موزة المعمرية
حياتي الشخصية لا تعني لأحد أي شيء، هي تعنيني وحدي.
الكل يُغرد بلسان أخلاقه بالنهاية.
وهذه هي موطئ أقدام ألسنتكم، وتلك هي أبعاد بُعد نظري، إنه بعدٌ بعيد.
أنا أعبر دومًا من خلالكم دونما عوائق.
أتبع حدس حُلمي.
فهناك دائما ضوئي يقف بانتظاري ليرحب بانتصاري.
أنا لست بحاجة لأثبت وجودي في مَعْمَعَة الحياة لكم، أنا في المُقدمة دومًا.
والبقية مجرد تابعين لا أكثر.
اتبع حلمك، سطِّر شغفك، برهن، اثبت، سطِّر أطروحات وأنوار فطنة قلمك عبر فكرك واهزم شيطنة وساوسهم لإحباطك وإفشال تميزك.
اهزمهم عابرًا بذاتك من خلالهم.
هناك فقط ستستطيع هزيمة جبن نذالتهم.
هل وَصَلَت؟!
أول معركة يمكن لأي إنسان مواجهتها هي معركة الذات، إذا استطاع سَبْرَ غِوَار ماهيتها وتأقلم معها وجعلها تتأقلم مع فِكرِة.
هناك فقط سيبدأ أولى خطوات سلم نجاحه الطويل.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إذا كان هناك زلزال مدمّر سيحدث قريباً في تركيا، فسيكون في هذه المنطقة
حذر البروفيسور ناجي غورور، أستاذ الجيولوجيا المعروف، من احتمال حدوث زلزال في منطقة “يَدِسو فاي” التي تقع بين أرزينجان وكارليوفا، مشيرًا إلى أن هذه المنطقة على وشك إنتاج زلازل. وقال غورور: “لقد انتهت فترة تكرار الزلازل في صدع يدي سو، حيث يحدث الزلزال كل 250 سنة، وآخر زلزال كان في عام 1790. إذا كان هناك زلزال سيحدث قريباً في تركيا، فهناك احتمال كبير أن يكون في هذه المنطقة”.
وتستمر الزلازل في ضرب مناطق مختلفة من تركيا، التي تقع في منطقة الزلازل النشطة، بينما يتوالى العلماء في تقديم تحذيراتهم. قال ناجي غورور في تصريحاته: “استخدم العلماء العديد من الطرق للتنبؤ بالزلازل مسبقًا، لكن لا يوجد زلزال يشبه الآخر. خصائص الزلازل تختلف عادة عن بعضها البعض. الزلزال الذي يُقال إنه قادم إلى إسطنبول يختلف تمامًا عن الزلازل في أماكن أخرى مثل الصين وأفريقيا”.
وفي حديثه لصحيفة “سوزجو”، قال غورور: “القلق يزداد بين العلماء حول صدع “يد سو”. هذه المنطقة أصبحت أكثر عرضة للزلازل. كما أن الزلازل التي وقعت في 6 فبراير نقلت طاقة إلى هذه المنطقة. إذا كان هناك زلزال قريب في تركيا، فإن هذه المنطقة هي الأكثر احتمالية”.
اقرأ أيضاواقعة غريبة بين امرأتين في أدرنة التركية تصبح حديث مواقع…
الأحد 19 يناير 2025كما أشار غورور إلى تحذيراته السابقة من ضرورة الانتباه لمناطق مرعش وملاطيا وهاطاي، قائلاً: “لقد حذرنا لسنوات من هذه المناطق، ولكن لم يتم أخذ تحذيراتنا على محمل الجد، رغم أن الجميع كان يعلم بذلك. كتبنا تقارير إلى المسؤولين الحكوميين، ولكن لم يتم اتخاذ أي إجراءات”.
وختم غورور قائلاً: “من واجبي كعالم أن أنبه الناس حول هذا الموضوع وأوضح المخاطر المحتملة”.