شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن يبدأ سريانه بعد 3 أشهر قرار جديد لمكافحة التجارة المستترة، رصد أثيرأصدر معالي قيس اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار قرارا وزاريا رقم 312 2023 بشأن مكافحة التجارة المستترة، ونص القرار .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يبدأ سريانه بعد 3 أشهر: قرار جديد لمكافحة التجارة المستترة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

يبدأ سريانه بعد 3 أشهر: قرار جديد لمكافحة التجارة...

رصد- أثير

أصدر معالي قيس اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار قرارا وزاريا رقم 312/2023 بشأن مكافحة التجارة المستترة، ونص القرار على العمل به بعد 90 يوما من تاريخ نشره، أي في 30 أكتوبر المقبل.

وتضمن القانون تحديدًا لعدد من التعريفات، ومنها: – التجارة المُستترة: تمكين أي شخص من ممارسة نشاط لا تسمح القوانين والمراسيم السلطانية النافذة في سلطنة عمان له بممارسته سواء لحسابه أو بالاشتراك مع الغير. – المتستر : كل شخص يمارس التجارة المستترة. – المتستر عليه : كل شخص يمارس النشاط بمساعدة المتستر.

ونص القرار على أن تتولى الوزارة تشجيع المواطنين والمقيمين بأي وسيلة وحثهم على الإسهام في الحد من حالات التجارة المستترة والإبلاغ عنها، ولا يجوز لأي شخص ممارسة نشاط لا تسمح القوانين والمراسيم السلطانية النافذة في سلطنة عُمان بممارسته، سواء أكان بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

كما حظر القرار القيام بالتجارة المسترة سواء أكان ذلك باستعمال اسم المتستر أم سجله التجاري أم الترخيص الصدر له أم بأي وسيلة.

وتضمن القرار تحديدا لعدد من الحالات التي تُعد قرينة على القيام بالتستر، ومنها أن تؤول إيرادات المنشأة أو أرباحها أو عوائد العقود التي تبرمها بشكل مباشر أو غير مباشر إلى حساب شخص أو حساب آخر وليس إلى حساب المنشأة، وتقديم بيانات أو معلومات غير صحيحة في وثائق تأسيس المنشأة أو في طلب الحصول على الترخيص، وقيام مالك المنشأة بمنح غير العماني صلاحيات تؤدي إلى التصرف بصورة مطلقة في المنشأة.

وحدد القرار عددًا من الجزاءات التي يتم توقيعها عند مخالفة أحكام هذا القرار، ومنها شطب النشاط من السجل التجاري، وغرامات إدارية تتراوح ما بين 5000 ريال عُماني إلى 15000 ريال عُماني وذلك في حال تكرار ارتكاب المخالفة.

وأجاز القرار للوزارة تخفيف الجزاءات أو الإعفاء منها إذا بادر المتستر أو المتستر عليه بالإبلاغ.

للاطلاع على القرار كاملًا:

مكافحة التجارة المستترة – أثير

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل يبدأ سريانه بعد 3 أشهر: قرار جديد لمكافحة التجارة المستترة وتم نقلها من صحيفة أثير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«وقاية وحماية».. حملة توعية وطنية لمكافحة أمراض القلب الخلقية

