ليونار عقون :”هدفي حمل قميص الخضر ومستعد لتربص جوان”
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أكد ليونار عقون حارس مرمى نادي روان الفرنسي، جاهزيته لتمثيل الألوان الوطنية في قادم المواعيد.
وقال ليونار عقون في تصريح لـ “النهار” اليوم السبت “هدفي الشخصي هو حمل قميص المنتخب الوطني الجزائري، لأني أملك الجنسية الجزائرية، لدي أمل طبعا في الدفاع على الألوان الوطني، و لما لا أتواجد في تربص جوان القادم أو بعد جوان”.
كما أضاف حارس روان الفرنسي “أنا أعمل بشكل جدي، و أضع في ذهني طبعا التألق مستقبلا، و أريد أن أسير بشكل ممتاز مشواري الكروي، “.
وأردف “أعلم أن المنتخب الوطني يملك حراس جيدين، و لا أريد الحديث عن المناصب لكي لا أقلل الاحترام، بصراحة لا أملك حتى اتصالات معهم”.
كما ختم ليونار عقون “لما كنت في 17 سنة، كان لدي ذكرى جميلة جدا مع زلاتان ابراهيميفوتيش، لما صديت كرة من عنده، و استفسر عني لما كنت أحلم قميص الفريق الأول في البياسجي”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.