إنقاذ ناقة علقت في الرمال عقب سيول جارفة ضربت سلطنة عمان
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
وثق مقطع فيديو محاولات إنقاذ ناقة علقت في الرمال عقب السيول الغزيرة التي ضربت سلطنة عمان.
ويظهر في مقطع الفيديو الذي نشره مدونون على منصة "x" رجال الإنقاذ وهم يزيحون الرمال من حول أقدام الناقة التي انغمست بالكامل في الرمال.
وشهدت عمان منذ يوم الأحد الماضي عواصف رعدية مصحوبة بأمطار غزيرة ورياح عاتية تسببت بسيول في مناطق عدة في شمال البلاد وشرقها ما نتج عنه أضرار مادية وبشرية.
وانتهت تأثيرات المنخفض الجوي المطير الذي تأثرت به سلطنة عمان خلال الأيام الماضية، بتسجيل 21 حالة وفاة بينهم 12 طفلا فيما البحث جار عن مفقودين آخرين.
وقام سلاح الجو العماني بعملية إنقاذ وإجلاء في ولاية محوت بمحافظة الوسطى لعائلة عمانية من منطقة ساحلية حاصرتها الأودية، وتم نقلها إلى أحد الأماكن المخصصة للإيواء في إطار عمليات الدعم جراء الحالة الجوية.
كما نفذ سلاح الجو بإحدى طائراته العمودية عملية إجلاء طبي جراء الحالة الجوية لمواطنة استدعت حالتها الصحية الحرجة نقلها من قرية هاط إلى مستشفى الرستاق بمحافظة جنوب الباطنة لتلقي العلاج اللازم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمان سيول في عمان
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهناً الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
وفي 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسمياً في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يومياً.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهناً المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدماً كثيراً على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.