ختام فعاليات الأنشطة التربوية لمديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أقيم اليوم السبت، معرض وحفل ختام الأنشطة التربوية السنوي في مدرسة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بمنطقة الشيخ زايد بحي ثالث، وذلك تحت رعاية اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، والدكتور محمد بحيري وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية، والذي نظمته ولاء جمعة مدير عام الشئون التنفيذية بمديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية بمشاركة جميع توجيهات الأنشطة التربوية والتعليم الفني وتوجيهات المواد الدراسية.
جاء ذلك بحضور المهندس أحمد عثمان عضو مجلس النواب، ومقرر المجلس القومي للمرأة، ممثل منطقة الوعظ الأزهرية بالإسماعيلية، ممثل الكنيسة، وكيل وزارة الشباب والرياضة، وكيل مديرية التربية والتعليم ومدير عام الشئون التنفيذية بالمديرية، وعدد كبير من قيادات التربية والتعليم.
وخلال الاحتفال، تم افتتاح المعرض السنوي لأنشطة الطلاب بالمدارس والذي يضم كافة منتجات الأنشطة في جميع المجالات والابتكارات من الفنية والمشغولات اليدوية التي نفذها الطلاب.
كما تضمنت فقرات الحفل تقديم عروض رياضية استعراضية وفقرات شعرية وعروضًا فنية وغنائية لجميع الطلاب بمختلف المراحل التعليمية من عدة مدارس منها القومية العربية الخاصة عربي ولغات، التحرير الخاصة، مدرسة هيئة قناة السويس، العبور الرسمية للغات بإدارة القنطرة شرق، الإعلام المتميزة للغات، صفية زغلول الإعدادية، السلام الرسمية للغات، الطائف الرسمية للغات، الزهور الثانوية بنات، ١٦ أكتوبر الإعدادية بنين، ومدرسة الإسماعيلية الرسمية الثانوية بنين.
وقدمت مدرسة القومية العربية الخاصة بالمحافظة عدة فقرات فنية وسمسمية التي تمثل تراث محافظة الإسماعيلية، هذا إلى جانب أوبريت أم الشهيد والذي قدمته مدرسة الإعلام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنشطة الإسماعيلية طلاب مدارس معرض التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.