أبوظبي: وام


أكدت حورية أحمد المري، رئيسة مجلس إدارة جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية، أن الحملة الوطنية «وقاية وحماية»، التي انطلقت يوم أمس الجمعة، في إطار أسبوع التوعية بالأمراض والاعتلالات الخلقية في القلب، الذي يقام خلال الفترة من 7 إلى 14 فبراير الجاري، تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الدولة والمنطقة العربية والشرق الأوسط، وتسعى إلى تعزيز الوعي حول هذه الأمراض باعتبارها أكثر عيوب الولادة شيوعاً.
وقالت إن الحملة تستهدف أكثر من مليون طالب وطالبة في جميع مدارس الإمارات الحكومية والخاصة والأهلية، وتتضمن العديد من البرامج التوعوية مثل المحاضرات الاستشارية الطبية، والفحوص المجانية للأمراض المرتبطة بالقلب، وذلك في إطار السعي لاكتشاف الحالات المبكرة للأمراض القلبية الخلقية ورفع مستوى الوعي المجتمعي حول مخاطرها وطرق الوقاية منها، بما يتماشى مع أهداف دولة الإمارات في تحسين جودة الحياة.
وحول تأثير أمراض القلب الخلقية على صحة الطفل في المستقبل، قالت، إن هذه الأمراض هي حالات ناتجة عن تشوهات في بنية القلب منذ الولادة تؤثر في صحة الطفل بطرق متعددة، تشمل صعوبة في ضخ الدم والعيوب في القلب مثل الثقوب بين الأذينين أو البطينين، ما يؤدي إلى نقص في إمداد الجسم بالأوكسجين.
وأضافت أن الأطفال المصابين قد يواجهون تأخراً في النمو الجسدي والعقلي، ومشاكل في الدورة الدموية مثل زيادة الضغط على القلب أو الرئتين، بالإضافة إلى أنهم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، ما يتطلب مراقبة طبية مستمرة وعلاجاً مستداماً.
وأوضحت أن الأعراض الشائعة التي قد تشير إلى وجود أمراض قلبية خلقية لدى الأطفال، تتفاوت حسب شدة المرض، وأن الأعراض الأكثر شيوعاً تشمل «الزرقة»، أي تحول لون بشرة الطفل أو شفاهه إلى الأزرق نتيجة نقص الأوكسجين، وصعوبة في التنفس وخاصة أثناء الرضاعة أو اللعب، بالإضافة إلى التعب الشديد أو قلة النشاط، فضلاً عن ملاحظة تورم الأطراف أو الجسم بسبب احتباس السوائل والتعرق المفرط أثناء الرضاعة أو الراحة وضعف النمو الذي يؤدي إلى تأخر في زيادة الوزن أو الطول، وكذلك «النفخة القلبية» التي يمكن للطبيب سماعها.
وقالت إن بإمكان الآباء والمدرسين لعب دور مهم في تعزيز الوعي حول أمراض القلب الخلقية، من خلال التثقيف الشخصي، إذ يمكن للآباء التحدث مع الأطباء والبحث عن معلومات حول الأمراض القلبية الخلقية وفتح حوار مع الأطفال عن أهمية الفحوص كما يمكن الاستفادة من المناسبات العالمية مثل اليوم العالمي للقلب لزيادة الوعي والتشجيع على الفحوص المبكرة.
وأشارت إلى أن التعاون مع المجتمعات والجمعيات الطبية في الأنشطة التوعوية وتدريب الأطفال على الإسعافات الأولية، يعد خطوة مهمة في تعزيز الوعي حول هذه الأمراض.
وتطرقت إلى العوامل الوراثية والبيئية التي تسهم في حدوث أمراض القلب الخلقية، والتي تشمل العوامل الوراثية مثل التاريخ العائلي والاضطرابات الجينية، بالإضافة إلى العوامل البيئية مثل التغذية السليمة وتجنب المواد الضارة أثناء الحمل، محذرة من أن التعرض للأدوية أو المواد الكيميائية قد يزيد من احتمالية الإصابة بهذه الأمراض.
وأكدت المري، أنه يمكن اكتشاف الأمراض القلبية الخلقية عبر الفحص قبل الولادة مثل السونار واختبارات الدم والفحوص بعد الولادة مثل الفحص البدني والأشعة السينية والتخطيط الكهربائي للقلب، إلى جانب المتابعة الطبية المنتظمة خلال السنة الأولى من حياة الطفل.
ولفتت إلى أن أساليب العلاج المتاحة للأطفال المصابين بأمراض القلب الخلقية، تشمل المراقبة الطبية في الحالات الخفيفة، بالإضافة إلى العلاج الدوائي مثل مدرات البول وأدوية تنظيم ضربات القلب، بالإضافة إلى التدخلات غير الجراحية مثل القسطرة القلبية والجراحة القلبية مثل إصلاح الصمامات أو إغلاق الثقوب في القلب، مؤكدة أهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطفل وعائلته أثناء فترة العلاج.
وأشارت إلى أن الحملة الوطنية تسهم في توعية المجتمع، عبر تنظيم الندوات والمحاضرات في المؤسسات التعليمية والمجتمعية، ما يعزز فهم أفراد المجتمع حول طرق الوقاية والعلاج من أمراض القلب الخلقية، بالإضافة إلى برامج التوعية الموجهة للطلاب في المدارس والجامعات، والتي تهدف إلى توعيتهم بأهمية التغذية السليمة والنشاط البدني في الوقاية من أمراض القلب الخلقية، وتحفيزهم على نشر المعرفة داخل مجتمعاتهم بخصوص الوقاية وأهمية الفحص المبكر.

مقالات مشابهة

  • الزراعة: حملات ارشادية لمكافحة الحشائش على مستوي المحافظات
  • رئيس الوزراء يبدأ زيارة إلى حقل ظُهر
  • «وقاية وحماية».. حملة توعية وطنية لمكافحة أمراض القلب الخلقية
  • «السلامة الغذائية» تغلق مطعم «سبايسي تاميل نادو» بأبوظبي
  • 50 ألف ريال أقصى غرامة.. تعديل جدول المخالفات والعقوبات بنظام الغذاء
  • «السلامة الغذائية» تغلق «مطعم سبايسي تاميل نادو ذ.م.م» في أبوظبي
  • بسبب الحشرات.. إغلاق مطعم في أبوظبي
  • حملة وقائية لمكافحة تسوس الأسنان للأطفال بالإسكندرية
  • غرامة 2000 ريال لوجود قطط أو كلاب داخل المنشأة الغذائية
  • تعليم المنشأة يشهد ضربة البداية لدوري كرة القدم بين  فرق مدارس الإدارة