مرعبة .. عالم جيولوجي يتوقع زلازل تضرب هذا البلد
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
توقعات مرعبة أدلي بها العالم جيولوجي الشهير ناجي غورور يتوقع فيها زلازل تضرب تركيا خاصة بعدما وقع زلزال بقوة 5.6 ريختر بالقرب من حدود مقاطعة توكات – يوزغات.
ونكشف في الفيديو التالي عن توقعات الخبير الجيولوجي الشهير ناجي غورور، وعن أسباب هجوم وسائل الإعلام التركية عليه وبعد أن أجمع خبراء الجيولوجيا في تركيا على حدوث الزلازل فما هو الموعد المحدد له.
وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (أفاد) قد أعلنت أن زلزالا بقوة 5.6 درجة هز إقليم توكات بشمال تركيا.
وذكر وزير الداخلية علي يرلي قايا على منصة إكس أن فرقا من "أفاد" ووكالات أخرى معنية تتحرى الوضع في موقع الزلزال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال زلازل عالم جيولوجي تركيا تستمر الزلازل وسائل الإعلام التركية ناجي غورور الزلازل 3 زلازل في أقل من 24
إقرأ أيضاً:
ناجي الشهابي: الموقف المصري أحبط مخططات تصفية القضية الفلسطينية
أكد ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، إن الهدف الأساسي للحرب الحالية تصفية القضية الفلسطينية ودفع الفلسطينيين نحو الضفة الغربية، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، ويعد خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه.
برلماني: ابتزاز إعلام الاحتلال لن يغير موقف مصر الرافض لتصفية القضية الفلسطينيةرئيس الحركة الوطنية: موقف مصر ثابت تجاه القضية الفلسطينية
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن موقف مصر الرسمي، الذي تم التعبير عنه بوضوح في مؤتمرات دولية، لا سيما خلال "قمة القاهرة للسلام"، قد كشف للعالم حقيقة هذه المخططات، مما دفع العديد من الدول الداعمة لهذه الرؤية إلى إعادة النظر في مواقفها، وصولًا إلى تراجع الرئيس الأميركي جو بايدن نفسه، رغم كونه الداعم الأكبر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف الشهابي: تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن كانت صادمة، خاصة بعد أن ظن الجميع أن هذه الخطة قد انتهت عقب الموقف المصري الحاسم والواضح الذي برز بعد أحداث 7 أكتوبر 2023.
وأشار إلى أن بايدن بدأ في تبني فكرة "حل الدولتين"، وهو ما يعكس تغيرًا في السياسة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية، موضحا أن ردود الفعل المصرية والعربية والدولية الرافضة لهذه الطروحات كانت حاسمة، مما دفع الإدارة الأميركية إلى إعادة النظر في مواقفها، وهو أمر يعكس أهمية الموقف الشعبي والرسمي في التأثير على القرارات الدولية.