أصالة تحيي حفلا غنائيا جديدا في أبو ظبي
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
روجت الفنانة أصالة لأحدث حفلاتها الغنائية بأبو ظبي، يوم ٢٧ إبريل الشهر الجاري.
ونشرت أصالة البوستر الترويجي للحفل من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام ، وكتبت أصالة ، معلقة: “ بأبو ظبي بمستقر منّ قصدها والوطن في قلب السكينة والرواق سنلتقي في عاصمة الإمارات الحبيبه وأنا مشتاقه للغنا ومشتاقه لحبايبي ومشتاقه نعيّد عيدنا الخاص أنتوا وأنا ونزيد لليالينا الحلوه ليله حلوه نضمها ورده بين ورود جنينتنا”.
وعلى صعيد آخر، تستعد الفنانة أصالة نصري، لإحياء حفل غنائي ساهر لها مع الفنانة نجوى كرم، في ألمانيا ليلة يوم 22 يونيو المقبل، تزامنا مع حفلات عيد الأضحى المبارك والصيف.
وأعلنت الشركة المنظمة لحفل أصالة نصري ونجوى كرم في ألمانيا، عن طرح التذاكر من يوم ١٥ إبريل الماضي.
أصالة وأغنية أصحاب الأرضمن جهة أخرى، تواجه المطربة أصالة أزمة جديدة بخصوص أحدث أغانيها “أصحاب الأرض“ وهي الأغنية التي تدعم بها شعب فلسطين، بعد انسحاب إحدى المطربات من المشاركة في الأغنية رغم تسجيل صوتها، وطلبها عدم المشاركة لتخرج الصورة النهائية بصوت اصالة فقط رغم كون العمل معد ليكون ديو غنائي، لتواجه أصالة تحدي وتهديد جديد.
الأزمة الجديدة التي تواجهها أصالة، هي إرسال أكثر من انذار لإيقاف الأغنية عبر وسائل التواصل الاجتماعي واتهام أصاله بكونها محرضة على القتل وسيتم اغلاق الأغنية، لتتصدر النجمة السورية تريند اليوم عبر تويتر، دعما وحبا لها لمواجهة هذه الأزمة .
أغنية أصحاب الأرض تم الإعداد لها منذ شهرين بعد تخطيط وتفكير كبير من أجل إصدار عمل يناسب حجم القضية الفلسطينية، وهي من إخراج عادل رضوان وبالتعاون مع الشاعر فارس قطري، المعروف عنه دائما انه الشاعر المبكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفلات أصالة
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأرثوذكسية تحيي تذكار استشهاد القديس أوسابيوس ابن واسيليدس الوزير
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، الموافق الثالث والعشرون من شهر أمشير القبطي، بذكري استشهاد القديس أوسابيوس ابن واسيليدس الوزير.
القديس أوسابيوسوقال كتاب السنكسار الكنسي الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين إنه في مثل هذا اليوم من سنة 19 للشهداء الموافق 303م استشهد القديس أوسابيوس ابن واسيليدس الوزير.
وأضاف السنكسار: كان هذا القديس أحد ضباط الجيش الذي يحارب ضد الفُرس. وأثناء الحرب ارتد دقلديانوس عن الإيمان بالسيد المسيح وعبد الأوثان، ولما رجع أوسابيوس بعد الحرب عَلِمَ بذلك فاتفق هو وأقاربه يسطس وإقلاديوس وأبادير وتادرس على أن يعترفوا أمامه بالسيد المسيح.
وتابع السنكسار: ولما عرض عليهم الملك عبادة الأوثان، رفضوا، فقام الملك بنفي أوسابيوس إلى مصر لتعذيبه هناك، حيث قام الوالي بتعذيبه بالهنبازين وتقطيع الأعضاء والضرب الشديد، وكان ملاك الرب يشفيه ويقويه ويعزيه، ثم رأى في رؤيا الليل الفردوس والأماكن المعَّدة للقديسين والمكان المعَّد له هو شخصياً فتعزت نفسه. بعد ذلك أمر الوالي بإحراقه في أتون نار أقامه له خارج مدينة، إهناس (اهناس هي مدينة اهناسيا الحالية وهي مدينة بمحافظة بنى سويف).
واختتم السنكسار: فنزل ملاك الرب وأطفأ اللهيب وأخرج القديس سالماً. أخيراً أمر الوالي بقطع رأسه فنال إكليل الشهادة.
كتاب السنكسار الكنسيجدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.
ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.
والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.