الصيادلة توضح حول حظر صرف وتوصيل الدواء
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الصيادلة توضح حول حظر صرف وتوصيل الدواء، السوسنة أوضحت نقابة الصيادلة بخصوص قرار مجلس النقابة حول منع أي مالك لمؤسسة صيدلانية من عقد أي اتفاقية مع أي جهة تروِّج لصرف وتوصيل الدواء دون .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصيادلة توضح حول حظر صرف وتوصيل الدواء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السوسنة - أوضحت نقابة الصيادلة بخصوص قرار مجلس النقابة حول منع أي مالك لمؤسسة صيدلانية من عقد أي اتفاقية مع أي جهة تروِّج لصرف وتوصيل الدواء دون الحصول على موافقة مسبقة من النقابة.
وقال رئيس شعبة أصحاب الصيدليات الدكتور خالد حلمي، إن القرار جاء للحفاظ على سلامة الدواء ومأمونيته وللحفاظ على الوسيلة المعتمدة لنقل الدواء.
وأضاف حلمي عبر شاشة قناة رؤيا، الأحد، أن الأنظمة والقوانين والتشريعات المتعلقة بتداول ونقل الأدوية تمنع توصيل الدواء للمواطن إلى المنزل، حيث يُسمح فقط للصيدليات بتسليم الدواء.
وأشار إلى أن قرارات مجلس النقابة ملزمة لجميع الأعضاء تحت طائلة المسؤولية، وأي مخالف سيتعرض لعقوبات نص عليها القانون، والتي تصل حتى سحب رخصة مزاولة المهنة.
وشدد حلمي على أن الأدوية سلعة غير عادية وخطيرة، وتُصرف بوصفة طبية، وأنه بموجب القانون والتشريعات والأنظمة، يقوم الصيدلي بتسليم الدواء للمواطن.
وأكد مجلس نقابة الصيادلة في قراره، أنه سيقوم بالتعامل مع هذا الموضـوع بأقصى درجات الحزم، ولن يتهاون مع المخالفين، وذلك انطلاقاً من مسؤولياته الوطنية والمهنية وتطبيقا لنصوص القانون والتشريعات الناظمة للمهنة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصيادلة توضح حول حظر صرف وتوصيل الدواء وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خاص| "أجزخانة ستيفنسون".. متحف الدواء الصامد في مصر
في العاصمة المصرية القاهرة، وتحديداً في قلب شارع عبد الخالق ثروت بمنطقة وسط البلد، يعبر المارة بجوار بوابة للزمن؛ مكتوب عليها من الخارج "أجزخانة ستيفنسون"، بينما في حقيقتها من الداخل هي شاهد على تاريخ صناعة الدواء، عمره يقترب من 110 أعوام.
إنها ليست صيدلية عادية، بل مرجع توثيق نادر ومتاح لأدوات التطبيب وصناعة الدواء، التي تعود إلى زمن ما قبل الحرب العالمية الأولى، لا سيما مع حلتها المعمارية والديكورات ذات التأثير الإنجليزي الواضح.
في حديثه مع "24"، روى الدكتور زهير سمان، مالك "أجزخانة ستيفنسون"، قصة المكان الذي أسسه الإنجليزي جورج ستيفنسون حين قدم إلى مصر في عام 1915، وصمّم جميع ديكوراته في إنجلترا، وتم جلبها وتركيبها في مصر، مشيراً إلى أن جده اشترى الأجزخانة من الإنجليز في عام 1948، وعمل فيها والده إحسان سمان منذ تخرجه في عام 1951.
اللافت أن الجد والابن والحفيد حافظوا على الطراز الموجود في المكان حتى الآن بلا أي تغيير، فالديكور كما هو، والأدوات لم تتغير، وبين الرفوف والزوايا توجد مقتنيات ولافتات وإعلانات قديمة، وموازين إعداد الأدوية، وكتب يتجاوز عمرها 100 عام، حتى "قِفل" الأجزخانة تم الاحتفاظ به في إطار زجاجي، ووُضع في أحد الرفوف.
وتبلغ مساحة الأجزخانة حوالي 75 متراً، ملحق بها قبو بمساحة تزيد عن 200 متر، كان يتم استخدامه لتخزين المواد الخام، والعبوات المستخدمة في تعبئة الأدوية، إضافة إلى مكتب للحسابات.
كما يتضمّن غرفة لتحميض الأفلام، فعادة ما يرى زوار المكان كاميرات موجودة بين الأدوية، وهو ما فسّره زهير سمان بأن تحميض الأفلام قديماً كان يحتاج إلى مواد كيمائية لذلك كان يتم تحميضها في القبو، وكانت الأجزخانة الوحيدة في مصر التي يتم فيها ذلك.
أما المعمل الدوائي الذى يشغل أحد أركان الأجزخانة، فأوضح الدكتور زهير سمان أنه كان يتم فيه تحضير التركيبات الدوائية، وهذا الأمر كان ينقسم إلى جزأين؛ الأول التركيبات التي يصنعها الصيدلي نفسه للصيدلية، والثاني تصنيع التركيبات التي يكتبها الطبيب للمريض.
وأشار زهير إلى أن جميع الوصفات كان يتم تدوينها في الكتب والدفاتر، التي لا يزال يحتفظ بها حتى الآن داخل الصيدلية، معرباً عن أمنيته في عودة التركيبات الدوائية الخاصة للصيدليات، مثلما كان يحدث قديماً.
وفي نهاية حديثه لـ "24"، أشار زهير سمان إلى أنه يرحب بجميع الزوار القادمين إلى المكان، سواء من يرغب في مطالعة هذا الصرح العريق، أو حتى تصويره، إضافة لاستقبال طلاب كلية الصيدلة الذي يترددون على الأماكن للاطلاع على المعمل والتركيبات التي لم تعد موجودة في أي مكان آخر.
هل سمعت عن "أجزخانة ستيفنسون" متحف الدواء الصامد في مصر منذ 110 سنوات؟
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/7jm1f00dsa