نتنياهو يعرب عن امتنانه للولايات المتحدة لإقرار مشروع قانون المساعدة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أعرب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن امتنانه للكونجرس الأمريكي بعد إقرار مشروع قانون مساعدات كبير لإسرائيل، مؤكدا على دعم الحزبين وأعاد التأكيد على العلاقة بين البلدين.
وفي بيان نشره على موقع أكس، شكر نتنياهو الولايات المتحدة، قائلا: "شكرا لكم أيها الأصدقاء، شكرا لأمريكا"، بعد أن وافق مجلس النواب الأمريكي بسرعة على حزمة مساعدات خارجية بقيمة 95 مليار دولار، والتي تشمل دعم إسرائيل من بين حلفاء آخرين مثل أوكرانيا.
يعكس إقرار مشروع قانون المساعدات الدعم القوي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لإسرائيل داخل الكونجرس الأمريكي ويؤكد الالتزام بتعزيز أمن إسرائيل والدفاع عن القيم الغربية المشتركة.
ويعد تقدير نتنياهو تسليط للضوء على أهمية العلاقات الأمريكية الإسرائيلية والدور الحيوي للدعم الأمريكي في ضمان أمن إسرائيل وازدهارها.
وتمثل حزمة المساعدات عرضًا ملموسًا للتضامن بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وتؤكد من جديد الشراكة الدائمة بين البلدين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
شكرا مصر والتالية ريتا!!
*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!
*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!
*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*
*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*
*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*
*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*
*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*
*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*
*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب