ضبط عاطل أطلق النار على 4 من أسرة واحدة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تمكنت قوات الأمن بمحافظة الدقهلية، من ضبط عاطل أطلق النار على 4 من أسرة واحدة بينهم طفلان بعزبة الوقف التابعة لقرية محلة انجاق مركز شربين، مما أدى إلى إصابتهم برش خرطوش، وذلك بسبب مشادة كلامية بينهم تطورت إلى مشاجرة لخلافات الجيرة.
تلقى مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير المباحث الجنائية، من مأمور مركز شرطة شربين، بورود إشارة من مستشفى شربين العام بوصول كل من "سعد.
انتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة شربين، وبالفحص وسؤال المصاب الأول والثالثة اتهما المدعو "عبدالرحمن.ع.ع"، 25 عاما، عاطل ومقيم ذات القرية بالتعدي عليهم بإطلاق عيار ناري من بندقية خرطوش بحوزته وإحداث ما بهم من إصابات على إثر حدوث مشادة كلامية بينهما والمتهم لوجود خلافات بسبب الجيرة.
بتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة شربين من ضبط المتهم وبمواجهته اقر واعترف بارتكابه الواقعة لذات السبب وارشد عن السلاح المستخدم بندقية خرطوش ماركة شوت جن ، وطلقة من ذات العيار.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لإعمال شئونها ومباشرة التحقيقات وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفى سياق آخر فقد قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعى وأمير محمد عاصم، وطلاب محمد عبد الحميد رضوان، وأمانة سر رضا جاب الله، تأجيل محاكمة 12 شخص لاتهامهم بقتل سيدة والشروع في قتل آخرين، لليوم الرابع من دور مايو لحضور شهود الإثبات والاستعداد للمرافعة، بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 11052 لسنة 2022 جنايات مركز قليوب، والمقيدة برقم 2822 لسنة 2023 كلي جنوب بنها، أن المتهمين كلا من "سليم د س"، 60 سنة، بدون عمل، و"طه د س"، 58 سنة، و"عمرو ط د"، 22 سنة، سائق، و"خضر د س"، 48 سنة، مندوب مبيعات، و"بهيجة د س"، 51 سنة، بدون عمل، و"حمدان د س"، 44 سنة، و"محمد ن ع"، 24 سنة، موظف، و"عزة ج ع"، 44 سنة، ربه منزل، و "ثابت م م"، 21 سنة عامل، و"صفوت م م"، 21 سنة، فران، و"مصطفي م م"، 22 سنة، حداد، و"وحيد ع ح"، 63 سنة بالمعاش، وجميعهم مقيمين عرب السنابلة صنافير مركز قليوب، لأنهم في يوم 7 / 7 / 2022، بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية، المتهمين من الأول إلى السابع قتلوا المجنى عليها "أمينة خطاب سيد علي"، عمدا مع سبق الإصرار والترصد.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلها وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنها الذي أيقنوا تواجدها به سلفا وما أن ظفروا بها حتى أطلق المتهم الأول طلقتين صوبها استقرت الأولى بظهرها والثانيه بذراعها الأيسر قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه.
وأوضح أمر الإحالة، أن المتهمين شرعوا في قتل المجني عليها "عزة جمعة عبد الوهاب السيد" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلها وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنها الذي أيقنوا تواجدها به سلفا وما أن ظفروا بها حتى سدد لها المتهم الثاني عده ضربات مستخدما سلاح ابيض (شومة)، وسدد لها المتهم السابع 3 ضربات استقرت برأسها قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزهما، إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليها إصابتها بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأشار، إلي أنهم شرعوا في قتل المجني عليه "مصطفي محمد محمود هواوي" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا به حتى أطلق المتهم الأول طلقتين صوبه قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأكد أمر الإحالة، أنهم شرعوا في قتل المجني عليهم "وحيد عبد المنصف حجاج" و "ثابت محمد محمود" و"صفوت محمد محمود"، عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا بهم حتى تعدوا عليهم بالضرب قاصدين بذلك قتلهم فأحدثوا بالمجني عليه وحيد عبد المنصف إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمين شرعوا في قتل المجني عليه سعيد مصطفي سليمان - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل المجني عليهم من الثامن الى الثاني عشر وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنهم الذي أيقنوا تواجدهم به سلفا وما أن ظفروا بهم حتى اطلقوا عدد أعيرة ناريه صوبهم قاصدين بذلك قتلهم فأحدثوا به إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزره إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهومداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستطرد أمر الإحالة، أنهم أحرزوا وحازوا بغير ترخيص أسلحة نارية غير مششخنة "فرد خرطوش" أحرزوا وحازو ذخائر مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصاً له بإحرازها، وحازوا وأحرزوا بغير ترخيص أدوات "سنجة ، شومة ، سكينة"، مما يستخدم في الاعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات.
