كأس الاتحاد الإنجليزي.. تشيلسي بالقوة الضاربة أمام مانشستر سيتي
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن ماوريسيو بوتشيتينو، المدير الفني لفريق تشيلسي، تشكيل لاعبيه الرسمي لمواجهة مانشستر سيتي، في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، في مباراة قوية تُقام اليوم السبت على ملعب ويمبلي.
ويعتمد بوتشيتينو على طريقة لعب 4-3-3 هجومية، مع تواجد كول بالمر وجاكسون في خط الهجوم، بينما يعود جالاجير إلى الوسط بعد غيابه في المباريات الأخيرة.
وجاء تشكيل تشيلسي كالتالي:
حراسة المرمى: بيتروفيتش.
خط الدفاع: جوستو - شالوباه - تياجو سيلفا - كوكوريلا.
خط وسط: كايسيدو - إنزو فيرنانديز - جالاجير.
خط الهجوم: كول بالمر - جاكسون - مادويكي
ويسعى تشيلسي لتحقيق الفوز في هذه المباراة الصعبة أمام مانشستر سيتي، من أجل التأهل إلى نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
من المتوقع أن تكون مباراة قوية ومثيرة بين تشيلسي ومانشستر سيتي، حيث يتمتع كلا الفريقين بقدرات عالية ومستوى فني مميز.
ويمتلك تشيلسي خط هجوم قوي بقيادة كول بالمر وجاكسون، بالإضافة إلى وجود لاعبين مميزين في خط الوسط مثل فيرنانديز وجالاجير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كأس الاتحاد الإنجليزي تشيلسي مانشستر سيتى
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تندد بمناورات درع الحرية وتتوعد بتعزيز قوتها الضاربة
انتقدت كوريا الشمالية، اليوم الإثنين، المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، التي اختُتمت الخميس الماضي بعد 11 يومًا من التدريبات، متهمة الحليفين بتنفيذ "بروفة لحرب نووية استفزازية"، ومؤكدة أنها ستواصل تعزيز قوتها العسكرية لمواجهة أي تهديد محتمل.
تصعيد في الخطاب وتحذيرات جديدة
وجاء هذا التنديد في بيان صادر عن معهد نزع السلاح والسلام التابع لوزارة الخارجية الكورية الشمالية، ونقلته وكالة الأنباء المركزية الرسمية. ووفقًا للبيان، فإن طبيعة المناورات العسكرية لهذا العام كانت الأكثر عدوانية وهجومية في تاريخ التدريبات المشتركة بين واشنطن وسيئول.
وأضاف المعهد في بيانه: "امتلاك قوة هجومية هائلة لا يمكن لأحد أن يوقفها، وقوة ضاربة ساحقة، هو الضمان الأكيد لمنع الحرب واحتواء أي تهديد أو ابتزاز من المعتدين"، مؤكدًا أن بيونج يانج ستواصل تطوير قدراتها العسكرية وتعزيز ردودها لمواجهة أي تحرك عسكري من أعدائها.
لطالما وصفت كوريا الشمالية هذه المناورات بأنها تدريبات على غزو أراضيها، بينما تؤكد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية أن تدريباتهما ذات طبيعة دفاعية بحتة.
وخلال انطلاق المناورات، أطلقت بيونغ يانغ عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى في إشارة إلى رفضها القاطع لهذه التدريبات، لكنها لم تقدم هذا العام على خطوات تصعيدية مثل إطلاق صواريخ باليستية بعيدة المدى، التي سبق أن أجرتها في أعوام سابقة خلال فترات التوتر العسكري.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية، حيث تكثف بيونغ يانغ برامجها الصاروخية والنووية، بينما تعمل واشنطن وسيئول على تعزيز تحالفهما العسكري من خلال تكثيف التدريبات والمناورات المشتركة، مما يثير المخاوف من سباق تسلح جديد في المنطقة قد يؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار.