أميركا تحولها لبرميل بارود .. الصين تلوح بحرب تشعل مضيق تايوان
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أميركا تحولها لبرميل بارود الصين تلوح بحرب تشعل مضيق تايوان، لجزيرة تايوان لم يمر مرور الكرام، بل سيوتر العلاقات المتوترة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أميركا تحولها لبرميل بارود .. الصين تلوح بحرب تشعل مضيق تايوان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لجزيرة تايوان لم يمر مرور الكرام، بل سيوتر العلاقات المتوترة أصلا بين واشنطن وبكين رغم كل محاولات التهدئة.
حرب في مضيق تايوان
في التفاصيل، أصدر مكتب شؤون تايوان في الصين بيانا في وقت متأخر السبت يعارض تقديم المساعدة العسكرية لتايوان، التي تدعي الصين أنها أراضيها.
وقال المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان تشين بين هوا، إنه بغض النظر عن مقدار أموال دافعي الضرائب للناس العاديين التي تنفقها القوات الانفصالية التايوانية، وبغض النظر عن عدد الأسلحة الأميركية، فإن هذا لن يهز عزم الصين على حل مشكلة تايوان ولن يهز إرادتها الراسخة لتحقيق إعادة توحيد وطننا الأم، وفق تعبيره.
أتت هذه التطورات بعد ساعات من إعلان الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي فجر الأحد، إنها تعقبت 6 سفن تابعة للبحرية الصينية في المياه قبالة شواطئها.
الأزمة مستمرةبالمقابل، كثفت الإدارة الحاكمة في تايوان، بقيادة الحزب الديمقراطي التقدمي، مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة في إطار إستراتيجية الردع ضد ما أسمته "الغزو الصيني"، وفق تعبيرها.
وبينما اشترت تايوان أسلحة بقيمة 19 مليار دولار، لم يتم تسليم الكثير منها بعد إلى الجزيرة.
يذكر أن تايوان انقسمت عن الصين وسط حرب أهلية عام 1949.
ولم اللجزيرة تايوان مطلقا لحكم الحزب الحاكم في الصين.
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أميركا تحولها لبرميل بارود .. الصين تلوح بحرب تشعل مضيق تايوان وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا تشترط الاعتراف بالقرم وواشنطن تلوح بالانسحاب من المحادثات
اشترطت روسيا الاعتراف بضم مناطق أوكرانية منها شبه جزيرة القرم لبدء محادثات سلام مع كييف، في حين لوحت الولايات المتحدة بالانسحاب من المحادثات.
وقد أعلن الرئيس فلاديمير بوتين عن هدنة خلال أيام الاحتفال بالذكرى الـ80 لعيد النصر، وقال الكرملين إن الهدنة في أوكرانيا تمتد من 8 إلى 11مايو/أيار المقبل.
وبشأن آخر التطورات في المحادثات، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف لوسائل إعلام روسية "أكد الجانب الروسي مرارا استعداده، كما فعل الرئيس (بوتين)، لبدء مفاوضات مع أوكرانيا من دون شروط مسبقة".
وردا على سؤال حول وجود شروط مسبقة لروسيا من أجل الجلوس على طاولة المفاوضات مع أوكرانيا، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لصحيفة "أو غلوبو" البرازيلية "الاعتراف الدولي بملكية روسيا للقرم وسيفاستوبول وجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية ومنطقتي خيرسون وزاباروجيا أمر أساسي".
وأكد لافروف أن مسألة شبه جزيرة القرم محسومة بالنسبة لموسكو ولا تخضع لأي مفاوضات، مشددا على أن القرم جزء من الأراضي الروسية.
ومنذ سيطرتها على القرم في 2014 وإطلاق ما سمتها العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، باتت موسكو تحتل حوالي خُمس مساحة أوكرانيا.
في المقابل، لوح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة قد تنسحب من جهود السلام إذا لم تحرز تقدما.
إعلانوفي مقابلة مع شبكة "إن بي سي" قال روبيو إن إدارة (دونالد) ترامب أحرزت تقدما حقيقيا في المحادثات لإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا، مشيرا إلى أن الخطوات الأخيرة هي الأصعب في عملية المفاوضات.
وأضاف روبيو في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" أنه سيتعين على طرفي الحرب تقديم تنازلات من أجل التوصل لاتفاق. وأشار إلى أن لدى واشنطن خياراتٍ لمحاسبة من يحول دون تحقيق السلام.
وكان روبيو ولافروف بحثا أمس الأحد -في اتصال هاتفي- العلاقات الثنائية وموضوع الأزمة الأوكرانية، حيث أكد الطرفان على أهمية ترسيخ الشروط الأساسية لبدء المفاوضات بهدف الاتفاق على مسار موثوق للسلام المستدام على المدى الطويل.
من جهته أعرب الرئيس الأميركي ترامب عن خيبة أمله نتيجة إطلاق روسيا صواريخ على أوكرانيا في الآونة الأخيرة.
وقال ترامب إنه يريد من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التوقف عن إطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات والتوقيع على اتفاق لإنهاء الحرب.
كما أعرب عن اعتقاده بأن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستعد للتخلي عن القرم، وأضاف -بعد اجتماعه مع زيلينسكي في الفاتيكان- أن أطر الصفقة بشأن أوكرانيا موجودة.
والأسبوع الماضي، رفض المسؤولون الأوكرانيون والأوروبيون بعض المقترحات الأميركية بشأن كيفية إنهاء الحرب، وقدموا مقترحات متعارضة بشأن قضايا تتراوح بين الأراضي والعقوبات.
وتضمنت تلك المقترحات اعتراف الولايات المتحدة بسيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم، فضلا عن الاعتراف الفعلي بسيطرة روسيا على أجزاء أخرى من أوكرانيا.
في المقابل، يؤجل الاقتراح الأوروبي والأوكراني المناقشة التفصيلية حول الأراضي إلى ما بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار.
وتتعلق الاختلافات الرئيسة بين الوثيقة الأميركية والوثيقة الأوروبية الأوكرانية بقضايا الأرض ورفع العقوبات عن روسيا والضمانات الأمنية وحجم الجيش الأوكراني، وفقا لما نقلته رويترز في وقت سابق.
إعلان