تقرير يكشف تورّط نجل سلامة بامتلاك شركات في ألمانيا (الانباء الكويتية)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تقرير يكشف تورّط نجل سلامة بامتلاك شركات في ألمانيا الانباء الكويتية، كتب يوسف دياب في “الانباء الكويتية” كشف النقاب عن وثائق قضائية ألمانية، تتحدث عما أسمته تورط أشخاص جدد في الاستحواذ على عقارات بملايين .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير يكشف تورّط نجل سلامة بامتلاك شركات في ألمانيا (الانباء الكويتية)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتب يوسف دياب في “الانباء الكويتية”:
كشف النقاب عن وثائق قضائية ألمانية، تتحدث عما أسمته «تورط أشخاص جدد في الاستحواذ على عقارات بملايين الدولارات يملكها حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة في ألمانيا، والتي تخضع حاليا للتحقيق من قبل السلطات الأوروبية».
وبينت الأوراق التي حصلت عليها صحيفة THE NATIONAL عن «معاملات مباشرة من شركة» فوري «لتمويل هذه العقارات، ويشتبه بأن الشركة التي يملكها شقيق سلامة، كانت في قلب مخطط الاختلاس المزعوم الذي وضعه حاكم مصرف لبنان، وتم فتح ستة تحقيقات على الأقل في أوروبا حيث يمتلك الحاكم وعائلته إمبراطورية عقارية، يشتبه القضاء الأوروبي في الحصول عليها بأموال مختلسة».
وقالت الصحيفة الألمانية في تقرير نشرته امس الأول: «بدأ التحقيق الألماني في قضية حاكم البنك المركزي بعد أن طلب المدعي العام اللبناني في مايو 2021 إجراء تحقيق في الأصول التي يحتفظ بها رياض سلامة وشقيقه ومساعدته السابقة ماريان الحويك لتجميد هذه الأصول كإجراء احترازي، وعهد بالتحقيق إلى رئيس مكتب المدعي العام في ميونيخ الأول، هانز كورنبروبست».
وأشار التقرير إلى أنه «في العام 2022، انضمت ألمانيا إلى فرنسا ولوكسمبورغ كجزء من فريق تحقيق دولي لتعزيز تبادل المعلومات. واتخذ التحقيق الألماني منعطفا كبيرا في مايو الماضي بإصدار مذكرة توقيف وإخطار من الإنتربول، والاسمان الجديدان هما نادي سلامة نجل حاكم مصرف لبنان ومروان عيسى الخوري ابن شقيقته إضافة الى جبريل جان مواطن بلجيكي، وكتب قاض في محكمة ميونيخ في مارس 2022: يزعم أن الثلاثة «استثمروا أموالا من مصرف لبنان المركزي» في العقارات وفي الاستحواذ على الأسهم «بينما يخفون مصدر الأموال المتورطة في الدائرة الاقتصادية القانونية في ألمانيا». وأضاف التقرير «تم ذكرهم في التحقيق على أنهم من بين مديري الكيانات التي تتخذ من لوكسمبورغ مقرا لها والتي استخدمها رياض سلامة لشراء العقارات الفخمة في هامبورغ ودوسلدورف وميونيخ، وتم إجراء هذه المشتريات بأموال مزعوم اختلاسها من البنك المركزي اللبناني، وفقا للوثائق الألمانية».
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها الصحيفة، فإن جان «كان مديرا لشركة STOCKWELL INVESTISSEMENT SA، بينما كان نادي سلامة ومروان عيسى الخوري مديرين لشركة BR 209 INVEST SA خلال الفترة قيد التحقيق. ويقع مقر الشركتين
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير يكشف تورّط نجل سلامة بامتلاك شركات في ألمانيا (الانباء الكويتية) وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الانباء الکویتیة مصرف لبنان
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطانيّ يكشف ما تخشاه ايران من الانتقام الاسرائيلي!
سرايا - ترى صحيفة "تايمز" البريطانية في تقرير تحليلي، أن إيران يدو أنها قلقة من الانتقام الإسرائيلي في حين أن دفاعاتها الجوية مشلولة، والاضطرابات تتزايد بين السكان الذين سئموا من حكم النظام.
وقال الصحيفة إنه عندما نفذت إسرائيل غارتها الجوية الثانية على طهران الشهر الماضي بعد إطلاق صاروخ إيراني، قللت طهران من الضربات الجوية التي استهدفت العاصمة ووصفتها بأنها "محدودة"، ووعدت مراراً بالرد، قائلة هذا الأسبوع إن الانتقام سيكون "حاسماً".
وقد لا يكون هذا الوعد وشيكاً في الوقت الذي تعتبر فيه إيران موقفها غير المستقر، فقد دمرت الغارات الجوية الإسرائيلية في 26 تشرين الأول جميع بطاريات الدفاع الجوي الإيرانية الروسية الصنع "إس 300" والعديد من منشآت الرادار على طول ممر يترك البلاد تحت رحمة إسرائيل، وفقاً لمسؤول غربي مطلع على الأضرار تحدث للصحيفة.
وقال المسؤول الذي فضل عدم الكشف عن هويته لحساسية الملف إنّ "الدفاعات الجوية الإيرانية ستستغرق سنة لإعادة البناء، وهذا سيجعلهم يفكرون مرتين في ضرب إسرائيل".
وجاءت الغارات الجوية رداً على إطلاق إيران لعدة مئات من الصواريخ الباليستية على منشآت عسكرية في إسرائيل بعد اغتيال أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله، إلى جانب مسؤول عسكري إيراني كبير.
وفي السياق، يقول التقرير إن "هذه الاغتيالات، أحرجت طهران بشدة، بينما انتقدها أنصارها لعدم تدخلها".
ومع ذلك، تدرك إيران، وفق التقرير، أن التفاوت لم يكن أبداً أكثر وضوحاً بين قوة مثل إسرائيل وقدراتها المتطورة عسكرياً وميدانياً، وبين جيشها ضعيف التسليح إضافة إلى دفاعاتها الجوية القديمة، والمجموعات المتحالفة معها.
وبحسب الصحيفة، فإنه "في موجة واحدة من الغارات الجوية، شلت إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية وأعاقت برنامجها لتصنيع الصواريخ الباليستية".
رسالة نتانياهو
أما الخطوة التالية، التي تخشاها إيران، فقد تكون أكثر طموحاً، كما توضح الصحيفة، وتضيف: "إسرائيل أشارت إلى أنها قد تضرب منشآت نووية إيرانية، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو هذا الأسبوع إن أحد الأهداف في ضربات تشرين الأول أصاب عنصراً في البرنامج النووي الإيراني في إشارة إلى منشأة بارشين التي تعرضت للقصف، بينما شككت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أنها منشأة نووية".
وأكمل: "تتجاوز مخاوف إيران برنامجها النووي الذي يعتبره البعض ضعيفاً. ففي خطابين مصورين على شريط فيديو للشعب الإيراني، شجع رئيس الوزراء الإسرائيلي الإيرانيين على الانتفاضة والثوران ضد النظام الذي لا يحظى بشعبية بقيادة المرشد الأعلى علي خامنئي، البالغ من العمر 85 عاماً".
وتابع التقرير: "إن خامنئي يفضل ابنه مجبتى لهذا المنصب بعد أن توفي المرشح الأوفر حظاً الآخر، وهو الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي، في حادث تحطم طائرة هليكوبتر صدم العالم في وقت سابق من هذا العام".
كذلك، تقول الصحيفة إن الدعوة إلى مزيد من الصراع مع إسرائيل في خضم الاستعدادات الجارية قد تركته متوتراً.
وتشير الصحيفة إلى أنه لطالما كان النظام الإيراني يدرك أنه يقاتل على جبهتين: جبهة خارجية، بشكل رئيسي ضد إسرائيل من خلال وكلائها الضعفاء الآن، وحرب داخلية ضد غالبية مواطنيه، الذين يعارضون حكمه.
وقال المسؤول الغربي لصحيفة "تايمز"إن "الحديث عن تغيير النظام أخافهم حقاً".
وكانت هناك موجة من الاضطرابات الاجتماعية في البلاد بعد وفاة مهسا أميني في عام 2022، التي ماتت في مركز حجز الشرطة بعد أن ألقت شرطة الأخلاق القبض عليها بزعم عدم ارتدائها الحجاب، بحسب التقرير.
وفي الوقت نفسه، أجبرت إعادة فرض العقوبات الأميركية في عام 2018 الحكومة على زيادة الضرائب على شعبها وإدارة عجز في الميزانية، مما أبقى التضخم السنوي قريباً من 40% وهو معدل مرتفع جداً، فيما سجلت انتخابات البرلمان والرئاسة هذا العام رقماً قياسياً لانخفاض نسبة المشاركة حيث دعت المعارضة إلى المقاطعة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 715
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 22-11-2024 06:23 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...