التعاطف والتضامن.
وباعتبارها عاملاً أساسياً في التواصل المتناغم بين الشعوب، فإن التعددية اللغوية أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى بالنسبة للأمم المتحدة لأنها تعزز التسامح وتضمن المشاركة الفعالة للجميع في عملية عمل المنظمة، وتم الاعتراف بتاريخ 20 مارس من قبل المنظمة الدولية للفرانكوفونية باعتباره اليوم الدولي للفرانكوفونية، ووتتعاون الأمم المتحدة بشكل منتظم مع المنظمة الدولية للفرانكفونية ودولها الأعضاء بروح أحكام القرارات المتعلقة بالتعاون مع المنظمة الدولية للفرانكفونية التي تعتمدها الجمعية العامة بشكل دوري.
وفي عام 2025، ترغب المنظمة الدولية للفرانكوفونية في الاحتفال باليوم العالمي للفرانكوفونية تحت شعار "أنا أعلم نفسي، لذلك أنا أتصرف"، ويشير هذا الموضوع إلى التعليم بالمعنى العام "الوصول إلى التعليم الجيد للجميع، وخاصة في عالم حيث تعمل التطورات التكنولوجية على إعادة تعريف معاييرنا، ويساهم في التنمية المستدامة والسلام، من خلال تدريب أجيال ملتزمة ومسؤولة.