قدوع: شرف ورفعة أن أكون طالباً وفياً للصادق الغرياني
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن قدوع شرف ورفعة أن أكون طالباً وفياً للصادق الغرياني، عبر عضو لجنة الفتوى بدار الإفتاء التابعة للصادق الغرياني، ورئيس قسم الأهلة، عبد الرحمن قدوع، عن فخره بأن يكون 8220;طالبًا وفيًا .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قدوع: شرف ورفعة أن أكون طالباً وفياً للصادق الغرياني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عبر عضو لجنة الفتوى بدار الإفتاء التابعة للصادق الغرياني، ورئيس قسم الأهلة، عبد الرحمن قدوع، عن فخره بأن يكون “طالبًا وفيًا للغرياني”.
وادعى “قدوع”، في منشور عبر «فيسبوك» أن “الأمن الداخلي في النظام السابق أصدر قرارًا بإعدامه بعد القبض عليه لاتهامه بتوزيع المناشير وحرق صورة معمر القذافي”، على حد قوله.
وختم زاعمًا أن من ضمن الاتهامات التي تم توجيهها لها أنه “أحد طلبة الصادق الغرياني الأوفياء”، مردفًا أن ذلك الاتهام بالنسبة له “شرف ورفعة”. بحسب تعبيره.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قدوع: شرف ورفعة أن أكون طالباً وفياً للصادق الغرياني وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
منّاوي هو الأميز، والأقرب لأن يكون نجم المرحلة القادمة
عقّار ومنّاوي، ضمن آخرين، متمدّدين بانتظام لملء الفراغ التركه حميدتي، كما تقتضي سنة الحياة؛
منّاوي هو الأميز، والأقرب لأن يكون نجم المرحلة القادمة؛
أداؤه متوازن، وقادر يكسب ود واحترام الناس من خلال صفحته دي، في حدود مشاهدتي.
أولياء الميليشيا طبعاً، ضمن أجندتهم، بيخوّفوا الناس من الميليشيات القادمة؛
لكن ما كلّ التخوّف جايي منّهم؛
مثلاً؛
– منّاوي هو حميدتي قبل ١٣ سنة!
هكذا قرأت مرّة في تعليق لأخونا Mustafa Sarour، أو كما قال؛
وهو واقف في جانب الجيش، في حدود انطباعي؛
وافتكر المتوجّسين غيره كثيرين.
ههنا ممكن نقيف عشان ناخد درس مهم جدّا في الحياة؛
نستخلصه من نفس عبارة مصطفى المقتضبة دي؛
العبرة كلّها تكمن في “١٣ سنة” دي؛
عندك ١٣ سنة كاملة عشان تغيّر مجرى التاريخ، وتعالج الأخطاء الحصلت، مش تنتظر و\أو تعيد نفس الأخطاء؛
أنا لا أعتقد إنّه التاريخ بتكرّر، ولا شايف مناوي بشبه حميدتي؛
لكن فليكن؛
أفرض رجعنا ١٣ سنة، ورجعنا لحميدتي ذاته مش واحد بشبهه؛
ح تكون فرصة لينا نكون واعين أكتر، ما نسمح بتضخّم نفوذه بالصورة الحصلت دي؛
وحتكون فرصة ليه برضو يغيّر مساره ويمشي بي طريق أسلم، لا ينتهي بـ #حميدتي_انتهى!
الكلام دا، زي ما قلت، درس في الحياة كلّها، مش بس في الحرب وللا الوضع الراهن؛
لمن تتولد بتكون بتشبه والديك؛
دا لا يعني إنّه نمشي نتخلّص من أولاد مجرم عشان شفنا فيهم أبوهم قبل ٤٠ سنة؛
ولا معناه نحتفي بأولاد صالح لسبب مناظر؛
ديل وديل، الاتنين، قدّامهم عمر كامل عشان يكونوا شخص جديد، بخيره وشرّه؛
ودا جوهر الحياة!
Abdalla Gafar