مصر تحصد فضية وبرونزية كأس العالم للخماسي الحديث للرجال بتركيا
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
توج معتز وائل بالميدالية الفضية وأحمد الجندي بالميدالية البرونزية في نهائي منافسات فردي الرجال كأس العالم، المقامة حاليًا في تركيا خلال الفترة من 16 وحتى 20 إبريل الجاري، بمشاركة عدد كبير من اللاعبين المصنفين من مختلف الدول.
وحقق معتز وائل الفضية برصيد 1490 نقطة بينما حقق أحمد الجندي الميدالية البرونزية برصيد 1483 نقطة بينما حقق الكوري الجنوبي شانجوان سيو برصيد 1497 نقطة .
وكان قد تأهل أحمد الجندي للنهائي بعدما احتل المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 1179 نقطة بينما احتل معتز وائل المركز السادس في المجموعة الثانية برصيد 1173 نقطة.
يذكر أن ملك إسماعيل، لاعبة المنتخب المصري للخماسي الحديث قد توجت بالميدالية البرونزية في نفس البطولة .
وتمكنت ملك اسماعيل بالفوز بالميدالية البرونزية، بعدما حلت في المركز الثالث برصيد 1396 نقطة، وحصدت لاعبة بريطانيا كيرينزا بريسون الميدالية الذهبية برصيد 1427 نقطة، بينما حققت لاعبة اليابان سیونجمين سيونج الميدالية الفضية برصيد 1401 نقطة، وحصلت سلمي عبد المقصود لاعبة منتخبنا الوطني علي المركز ال 6 محققة 1387 نقطة.
وتشارك البعثة المصرية في البطولة ببعثة مكونه من 23 فردا تضم كلا من عوض سامي عضو مجلس الإدارة رئيسا للبعثة وأمير أبو سمرة للبعثة وياسر حفني المستشار الفني ومدير الرياضة للاتحاد وجهاز فني يضم كلا من المديرين الفنيين رؤوف حسام وعبد الرحمن عيسى وأحمد سلامة مساعد المدير الفني ومحمد غيث ومحمد العسال وعبد الرحمن عادل المديرين الفنيين للسلاح و ياسر عصر مديرا فنيا للفروسية و هشام سليمان مديرا فنيا للجري و ابراهيم سكر مديرا فنيا للرماية والدكتور محسن حسني أخصائيا للعلاج الطبيعي واصابات الملاعب ومحمد نجاح مديرا فنيا للياقة البدنية.
و8 لاعبين ولاعبات هم كل من أحمد الجندي ومحمد الجندي ومهند شعبان ومعتز وائل واللاعبات هايدي عادل وسلمي أيمن وأميرة قنديل وملك خالد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدیرا فنیا
إقرأ أيضاً:
حماس: نتنياهو يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن التصريحات العنصرية والمتطرفة - التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتنياهو، المجرم المطلوب للعدالة الدولية، خلال كلمته في ذكرى الهولوكوست - تُعدُّ تكريسًا لنهج الإبادة الجماعية التي تركبتها حكومته الفاشية ضد الشعب الفلسطيني ، وتُظهر حجم الانفصال الأخلاقي الذي بلغه هذا الكيان، في محاولته تبرير جرائمه بذرائع واهية ومُضللة.
وقالت الحركة في بيان لها " إن نتنياهو الذي يتحدث عن “عدم تكرار المحرقة”، هو ذاته الذي يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث، يُحرق فيها الفلسطينيون في قطاع غزة أحياءً في خيام الإيواء وتحت أنقاض البيوت، ويُدفنون أحياءً في مخيمات اللاجئين وتحت ركام المستشفيات والمدارس.
وأضافت : محرقة لا تحتاج إلى أفران، بل تُدار بأحدث الأسلحة الغربية، وتُنفذ أمام أعين العالم.
وتابعت : نُذكّر العالم أن غزة اليوم هي “أوشفيتز” القرن الحادي والعشرين، حيث الرماد فلسطيني، والفاعل صهيوني، والبعض يُشيح بنظره، ويتحدث عن الحق في الدفاع عن النفس، في أقبح أشكال النفاق السياسي والأخلاقي.
وختمت الحركة بيانها بالقول : نُخاطب شعوب العالم، والمؤسسات الحقوقية، والضمائر الحية. إن من يتباكون على ضحايا النازية، صاروا سادة الإبادة في عصرنا ، وإن مقاومة هذا المشروع الصهيوني الإبادي ليست فقط حقاً مشروعاً، بل واجبا إنسانيا.