اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الحكومة: نستهدف زيادة الصادرات إلى 145 مليار دولار ونسبة النمو لـ15% بحلول 2030
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- الحكومة: نستهدف زيادة الصادرات إلى 145 مليار دولار ونسبة النمو لـ15% بحلول 2030
- «مدبولى»: مكتبى مفتوح للمستثمرين الجادين ومستعدون لتحقيق أهدافهم.. والصناعة قاطرة التنمية
- اعترافات إرهابي إخواني
- موازنة الإنقاذ تواجه 4 تحديات مهمة
- مصر تؤكد التزامها بدعم جهود مؤسسات التمويل متعددة الأطراف لزيادة مواردها
- وزير المالية لـ«صندوق النقد»: حريصون على مد مظلة الحماية الاجتماعية للأسر المتوسطة
- «معيط»: الوضع الاقتصادى يتحسن وحققنا مؤشرات جيدة خلال الـ 9 أشهر الماضية
- «الإسكان»: هدفنا تحسين مستوى خدمات مياه الشرب والصرف المقدمة للمواطنين
- انفجار مجهول فى قاعدة لـ«الحشد الشعبى» بالعراق
- «المصرى للدراسات»: الهجوم إسرائيلى ولا يمكن فصله عن التصعيد مع إيران
- «المركزى»: السوق السوداء للدولار انتهت.
- رئيس الوزراء: نستهدف رفع قيمة الصادرات إلى 145 مليار دولار بحلول 2030.. وجاهزون للتعاون مع أى مستثمر جاد.. والصناعة قاطرة التنمية
- «مدبولي» يتفقد مشروعات دمياط وبورسعيد: استدامة النمو تتطلب التغلب على التحديات.. وقريباً نشهد دخول شركات عالمية للسوق المصرية
- بدء تطبيق خفض سعر الخبز السياحى اليوم.. والحكومة تشدد الرقابة على المخابز
- «الغرفة التجارية»: خفض أسعار سندوتشات الفول والطعمية 20%.. و«حماية المستهلك»: حملات لمتابعة الأوزان والأسعار.. و«المصيلحى»: إعداد خريطة للمخابز الحرة
- «التعليم العالى»: مداهمة 440 كياناً وهمياً منذ إنشاء «الضبطية القضائية»
- «البيئة»: أزمات تغير المناخ وتأثير التلوث تتطلب جهوداً جماعية لمواجهة التحديات
- «ياسمين»: حققنا مناخاً داعماً للاقتصاد واستدامة التنمية والاستثمار فى البشر
- مصادر: الوزارة نشرت قوائم مؤسساتها المعتمدة عبر موقعها الرسمى.. ولجنة لرصد أنشطة الدعاية لأى كيانات مخالفة
- مدير كلية الدفاع الوطنى بتنزانيا يشكر مصر على ما تقدمه من دعم لبلاده
- قيادى «إخوانى» سابق يعترف بصدور قرار بالاشتباك مع الشرطة والمعارضين قبل «ثورة 30 يونيو»
- «محمد منتصر» فى مقطع فيديو: قرار التنظيم جاء استناداً إلى فتوى «دفع الصائل» بذريعة «حماية المقرات»
- أحمد رفعت: «الإخوان الإرهابية» و«الحقيقة الغائبة» عن المنظمات الحقوقية!
- «ربيع»: «الإخوان» تنظيم «أحادى إقصائى تكفيرى» ويربى أفراده على عقيدة ومنهج العنف.. ويبيح إراقة دماء كل من يعارض أفكاره
- بلال الدوى يكتب: حتى لا ننسى أنهم هدَّدونا وكفَّرونا وقتلونا
- انفجار مجهول فى قاعدة لـ«الحشد» بالعراق.. تصعيد جديد للتوتر بالمنطقة
- «واشنطن وتل أبيب» تنفيان مسئوليتهما.. والفصائل العراقية تعلن الرد بقصف إيلات.. و«المصرى للدراسات»: لا يمكن فصل الهجوم عن التصعيد المستمر بين إيران وإسرائيل
- «عدوان غزة»: تدمير مربع سكنى بالنصيرات.. واقتحامات واعتقالات بالضفة وطولكرم.. وارتفاع حصيلة الشهداء لـ34049 أغلبهم من الأطفال والنساء
- البنك المركزى المصرى يعلن القضاء نهائياً على السوق السوداء للدولار
- العملة الأمريكية تتراجع 18 قرشاً.. ومصرفيون يشيدون بجهود صانع السياسة النقدية فى السيطرة على السوق
- والتنازلات عن العملة الأمريكية تتواصل فى شركات الصرافة
- تجاوزت قيمتها 15.5 مليار جنيه منذ تحرير سعر الصرف
- «المصرف المتحد» يطلق 20 خدمة جديدة للعملاء
- تشمل الاستعلام اللحظى عن الجدارة الائتمانية واستقبال الحوالات الواردة من الخارج
- وزير المالية: استراتيجية طموحة لخفض الدين بعد تراجع الفائدة
- انطلاق فعاليات ملتقى قادة التعليم والتكنولوجيا غداً
- «بلتون» توقع شراكة بـ30 مليون دولار مع «سيتاديل الدولية»
- «بلومبرج»: البنك الأهلى المصرى الأول فى السوق المصرفية كوكيل للتمويل ومرتب رئيسى وبنك المستندات ومسوق للقروض المشتركة
- «عكاشة»: شهادة ثقة من مؤسسة ذات ثقل ومصداقية كبيرة على المستوى الدولى.. و«أبوالفتوح»: حافز للعاملين على بذل المزيد من الجهد للحفاظ على تلك المكانة و«رياض»: تعكس احترافية فى ترتيب وإدارة القروض المشتركة.. و«السرسى»: إبرام عدد كبير من الصفقات يعكس فاعلية فى تلبية الاحتياجات التمويلية المتنوعة للعملاء
- نتائج أعمال قياسية لـ«بنك الإسكندرية» فى 2023
- الأصول ارتفعت إلى 162 مليار جنيه.. و7.25% نمواً فى القروض وتسهيلات العملاء
- «أمان» تعلن شراكة استراتيجية مع برنامج «أعمال مصر»
- «القلعة» توقع اتفاقيات لتسوية مديونياتها مع 4 بنوك
- فخرى الفقى: الموازنة الجديدة تشهد أكبر زيادة فى المرتبات والأجور وزيادة الدعم 25% وتراجُع التضخم لـ10% نهاية العام الجارى
- رئيس «خطة النواب»: موازنة الإنقاذ تواجه 4 تحديات مهمة والملف الاقتصادى يدار بحكمة بشهادات المؤسسات الدولية
- حسن عثمان يكتب: أبناء سيناء.. شعاع أمل جديد فى الاقتصاد المصرى
- الفرص الضائعة.. الأهلى يتعادل مع مازيمبى بدون أهداف.. وسام أبوعلى يهدر فرصتين ومصطفى شوبير ينقذ مرمى الأحمر.. والإصابات تضرب «رضا وتوفيق»
- دورى NILE.. زد يكرر فوزه على الإسماعيلى و«أشرف» يبتعد بصدارة الهدافين
- الحسم من القاهرة.. الزمالك بـ50 ألف مشجع أمام دريمز الغانى فى الكونفيدرالية.. و«أنتوى» سلاح بطل غانا
- كلاسيكو الحسابات.. ريال مدريد يتسلح بنشوة الأبطال.. وبرشلونة يتطلع لمصالحة الجماهير
- «خيط» من دهب و«إبرة» من فضة.. «التُّلى السوهاجى» أول حرفة تراثية تحمل علامة تجارية جماعية فى مصر
- المركز الثالث.. «مبنى مقاوم للزلازل» تحدى «هندسة المطرية» فى أمريكا
- «See it say it».. أمير المصرى: طريق الشهرة محفوف بـ«الألغاز»
- «كيدز إيريا» فى عيادة «حجازى» لكسر الخوف.. لعب وصلاة وعلاج
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات: لأول مرة القطاع الخاص مستشار الحكومة
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً، مساء اليوم، مع أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات، لاستعراض عدد من المقترحات التي من شأنها أن تسهم فى دعم ونمو قطاع الصادرات.
أعرب رئيس الوزراء، في مستهل الاجتماع، عن حرصه على عقد هذا اللقاء الأول مع أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات، مشيراً إلى دور اللجنة واهميتها في دعم هذا القطاع الحيوي الذي يحظى باهتمام كبير من جانب الدولة.
ولفت رئيس الوزراء، خلال حديثه، إلى الاجتماع الذي عقده ظهر اليوم، والذي تم خلاله استعراض إجراءات إصلاح وتطوير المنظومة الجمركية، وكذا الجهود المبذولة في هذا الشأن، سعياً للوصول لمنظومة أكثر فعالية، وذلك بما يسهم في تعزيز تنافسية الصادرات الوطنية وتحسين بيئة الأعمال، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك رؤية واضحة خاصة بالجمارك، ستخدم في الأساس قطاع الاستيراد والتصدير.
وأشار أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات، إلى الجهد المبذول من جانب الحكومة خلال السنوات الماضية في العديد من القطاعات والمجالات، لافتين إلى أن التطوير الكبير الذي شهده قطاع البنية التحتية، المستفيد الأول منه هو "قطاع الصادرات"، مشيدين في الوقت ذاته بما تم تنفيذه من خطوات واصلاحات اقتصادية مهمة خلال الفترة الماضية، وخاصة ما يتعلق بالسياسات النقدية، والتي ساهمت في وجود سعر صرف مرن.
وأشاد أعضاء اللجنة بقيام الحكومة بإصدار وثيقة سياسة ملكية الدولة، التي تسهم في تعزيز دور مؤسسات القطاع الخاص، وزيادة نسب مشاركته في العديد من الأنشطة الاقتصادية، كما أشادوا بتوجه الحكومة غير المسبوق نحو التواصل بشكل دائم ومستمر مع القطاع الخاص، لتحقيق المزيد من الأهداف المرجوة في هذا الصدد، لافتين إلى أنه ولأول مرة أصبح القطاع الخاص هو "مستشار الحكومة"، مؤكدين أنه نتيجة لهذه الجهود وهذا التوجه، فان نسبة كبيرة من مؤسسات القطاع الخاص تخطط وتشرع بالفعل في ضخ استثمارات جديدة.
وأكد أعضاء اللجنة، أن سعر الصرف هو أمر حاكم لمختلف الأنشطة الاقتصادية، لافتين إلى أن حجم الصادرات يشهد زيادة فعلية خلال هذه الفترة، وأن هناك المزيد من الإجراءات التي يمكن اتخاذها، والتي من شأنها أن تسهم في استمرار زيادة تلك المعدلات، كما طالبوا بضرورة الاستمرار في تحديث البيانات الخاصة بالصادرات والواردات بالهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، وتوحيد البيانات الخاصة بالصادرات على المنصات الخاصة بالجهات الحكومية المختلفة.
وأكد الحضور من أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات أهمية العمل على زيادة حجم التمويل والائتمان الممنوح لقطاع الصناعة، وتطبيق عدد من الأفكار التي تسهم في زيادة وتشجيع الطلب المحلي على مجموعة من الصناعات منها: صناعات الغزل والنسيج، والصناعات الجلدية، وكذا الصناعات الغذائية، والأجهزة الكهربائية.
وأضافوا: إن تشجيع الطلب المحلي على مثل هذه الصناعات يُسهم في زيادة حجم صادراتها، مع الأخذ في الاعتبار توجه المصانع لإنتاج كميات كبيرة من هذه الصناعات، مؤكدين أن وجود قطاع تصديري قوي يعتمد في الأساس على قيام نشاط صناعي كفء.
وأشاروا إلى أن الدولة المصرية نجحت باقتدار في القضاء على البناء العشوائي، لافتين إلى أن الفترة الماضية شهدت ضخ المزيد من استثمارات الدولة في قطاع البناء والتشييد، وهو أمر مهم للغاية، ساهم في توفير ملايين الوحدات السكنية للمواطنين، مطالبين بالتوسع في انشطة البناء أيضا عبر الافراد، وتيسير اجراءاته، وهو ما سينعكس بشكل ايجابي على زيادة حجم ومعدلات انتاج مواد البناء بصورة أكبر، ويسهم في إقامة المزيد من المصانع المرتبطة بقطاع البناء والتشييد.
وتطرق أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات إلى عدد من الإجراءات الضريبية التي من الممكن تطبيقها، ومن شأنها أن تُسهم في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، مؤكدين أن التصحيح الذي تم في سعر الصرف خلال عام 2024، هو ما رفع بلا شك من تنافسية الصادرات المصرية.
وخلال الاجتماع، قدم أعضاء اللجنة عددا من المقترحات لمساعدة الحكومة في الوصول لمستهدفات الـ 100 مليار دولار من الصادرات، وكذا عدد من التوصيات والسياسات العامة التي اتفق عليها المصدرون، مطالبين بوجود سعر فائدة تنافسي مرتبط بالتضخم، وتخفيف الأعباء الإجرائية للضرائب والجمارك على المصدرين، وكذا تخفيض المدة الزمنية لرد مستحقات برنامج رد أعباء التصدير.
كما قدموا عددا من التوصيات الخاصة بالنهوض بمختلف قطاعات الصادرات، وخاصة ما يتعلق بقطاع الصناعات النسيجية، والصناعات الغذائية، والحاصلات الزراعية، والصناعات الدوائية، مؤكدين أن تنفيذ هذه التوصيات والمقترحات يعتمد بصورة كبيرة على وجود جهاز إداري كفء، وموظفين عموميين على درجة عالية من الكفاءة والوعي والقدرة على الإنجاز، لافتين إلى أن هذه المقترحات تؤهل بصورة كبيرة لزيادة حجم الصادرات، وقد يستغرق تطبيقها وقتاً طويلاً، مشيرين إلى أن الوثيقة التي تم طرحها اليوم هي وثيقة تضع إطاراً عاماً للنهوض بقطاع الصادرات، مطالبين بعقد جلسات خاصة بالمصدرين في كل قطاع للاستماع إلى مطالبهم، مع التأكيد على وضع أهداف تصديرية لكل قطاع بما يسهم في تحقيق مستهدفات الدولة من قطاع التصدير.
