الأسبوع:
2025-04-29@14:58:23 GMT

«أزمة نفسية حاد».. فتاة تنهي حياتها في أوسيم

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

«أزمة نفسية حاد».. فتاة تنهي حياتها في أوسيم

تباشر جهات التحقيق إجراءاتها في واقعة مصرع فتاة عقب تناولها مادة سامة بمنطقة أوسيم في الجيزة، وأمرت النيابة بإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.

تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا يفيد بالعثور على فتاة جثة هامدة داخل شقة بمنطقة أوسيم.

وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لفتاة لا يوجد بها ثمة إصابات ظاهرية، وتحفظت الجهات المعنية على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.

وبسؤال أهلية الفتاة، أفادوا بأن ابنتهم أقدمت على إنهاء حياتها عقب تناولها مادة سامة، لمرورها بأزمة نفسية حادة، ولم يتهموا أحد بالتسبب في وفاتها.

واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.

دعم المرضى النفسين

وتؤكد «الأسبوع» أن الدولة تعمل على تقديم الدعم النفسي للجميع من خلال خط ساخن لمن لديهم مشكلات نفسية أو رغبة في إنهاء حياتهم، أبرزها الخط الساخن للأمانة العامة للصحة النفسية، بوزارة الصحة والسكان، لمساندة الراغبين في الانتحار وإثنائهم عن الوصول لمرحلة «قتل النفس»، من خلال رقم 08008880700- 0220816831، كما خصص المجلس القومي للصحة النفسية خط ساخن لتلقي الاستفسارات النفسية 20818102.

اقرأ أيضاًرفضت عودة ابنتها له.. التحقيق مع شاب قتل حماته في العمرانية

حول عيادته وكرًا لعمليات الإجهاض المشبوهة.. قرار قضائي عاجل بشأن طبيب نساء في الجيزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجيزة جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث أوسيم جثة فتاة التحريات مادة سامة فتاة تنهي حياتها

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو

في تطور لافت يكشف كواليس التوتر داخل غرف التفاوض، نفى مسؤول عربي، يوم الأحد، تقارير إسرائيلية اتهمت قطر بحثّ حركة حماس على رفض مقترح مصري لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى.

ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن المسؤول - الذي وصفته بأنه مطلع على سير المفاوضات لكنه ليس قطريا - أن هذه المزاعم "مفبركة" من قبل مسؤولين إسرائيليين يسعون لحماية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتحميل الطرف الآخر مسؤولية فشل المفاوضات، رغم أن شروط نتنياهو كانت تجعل التوصل لاتفاق شبه مستحيل.

وبحسب المصدر، رفض نتنياهو إنهاء الحرب أو القبول ببقاء حماس كسلطة في قطاع غزة، كما رفضت إسرائيل التقدم نحو إنهاء دائم للحرب حتى ضمن صفقات التبادل المقترحة بداية هذا العام، مما أدى إلى انهيار الاتفاق بعد مرحلته الأولى.

تزامن ذلك مع تقارير عبرية نُشرت نهاية الأسبوع، معظمها دون مصادر موثوقة، زعمت أن قطر شجعت حماس على رفض المبادرة المصرية بزعم قدرتها على تحقيق هدنة طويلة الأمد بشروط أفضل.

وتعد قطر وسيطًا رئيسيًا منذ اندلاع الحرب بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي في السابع تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتستضيف جزءًا من قيادة حماس السياسية، إضافة إلى تمويلها مشاريع إنسانية في القطاع بموافقة إسرائيل، بحسب نفس المصدر.


في السياق ذاته، صرّح رئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن المحادثات أحرزت "تقدمًا طفيفًا" في اجتماع الخميس الماضي.

وأوضح خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، أن جوهر المفاوضات يتركز على "كيفية إنهاء الحرب"، مؤكدًا أن غياب الهدف المشترك يقلل بشدة من فرص إنهاء الصراع.

وأضاف فيدان أن حماس أبدت استعدادا للتوقيع على اتفاق لا يقتصر فقط على وقف إطلاق النار بل يتناول قضايا سياسية مثل حل الدولتين، وهو ما ناقشه مع وفد حماس خلال محادثات بأنقرة في 19 أبريل.

وفي تطور منفصل، انتقد آل ثاني الحملة الإعلامية المرتبطة بما يسمى "فضيحة قطارغيت"، واصفًا إياها بأنها "دعاية صحفية سياسية لا أساس لها"، وسط اتهامات لمساعدين لنتنياهو بتلقي أموال للترويج لقطر داخل إسرائيل، وأكد آل ثاني أن العقود القطرية مع شركة اتصالات أمريكية كانت تهدف فقط للتصدي لحملات دعائية مضادة.

بحسب التحقيقات الجارية، يُشتبه بأن جوناتان أوريخ وإيلي فيلدشتاين - المساعدين السابقين لنتنياهو - تلقوا أموالًا من لوبي أمريكي لتحسين صورة قطر كوسيط في ملف تبادل الأسرى، وهو ما دفع المحققين الإسرائيليين إلى التخطيط لاستجواب اللوبيست الأمريكي جاي فوتليك في الولايات المتحدة.


وكان الصحفي يوآف ليمور كان قد قال في تقرير موسع بصحيفة "إسرائيل اليوم"، إن إسرائيل تدرس حالياً خيار تصعيد العمليات العسكرية في قطاع غزة، في حال لم تبد حماس مرونة خلال الأسابيع القليلة المقبلة في ملف المفاوضات. وتشمل الخطة تعبئة المزيد من قوات الاحتياط والتوسع في السيطرة على أراضٍ إضافية داخل القطاع، بغرض زيادة الاحتكاك الميداني وتعزيز الضغط المباشر على قيادة الحركة.

وزعم أن قطر دفعت باتجاه إقناع حماس بعدم التعجل في القبول بالتسوية، مقترحة ما وصفته بـ"الصفقة الكبرى": الإفراج عن كافة الأسرى مقابل وقف فوري وطويل الأمد لإطلاق النار (من 5 إلى 7 سنوات)، بضمانات دولية، وبدء عملية إعادة إعمار شاملة للقطاع، وهو ما يعني – وفق التقديرات الإسرائيلية – تثبيت حكم حماس واستبعاد أي تسوية بديلة.

مقالات مشابهة

  • «شبكة الاتصال الحكومي» منصة استراتيجية لتعزيز تفاعل الأفراد مع القيم المجتمعية
  • صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو
  • دماء على الطريق.. التحقيق في مصرع شاب بحادث مروع بالسلام
  • التحقيق مع المتهمين باختلاق اختفاء فتاة المرج
  • حسيت بكسرة قلبي.. كارولين عزمي تتحدث عن قصة حب سامة دمرت حياتها
  • محافظ الجيزة يستجيب لشكاوى المواطنين على الصفحة الرسمية للمحافظة بأحياء الهرم والطالبية ومركز أوسيم
  • لصحة نفسية وبدنية.. 4 خطوات تقلل من ضغوط العمل
  • الهيئة العامة للغذاء والدواء تنهي إجراءات فسح أول شحنة طبية لحجاج هذا العام
  • أزمة كهرباء تضرب عدن وتحذيرات من صيف قاسٍ في ظل غياب الحلول
  • بسبب زواج طليقها.. أم تنهي حياة ابنتها خنقا بإيشارب في البحيرة