واختتم أمر الإحالة، أنهم استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما قبل المجني عليهم وكان ذلك بقصد الترويع والتخويف والحاق الأذى البدني والمعنوي وفرض السطوة مما ترتب عليه تكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم للخطر حال إحرازهم وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر وأدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص "أسلحة نارية وبيضاء"، وقد وقعت الجرائم سابقة الوصف بناء على تلك الجريمة.
وأوضح أمر الإحالة أن من الطرف الثاني المتهمين من الثامن إلي التاسع: شرعوا في قتل المجني عليه "طه دياب سليم" عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه و البيضاء محل الاتهامات الثاني عشر و الثالث عشر والرابع عشر وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا به حتى القي المتهمين الثامن والتاسع ( زجاجه ملتوف ) مضرمين به النيران قاصدين بذلك قتله فأحدث به إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزره إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأشار أمر الإحالة أنهم شرعوا في قتل المجني عليهم "سليم دياب سليم" و "عمرو طه دياب" و "خضر دياب سليم" و "بهیجه دياب سليم" و "حمدان دياب سليم" و "محمد نصر عواد" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلهم وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه و البيضاء محل الاتهامات الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر وتوجهوا إلى محل سكنهم الذي أيقنوا تواجدهم به سلفا وما أن ظفروا بهم حتى قاموا بالتعدي عليهم بالضرب قاصدين بذلك قتلهم حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزرهم إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل الإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع انهم أحرزوا وحازوا بغير ترخيص اسلحه ناريه غير مشتخته فرد خرطوش أحرزوا وحازو ذخائر مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصا له بإحرازها، وحازوا وأحرزوا بغير ترخيص أدوات (عصا)، زجاجه مولوتوف، سكينه)، مما يستخدم في الاعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما قبل المجني عليهم وكان ذلك يقصد الترويع والتخويف والحاق الأذى البدني والمعنوى وفرض السطوة مما ترتب عليه تكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم للخطر حال إحرازهم وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر وأدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص " أسلحه نارية و بيضاء " وقد وقعت الجرائم سابقة الوصف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قوات الأمن محافظة الدقهلية أطلق النار خرطوش مشاجرة لخلافات الجيرة مدير أمن الدقهلية المجنی علیهم أسلحة ناریة أمر الإحالة مما تستخدم بغیر ترخیص مرکز شرطة برش خرطوش
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. الجيش الإسرائيلي يطلق النار على متظاهرين في الجولان
أطلق الجيش الإسرائيلي، الجمعة، النار على متظاهرين في الجولان، في حادثة هي الأولى من نوعها منذ بدء التوغل الإسرائيلي بمناطق جنوب سوريا عقب سقوط الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، إنه "في حادثة غير عادية وخلال تظاهرة للسكان في جنوب سوريا ضد الجيش الإسرائيلي، وللمطالبة بخروج القوات من المنطقة العازلة، أطلق الجيش النار على المتظاهرين، مما أدى إلى إصابة أحدهم".وقال متحدث باسم الجيش الإسرئيلي، إنه "خلال مظاهرة ضد أنشطة الجيش الإسرائيلي في قرية مارياريا في جنوب سوريا، حددت القوة التي دعت المتظاهرين إلى الابتعاد وجود تهديد يتطلب اتخاذ إجراءات لإزالته، وقامت بإطلاق النار".
وأضاف "الجيش الإسرائيلي لا يتدخل في الأحداث التي تجري في سوريا".