سبا "نوڤ" يفتتح أولى فرعه في "موفنبيك" بمسقط
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلن فندق وشقق موفنبيك غلا مسقط عن افتتاح سبا "نوڤ" كأول تجربة له في سلطنة عُمان، والذي يقع في الطابق التاسع من الفندق والمصنّف ضمن فئة فنادق الخمسة نجوم.
ويعد سبا "نوڤ" ملاذاً هادئاً لمرتاديه ممّن يبحثون عن الابتعاد عن صخب الحياة والانفراد بذواتهم لقضاء أوقات مليئة بالسكون والاسترخاء وإعادة نشاط الروح والعقل والجسم، بالإضافة إلى تجربة فريدة مع جلسات العلاج الطبيعي وتدليك للجسم، وعلاج بشرة الوجه للنساء والرجال.
وفي أجواء تسودها الراحة والسكينة، سيتمتع ضيوف سبا "نوڤ" برحلة بعيدة عن التوتر، والاسترخاء العميق، والتجديد الذهني، وفرصة لتجربة منتجات السبا الصحية العضوية عالية الجودة والتي تم تصنيعها في إيطاليا، وأبرزها منتجات العلامة التجارية "MEI" الشهيرة والمكونة من مشتقات الزيوت الأساسية المستخلصة من النباتات الطبيعية.
ويتميز المعالجون العاملون في سبا "نوڤ" بأنهم حاصلون على تدريب بمستويات عالية، ويتميزون بتقديم طرق تدليك يمزجون فيها طرق العلاج الشرقي والغربي لإعطاء الضيوف شعوراً حقيقياً ومختلفاً بالتجديد الروحي والجسدي.
وبمناسبة الافتتاح، قالت جوفانا ميليتش مديرة سبا "نوڤ": "إن كل جانب من جوانب تجربة سبا نوڤ سيعطي ضيوفنا شعوراً عميقاً بالتجديد لا مثيل له، وقد خصصنا قسماً خاصاً للرجال يضم غرفة للتدليك، وغرف أخرى للبخار والساونا، أما قسم السيدات فبالتأكيد لهن خدمات ممتعة عديدة تتضمن ثلاث غرف تدليك خاصة وساونا بالإضافة إلى غرفة خاصة للعلاج بالملح".
وأضافت: "تقدم غرفة الملح حلولاً عديدة وفوائد علاجية للتخلص من التوتر، والتنظيف العميق للبشرة وإزالة السموم منها، بالإضافة إلى أن هذا النوع من العلاج يعزز من صحة الجهاز التنفسي، وتقوية المناعة، ويساعد على النوم بشكل أفضل، أي أن من يجرّب غرفة الملح سيجرب المعنى الحقيقي بالرفاهية والاستجمام".
ويوفر سبا "نوڤ" عدداً من التجارب المميزة وجلسات تأمل واسترخاء ضمن مجموعتين مختلفتين هما: "Nove Naturale Viaggio" و"رحلة عبر العالم العربي"، ففي المجموعة الأولى يحصل الزبائن على جلسات تدليك مخصصة من الوجه إلى القدم، والمجموعة الثانية هي عبارة عن جلسات تدليك طويلة وراقية جداً يستخدم فيها الملح الطبيعي والورد واللبان، ثم يلي ذلك تدليك كامل الجسم باستخدام زيت اللبان.
وتتميز قائمة خدمات سبا "نوڤ" بأنها تناسب جميع فئات مرتاديها، وتتراوح جلسات تدليك الجسم من ٦٠ إلى ٩٠ دقيقة بما في ذلك جلسات التدليك الخاصة للأمهات اللاتي وضعن حملهن بعد الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، والذي تشرف عليه خبيرة تدليك ماهرة، أما علاجات الوجه، فإن الجلسات تتراوح من ٣٠ إلى ٩٠ دقيقة لإعطاء بشرة الوجه نضارة حقيقية وطبيعية.
وبالإضافة إلى سبا "نوڤ"، يمكن اكتشاف تجربة صحية استثنائية في الطابق التاسع، والاستمتاع بقضاء أسعد الأوقات على مسبح انفينيتي الموجود على سطح الفندق، وصالة ألعاب رياضية مجهزة بأحدث المعدات، وأيضاً يمكن لمرتادي وضيوف النادي الصحي والسبا الاشتراك عبر باقات العضوية السنوية وبخيارات ومميزات متعددة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
كواليس حفل ماجدة الرومي الأخير بدار الأوبرا السلطانية بمسقط
تألقت النجمة الكبيرة ماجدة الرومي، بحفلها الأخير الذي أقيم بدار الأوبرا السلطانية بمدينة مسقط، وشاركتها الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو لبنان بعلبكي.
والتقت ماجدة الرومي، جمهورها العماني، في حفل ضخم وكبير، وقدمت أشهر أغانيها التي تفاعل معها الجمهور وظل يرددها.
ومن جانبها أعربت النجمة ماجدة الرومي، عن سعادتها البالغة بلقاء الشعب العُماني العظيم الذي تكن له كل الاحترام والتقدير، وأيضا وجهت الشكر لدار الأوبرا السلطانية.
تحيي الفنانة ماجدة الرومي حفلا غنائيا فى مدينة العلا ضمن حفلات مرايا الكلاسيكية، وذلك يوم 14 فبراير المقبل، لإحياء حفل عيد الحب.
تعليق ماجدة الروميوكانت الفنانة ماجدة الرومى أدهشت الجميع فى حفلها فى دبى بسبب انفعالها الزائد الذى كان مثار جدل بين الحوار، وذلك بسبب ما يحدث فى لبنان من دمار وخراب على يد الاعتداءات الإسرائيلية.
وقالت ماجدة الرومى: "أي لبناني مبسوط يشوف بلده يدمر، وأهله وناسه ينقتلوا وينصابوا ويتهجروا في حرب يا ريتها ما كانت؟ ولا كان الخراب اللي عم نشوفه والضياع المدمرة ولا الخسارة الرهيبة في الأرواح والأرزاق".
وأوضحت: “مجزرة ما عادت تخلص من سنة 1975، كأن نحن منذورين للموت، وأغلاط متراكمة حولتنا من سنة 1975 ساحة لتصفية كل الحسابات.. أنا متألمة وحزينة مثل كل اللبنانيين، بس إذا كان مطلوب مني أغني وأقف لبلدي وأهلي وناسي اللي بحاجة لي اليوم راح أغنى”.
من ناحية أخرى، نشرت الفنانة ماجدة الرومى تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إكس” تعلن فيه عن تأجيل حفلاتها فى سلطنة عمان من فترة بسبب الأحداث التى جرت فى لبنان.
وقالت ماجدة الرومى: “لما كان الألم أكبر من أن يُحتمل، والمأساة أكبر من أن تتسع لها المشاعر، قرّرت ماجدة الرومي تأجيل حفلاتها التي كانت مقرّرة على جدول حفلات دار الأوبرا السلطانية في سلطنة عمان.