الهنقاري: جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق إذا تشكلت حكومة «خارطة الطريق»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الهنقاري جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق إذا تشكلت حكومة خارطة الطريق، هاجم محمد الهنقاري، محلل قنوات الإخوان للشأن السياسي، خارطة الطريق والحكومة التي قد تنبثق عنها، قائلا 8220;جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهنقاري: جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق إذا تشكلت حكومة «خارطة الطريق»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هاجم محمد الهنقاري، محلل قنوات الإخوان للشأن السياسي، خارطة الطريق والحكومة التي قد تنبثق عنها، قائلا: “جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق إذا تشكلت حكومة «خارطة الطريق»”، بحسب وصفه.
وقال الهنقاري، في منشور عبر «فيسبوك»: “أرجو الانتباه والتفكير بعقل قبل وقوع الفاس في الراس، إلى الإخوة مؤيدي مؤامرة حكومة خارطة الطريق التي يتنخبها البرلمان. هل تعلمون أن البرلمان الآن مسيطر عليه من قبل حفتر بعد نقله إلى بنغازي؟، وأن 15% من أعضاءه ثوار، و40 % من أعضاءه من أصحاب الفكر الأخضر، و55% من أنصار حفتر؟”، وفقا لادعائه.
وأضاف “يعني النتيجة النهائية حكومة مسيطر عليها ويبقي حفتر مثل القذافي ورئيس الحكومة مثل البغدادي ياخد أوامره من حفتر، الحل هو الدستور أولا، ثم الانتخابات البرلمانية غير ذلك جهزوا أنفسكم للمشانق أيها الثوار. ومن يبقي حي. يعيش تحت الديكتاتورية العسكرية العائلة. بدون شرف وكرامة”، على حد زعمه.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الهنقاري: جهزوا أنفسكم أيها الثوار للمشانق إذا تشكلت حكومة «خارطة الطريق» وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خارطة الطریق
إقرأ أيضاً:
هذه خارطة الجبهات المتوقعة في الحرب العالمية الثالثة
استعرضت مجلة "نيوزويك" الأمريكية خارطة حددت فيها الجبهات المحتملة للحرب العالمية الثالثة في حال "الغزو الروسي لأوروبا" على حد قولها.
ووفقا للخارطة، فإن الجبهة ستشمل الحدود بين روسيا وفنلندا التي أصبحت عضوا في حلف الناتو في 2023، وكذلك حدود روسيا مع دول البلطيق.
كما سلطت المجلة الضوء على ممر سوفالكي على أراضي ليتوانيا، الواقع بين مقاطعة كالينينغراد الروسية على ساحل بحر البلطيق وبين بيلاروس، مشيرة إلى أن المقاطعة ينتشر فيها آلاف العسكريين وطائرات مقاتلة متطورة وأسلحة نووية.
وأظهرت الخارطة كذلك منطقة البحر الأسود وجنوب القوقاز كإحدى الجبهات المحتملة بين روسيا والناتو.
ونقلت المجلة كلام الباحث السياسي الأمريكي ويليام موك: "لا شك في أن بوتين سيواصل السعي العدواني لتحقيق مصالحه في أوروبا، وخصوصا أوروبا الشرقية".
واعتبر الباحث أنه "إذا تمكن حلف الناتو من البقاء موحدا رغم جهود روسيا لنشر الفوضى والانقسام، فهذا سيقلص بشكل ملموس الفرص لتوسيع بوتين حربه إلى خارج أوكرانيا".
اظهار ألبوم ليست
وبدأ عدد من المحللين عبر العالم، يتسارعون للحديث عن احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة، خاصة عقب الحرب الروسية الأوكرانية، وقد طفت على السطح مخاوف من تكرار سيناريوهات، قد سبق للعالم رؤيتها في الماضي.
وفي هذا السياق، وجّه الرئيس التنفيذي لشركة "جي بي مورغان"، جيمي ديمون الشهر الماضي، عدّة تحذيرات ممّا وصفه بـ"تجاهل المخاطر الناجمة عن التحالف الروسي- الإيراني- الصيني"، مبرزا أن هناك "خطرا هائلا، وقد تمحى مدن بأكملها".
وأضاف ديمون، خلال خطاب له، ألقاه مؤخرا أمام معهد التمويل الدولي، أن "النزاعات الحالية الجارية في كل من أوكرانيا والشرق الأوسط تُعدّ فعليا بداية للحرب العالمية الثالثة".
وتابع الرئيس التنفيذي لشركة "جي بي مورغان"، وهو الذي كان قد وصف سابقا روسيا وكوريا الشمالية وإيران بأنها تشكل "محور الشر"، بالقول: "هذه الدول، بالتعاون مع الصين، قد تتسبب في تضرر مؤسسات مثل حلف الناتو".
وأردف المتحدث نفسه: "يتحدثون عن ذلك الآن، ولا يتحدثون عن الانتظار لعشرين عامًا"، فيما استرسل في الوقت نفسه، بالقول إن "الحرب العالمية قد بدأت بالفعل، مع معارك تدور في عدة دول".
إلى ذلك، دعا ديمون، الولايات المتحدة، إلى "عدم الانخداع والتدخل في الأحداث العالمية من أجل ضمان حل الوضع"، مشيرا إلى "خطر الانتشار النووي"؛ ومؤكدا أن "انتشار الأسلحة النووية هو أكبر خطر تواجهه البشرية؛ ليس تغير المناخ، بل الانتشار النووي".
"لم يكن هناك من قبل وضع يُهدد فيه زعيم باستخدام النووي للابتزاز" أضاف المتحدث ذاته، محذرا بالقول: "إذا لم يُخفكم ذلك، فيجب أن يُخيفكم؛ وإنه كلما زادت الدول التي تمتلك السلاح النووي، أصبحت مدن بأكملها عرضة للدمار".
تجدر الإشارة إلى أنه فيما تتصارع الولايات المتحدة والصين على تايوان في شرق الكرة الأرضية؛ تستمر دولة الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أمريكي، حربها الهوجاء على قطاع غزة منذ أكثر من عام.