صحافة العرب:
2024-09-19@03:55:25 GMT

مشاريع كسولة.. وسوق مكتظة

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

مشاريع كسولة.. وسوق مكتظة

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن مشاريع كسولة وسوق مكتظة، مسعود الحمداني[email protected]ما زلتُ أتساءل عن قدرة القطاع الخاص على استيعاب كم الباحثين عن عمل، وتوظيف الكوادر والكفاءات الوطنية، وهو .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشاريع كسولة.. وسوق مكتظة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشاريع كسولة.. وسوق مكتظة
مسعود الحمداني [email protected] ما زلتُ أتساءل عن قدرة القطاع الخاص على استيعاب كم الباحثين عن عمل، وتوظيف الكوادر والكفاءات الوطنية، وهو القطاع الذي يعاني من كثير من الانتكاسات، والكثير من

46.248.188.180



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشاريع كسولة.. وسوق مكتظة وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مبارك والجيش والإخوان.. ماذا قال جي دي فانس عن مصر قبل 13 عاما؟

كشف مقال كتبه السيناتور الجمهوري، جي دي فانس (40 عاما)، عام 2011، عن وجهات نظره بشأن السياسة المصرية ومستقبل البلاد، بعد تنحي رئيس مصر الأسبق، حسني مبارك، في أعقاب احتجاجات واسعة.

وتكمن أهمية هذا المقال الذي يعود إلى فبراير من عام 2011 في أنه يكشف عن وجهات نظر السيناتور الذي اختاره الرئيس الجمهوري، دونالد ترامب، لمرافقته في السباق نحو البيت الأبيض باختياره مرشحا لمنصب نائب الرئيس، كما أنه يحمل تناقضا مع موقف ترامب من جماعة الإخوان المسلمين.

والمقال الذي كتبه جي دي فانس قبل دخول غمار السياسة، كان نشره ضمن سلسلة مقالات على مدونة "مركز النزاع العالمي والسلام"، التي كان يديرها أستاذ سابق له في جامعة ولاية أوهايو، حيث حصل الشاب على شهادته الجامعية، وفق ما ذكرته شبكة "سي أن أن" الثلاثاء.

وفي المقال، أعرب فانس، الذي كان بعمر 27 عاما، عن تشككه في قدرة جماعة الإخوان المسلمين على الوصول إلى السلطة في أعقاب ثورة الربيع العربي وخروج مبارك من السلطة.

وكتب الطالب الجامعي بعد فترة وجيزة من تنحي مبارك بعد 30 عاما قضاها في السلطة: "أشعر بالحيرة بين الإعجاب والخوف. الإعجاب لأن المصريين نجحوا في ذلك والخوف من كل الخطوات المستقبلية".

وأعرب فانس عن تفاؤل حذر بمستقبل البلاد. وجاء في المقال: "الثوار في مصر يتمتعون بقدر كبير من الثبات والواقعية، فقد هاجموا مبارك مع احترامهم لتاريخ أمتهم ومؤسساتها وثقافتها. وكان بوسعهم أن يجعلوا من هذا الأمر قضية تتعلق بالغرب، أو إسرائيل، لكنهم لم يفعلوا. بل جعلوا الأمر قضية تتعلق بحريتهم والرئيس الذي انتزعها منهم".

وأضاف: "لكن عندما ينتقلون من الشوارع إلى صناديق الاقتراع (كما نأمل)، فإن مستقبل بلادهم سوف يعتمد على نفس القدر من الحكمة".

وأشار إلى أنه لا يقلق كثيرا من الجيش الذي لعب دورا كبيرا في أحداث مصر بعد خروج مبارك. وكتب: "أصبحت  المؤسسة العسكرية المصرية المؤسسة الوحيدة الأكثر إذعانا لمصالح الولايات المتحدة من نظام مبارك. الآن هي التي تمسك بزمام السلطة. وربما تؤتي عقود من المساعدات العسكرية والتعاون المتبادل ثمارها، وإن كان السؤال الأكبر هو مدى ضخامة الدور الذي قد تلعبه المؤسسة العسكرية في الأمدين المتوسط والبعيد".