وتطرق الحضور إلى عدد من المطالب التي يجب تنفيذها للنهوض بحجم صادرات قطاع الأدوية، ومن هذه المطالب العمل على نقل التكنولوجيا والتقنيات الحديثة الخاصة بصناعة الدواء، بما يسهم في دعم الاقتصاد وبالتالي زيادة الصادرات.
وأضافوا أن المذكرة التي تم عرضها اليوم تتضمن عددا من النقاط المهمة التي لو تم تنفيذها سنستطيع الوصول إلى مستهدفاتنا التصديرية بكفاءة، مؤكدين أن هناك فرصة كبيرة الآن لزيادة حجم صادراتنا إلى الكثير من الأسواق العالمية، وعلى رأسها الأسواق الأفريقية والأوروبية، مشيرين إلى أن الفترة الأخيرة شهدت إقبالاً كبيرًا من مستثمرين أجانب خاصة من الصين وتركيا والهند، وغيرها للتصنيع في مصر، وهو ما لم نشهده منذ 10 سنوات.
ومن جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، خلال الاجتماع، أن الحكومة تعمل بالفعل على جزء كبير من المطالب التي طرحها أعضاء اللجنة الاستشارية اليوم، وهناك توافق تام بين السياسات الحكومية وما طرحه المصدرون.
كما أكدت الوزيرة أيضاً، أن انخفاض معدل التضخم وسعر الفائدة أمر ضروري للغاية، وتحرص عليه الحكومة، والبنك المركزي، لافتةً إلى أن هناك ظروفا خاصة فرضت زيادة التضخم، وتعمل الحكومة الآن بالتنسيق مع البنك المركزى، على اتباع سياسات لخفض معدل التضخم، لأن هذا يشجع على الطلب المحلي.
وأشارت الوزيرة إلى أن جزءا كبيرا من التمويلات الخارجية تذهب للبنوك التي تقوم بدورها بإقراض القطاع الخاص.
وقالت المشاط: متفقون تمامًا على ما جاء في الوثيقة التي طرحها أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات، مؤكدة أن الحكومة منفتحة لتقديم أي دعم أو بيانات مطلوبة بالقطاعات التصديرية المختلفة.
وبدوره، أشاد وزير المالية بالتوصيات التي عرضها أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات، ووصفها بأنها مقترحات عميقة ومترابطة وشاملة، مضيفا أن هناك الكثير من الإجراءات التي تم التطرق إليها اليوم تم إنجازه بالفعل، وهناك إجراءات أخرى سيتم الإعلان عنها في الحزمة الضريبية الثانية.
وقال الوزير: نستهدف خلال الفترة الحالية توسيع القاعدة الضريبية، وصياغة منظومة جمركية على درجة عالية من الكفاءة، وفي الوقت نفسه، فإن برنامج رد الأعباء التصديرية، المرتقب الإعلان عنه سيكون إيجابيا للغاية بالنسبة للمصدرين في القطاعات المختلفة.
وفي ختام الاجتماع، قال رئيس الوزراء إن الوثيقة التي طرحها أعضاء اللجنة الاستشارية لتنمية الصادرات شديدة الأهمية، وبُذل بها مجهود كبير، مشيرًا إلى أنه سيتم تحديد برامج زمنية لتنفيذ ما سيتم التوافق عليه مما تم طرحه اليوم من توصيات.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن الحكومة قطعت شوطًا مهمًا في تنفيذ بعض ما جاء في الوثيقة، لاسيما الإصلاحات التي تم تنفيذها على مستوى السياسة النقدية، وصياغة منظومة جمركية تسهم في تخفيف الأعباء على المصدرين والمستوردين، فضلًا عن برنامج رد أعباء الصادرات، مشيرًا في هذا الصدد إلى أنه وجّه وزير الاستثمار والتجارة الخارجية بعرض الملامح النهائية للبرنامج قبل نهاية شهر مارس الجاري.
وأضاف رئيس الوزرء انه اعتبارًا من الأسبوع المقبل سيتم عقد لقاءات مع ممثلي كل قطاع تصديري لمناقشة مطالب هذا القطاع بشكل أكثر تفصيلًا، بحيث يتم تحديد المطالب التي تحتاجها هذه القطاعات؛ على أن يتم على الفور تنفيذ المطالب التي يمكن إنجازها في أسرع وقت وذلك بالتوازي مع الإصلاحات التي تنفذها الحكومة حاليًا على المدى المتوسط.