وزير الخارجية السعودي يتلقى اتصالا هاتفيا من قائد الجيش السوداني
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير الخارجية السعودي يتلقى اتصالا هاتفيا من قائد الجيش السوداني، وذكرت وزارة الخارجية السعودية، مساء السبت، أنه جرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في السودان.ووفقا للبيان، أكد بن فرحان للبرهان ضرورة إيقاف .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية السعودي يتلقى اتصالا هاتفيا من قائد الجيش السوداني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وذكرت وزارة الخارجية السعودية، مساء السبت، أنه جرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في السودان.ووفقا للبيان، أكد بن فرحان للبرهان ضرورة إيقاف التصعيد والتوصل إلى حل سياسي يضمن عودة الاستقرار والأمن للسودان.وشدد على أهمية التزام جميع الأطراف السودانية من أجل استعادة مجريات العمل الإنساني.وأشار الوزير السعودي أيضاً إلى أهمية حماية المدنيين والعاملين في مجال الإغاثة، وسلامة الممرات الإنسانية لوصول المساعدات الأساسية.كما جدد بن فرحان دعوة المملكة العربية السعودية للتهدئة وتغليب المصلحة الوطنية، ووقف كافة أشكال التصعيد العسكري، واللجوء إلى حلٍ سياسي يضمن عودة الأمن والاستقرار للسودان وشعبه.وتتواصل، منذ أكثر من 3 أشهر، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.وظهرت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد القوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، للعلن بعد توقيع "الاتفاق الإطاري" المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمكون المدني، في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.واتهم دقلو الجيش السوداني بالتخطيط للبقاء في الحكم، وعدم تسليم السلطة للمدنيين، بعد مطالبات الجيش بدمج قوات الدعم السريع تحت لواء القوات المسلحة، بينما اعتبر الجيش تحركات قوات الدعم السريع، تمردا ضد الدولة.وكان مقررا التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي لإنهاء الأزمة في السودان، في الأول من أبريل/ نيسان الماضي، إضافة إلى التوقيع على الوثيقة الدستورية، في السادس من الشهر ذاته، وهذا ما لم يحصل بسبب خلافات في الرؤى بين قادة القوات المسلحة وقادة قوات الدعم السريع، فيما يتصل بتحديد جداول زمنية لدمج قوات الدعم السريع داخل الجيش.
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الخارجية السعودي يتلقى اتصالا هاتفيا من قائد الجيش السوداني وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية تعبر عن موقفها من الحكومة الموازية وتعلق على قرار الجيش السوداني
متابعات ـــ تاق برس أبدى وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، قلقه من اتجاه تشكيل حكومات منفردة خارج الحل السياسي الشامل،ونبه الى ضرورة وحدة السودان.
وشددت الخارجية الفرنسية على أهميه توقف الأطراف الخارجية عن الدعم العسكري الذي يؤجج النزاع ،ودعت الأمم المتحدة لتعزيز جهود الوساطة. ولفت خلال مؤتمر تستضيفه بريطانيا اليوم تزامناً مع الذكرى الثانية للحرب في السودان، إلى أن فرنسا أخذت علما بخارطة الطريق المتلعقه بالانتقال السياسي، ودعا بضرورة مشاركة كل المدنيين في مسار واحد. وأشار إلى أن مؤتمر باريس قدم 2 مليار يورو لمساندة اللاجئين السودانيين قبل عام، واعرب عن تقديره للتحرك الأوروبي الحاسم في هذا الشأن.ونوه إلى تخصيص 50 مليون يورو لمساندة المنظمات الأممية والمؤسسات غير الحكومية في عام 2025. واثنى بارو،على قرار الجيش السوداني بمواصله فتح معبر أدري ،ووصفه بأنه قرار مهم ، لكنه عاد وأشار إلى أن هذه الجهود ليست كافيا، واضاف :”يجب أن نعمل مع بعضنا البعض حتى لا يسقط هذا النزاع في النسيان”. وشدد الوزير الفرنسي بانه لا يمكن التعويل على اي حل مستدام اذا تم اقصاء أي من الاطراف ،وزاد:” ولإسكات صوت الاسلحه علينا ان نستمع إلى صوت المجتمع المدني ، قبل عام وفرنا فضاء سياسي للتحاور ولتسخير جهود للوصول الى حل سياسي”. وبلغ عدد اللاجئين السودانيين في مصر نحو 630 ألف لاجئ وطالب لجوء سوداني،حيث توقفت المساعدات الطبية للاجئين في مصر بسبب التخفيضات الحادة في التمويل سيؤثر على نحو 20 ألف مريض . وقال وزير الخارجية الفرنسي انه يأمل بعدم الحاجة إلى اجتماع السنة القادمة إلا” للاحتفال بالسلام، واختفاء ذكرى الاقتتال في السودان”. الجيش السودانيالحكومة الموازيةالخارجية الفرنسية