وقلل الجمهوري الذي يتحذر من ولاية أوهايو من أهمية حالة عدم اليقين بشأن جماعة الإخوان المسلمين، وسط صعود الجماعة كقوة سياسية مهيمنة. وكتب: "جماعة الإخوان المسلمين قوية ومنظمة، لكنها ليست القوة المهيمنة في مصر الحديثة ولا المنظمة المتطرفة التي يخشاها الغربيون. ربما أنتجت جماعة الإخوان المسلمين الزعيم الفكري لتنظيم القاعدة، لكنها انتقلت إلى الأمام بشكل كبير".

واعتبر أن "المشكلة الأساسية في مصر اقتصادية، والديمقراطية لا تؤدي إلى نمو الاقتصاد. إن مبارك ربما كان قمعيا، ولكن نفس الشيء يمكن أن يقال عن ملك السعودية. والفارق بين النظامين هو الثروة المادية التي يتمتع بها سكان كل منهما وخاصة الشباب. وهذا الفارق الذي جعل الثورة ممكنة في القاهرة، ولكن من غير الوارد أن تحدث في مكة".

وفي حين تركز مقالان آخران نشرا بالمدونة على السياسة الداخلية، فإن المقال عن مصر يعطي لمحة نادرة عن وجهات نظر دي فانس السابقة بشأن السياسة الخارجية

وكتب موقع "جويش إنسايدر" أن وجهات نظر المرشح لمنصب نائب الرئيس في هذا المقال "تتعارض مع تقييم" ترامب لجماعة الإخوان بعدما صنفها، أثناء ولايته الأولى، "منظمة إرهابية".

ولم يتسن لموقع "جويش إنسايدر" الحصول على تعليق من فريق جي دي فانس عن هذا الموضوع.

ولطالما واجه فانس انتقادات بأنه حول مواقفه خلال السنوات الماضية.

وفي عام 2016، وصف الجندي البحري السابق نفسه بأنه "رجل لا يؤيد ترامب أبدا"، قبل أن يصبح لاحقا أحد أكبر مؤيديه، وقد ظهر في محاكمة ترامب الجنائية في نيويورك لإدانة الشهود من خارج قاعة المحكمة.

وفي مقال آخر كتبه على المدونة بعد أسبوع من فوز المرشح الديمقراطي، باراك أوباما، بإعادة انتخابه في نوفمبر 2012، وجه فانس، الذي كان آنذاك طالب قانون في جامعة ييل، انتقادات لاذعة لموقف الحزب الجمهوري من المهاجرين والأقليات، وانتقده لأنه "يضمر العداء علنا لغير البيض" ولتنفير "السود واللاتينيين والشباب".

وبعد 4 سنوات، بينما كان فانس يفكر في دخول عالم الحزب الجمهوري، طلب من أستاذه الجامعي السابق، براد نيلسون، حذف هذا المقال، وفق "سي أن أن".

وكان نيلسون أستاذا لفانس في جامعة ولاية أوهايو. وبعد تخرج فانس، طلب منه نيلسون المساهمة في المدونة. 

وقال نيلسون لشبكة "سي أن أن" إنه خلال الانتخابات التمهيدية الجمهورية لعام 2016 وافق على حذف المقال بناء على طلب فانس، حتى يكون من الأسهل عليه لعب دور ما في سياسة الحزب الجمهوري.

مقالات مشابهة

  • مبارك والجيش والإخوان.. ماذا قال جي دي فانس عن مصر قبل 13 عاما؟
  • اتفاقيتان لإقامة مجمع تجاري وسوق صيني في البريمي
  • هل نجح القطاع الصحي بلبنان في أول اختبار له بعد تفجيرات البيجر؟
  • توقيع اتفاقيتين لإقامة مجمع تجاري وسوق صيني في البريمي
  • العراق يوقع اتفاقية تمويل قرض مشاريع تنشيط القطاع الزراعي مع مصرف نمساوي
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة المنشآت السياحية
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة التميُّز اللوجستي
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة الأعمال الحُرة
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة الأمن الإلكتروني (مؤسسات-مشاريع)
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة المشاريع الاستثمارية (القطاع الحكومي-القطاع الخاص)