اقتصاد صادرات العراق النفطية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن صادرات العراق النفطية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية، صادرات العراق النفط ية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية 2023 07 30T05 47 08+00 00شفق نيوز أعلنت إدارة .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صادرات العراق النفط ية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صادرات العراق النفطية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية 2023-07-30T05:47:08+00:00
شفق نيوز/ أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، يوم الأحد، عن ارتفاع صادرات العراق النفطية لأمريكا للتجاوز بذلك السعودية خلال الأسبوع الماضي.
وقالت الإدارة في جدول لها اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، إن "متوسط الاستيرادات الامريكية من النفط الخام خلال الاسبوع الماضي من ثماني دول رئيسية بلغت 5.487 ملايين برميل يوميا منخفضة بمقدار 770 مليون برميل باليوم عن الأسبوع الذي سبقه والذي بلغ 6.257 ملايين برميل يوميا".
وأضافت أن "صادرات العراق النفطية لأمريكا بلغت معدل 273 ألف برميل يوميا الأسبوع الماضي، مرتفعة بمقدار 14 الف برميل كمعدل يومي عن الأسبوع الذي سبقه والذي بلغت الصادرات النفطية لأمريكا فيه بمعدل 259 الف برميل يوميا وبذلك تجاوز العراق السعودية في صادراته لأمريكا".
وأشارت إلى أن "اكثر الإيرادات النفطية لأمريكا خلال الأسبوع الماضي جاءت من كندا بمعدل بلغ 3.203 ملايين برميل يومياً، تلتها المكسيك بمتوسط 830 مليون برميل يومياً، وبلغت الايرادات النفطية من كولومبيا بمعدل 287 الف برميل يومياً، ومن ثم السعودية بمعدل 242 الف برميل يومياً".
ووفقاً للإدارة، فإن "كمية الاستيرادات الأمريكية من النفط الخام من نيجيريا بلغ معدل 229 الف برميل يوميا، ومن الأكوادور بمعدل 216 الف برميل يوميا، ومن البرازيل معدل 216 الف برميل يوميا، فيما لم تستورد اي كمية من روسيا او ليبيا".
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صادرات العراق النفطية لأمريكا ترتفع و تتجاوز السعودية وتم نقلها من شفق نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الف برمیل یومیا شفق نیوز
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: روافد غير نفطية لاقتصاد أبوظبي
كل المؤشرات تدل على أن اقتصاد أبوظبي ماضٍ لتحقيق مستويات نمو مرتفعة بحلول نهاية العالم الجاري، مقابل معدلات متواضعة على الساحة العالمية، التي تواجه مزيداً من الضغوط، من فرط أزمات عدة، كانت آخرها، الحرب التجارية التي انطلقت بالفعل مطلع الشهر الحالي.
نمو اقتصاد أبوظبي بات منذ سنوات يستند إلى عوامل كثيرة، من أهمها القفزات النوعية على صعيد تنويع مصادر الدخل، والحفاظ على وتيرة اقتصاد مستدام، وتعزيز دور القطاع الخاص في الحراك الاقتصادي الشامل، إلى جانب ازدهار كل القطاعات من دون استثناء.
فالأنشطة غير النفطية في الإمارة، تحولت بالفعل إلى المحرك الرئيس للنمو، مثل الصناعات التحويلية والتشييد والبناء وأنشطة المعلومات والاتصالات والتعليم والصحة، وتجارة الجملة، والتجزئة، وغيرها.
في نهاية العام الماضي، توقع صندوق النقد الدولي بلوغ نمو اقتصاد أبوظبي في 2025 نحو 4.2%، معدلاً توقعاته السابقة للأعلى. ولا شك في أن الحراك الاقتصادي في العام الماضي، يشكل الأساس القوي، لكل قفزة في الأعوام المقبلة. ففي 2024 بلغ النمو 3.8%، بقيمة كلية وصلت إلى 1.2 تريليون درهم.
اللافت هنا، أن الاقتصاد غير النفطي نما بقوة وبمعدل 6.2% مقارنة بعام 2023، فكانت مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 54.7%. ماذا يعني ذلك؟ نجاح مخططات التنويع الاقتصادي الهادف أساساً إلى تحقيق نمو مستدام. وقد أسهمت الشراكات مع الدول الأخرى، في دفع النمو إلى هذا المستوى، إلى جانب طبعاً المحركات المحورية الأخرى للاقتصاد المحلي.
مع وصول القيمة المضافة للناتج المحلي غير النفطي في أبوظبي إلى 644.3 مليار درهم السنة الماضية، تتعزز التوقعات ببلوغه مستويات مرتفعة هذا العام، في ظل سلسلة لا تتوقف من المبادرات، بما فيها تلك الخاصة بالتحول الصناعي، وما بات يعرف باقتصاد المستقبل.
«ماكينة» النمو ستواصل توليده في الأعوام المقبلة، على أسس مستدامة، وسط اتساع الميادين الحاضنة للفرص والاستثمارات، مع تنامي دور الشراكات الاستراتيجية التي توفر روافد محورية للاقتصاد الوطني للإمارات.
ولكن تبقى النقطة الأهم في هذه «الورشة»، وهي حصة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي، التي لا ترتفع فحسب، بل تكرس حقيقة بناء اقتصاد مستدام يليق بكل من أبوظبي والإمارات.