سماح أبو بكر عزت: كان هناك تناغم بين والدي والفنان صلاح السعدني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قالت الكاتبة سماح أبو بكر عزت، إن والدها والفنان صلاح السعدني، كانت تربطهما صداقة قوية وعمر طويل، متابعة: «بسبب العمر الطويل بينهما، والأعمال التي تربطهما، فضلا أن يكونا بجوار بعضهما بعد الرحيل عن الحياة، كانت علاقتهما نادرة الوجود، وهذا ما لم تشهد أي علاقة صداقة من قبل».
السعدني شاهد على عقد زواج سماح أبو بكر عزتأضافت الكاتبة، خلال مداخلة هاتفية على برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، المذاع على فضائية «CBC»، أن الفنان صلاح السعدني كان شاهدًا على عقد زواجها، وهذا أكبر دليل على قربه من والدها، لافتة إلى أنه كان أقرب شخص لوالدها، وكان دائمًا معهم في المناسبات والأعياد، وكانت علاقته بهم علاقة مرحة، وكان بين الفنان ووالدها، لغة خاصة لا يفهمها أحد غيرهما.
تابعت: «الأدوار بين أبو بكر عزت وصلاح السعدني، كانت تبين للناس أنهما أصدقاء في الحقيقة، بسبب التناغم بينهما، وعند وفاة والدي، صدم الفنان صلاح السعدني صدمة كبيرة، لأنه توفى فجأة، وكان السعدني متفق مع والدي على الخروج بعد تصوير أحد المسلسلات، لكن جاءته مكالمة بعد ربع ساعة أنه توفى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاح السعدني أبو بكر عزت صلاح السعدنی أبو بکر عزت
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: البابا فرنسيس أشاع السلام فى العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة (الجارديان) البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت (الجارديان) افتتاحيتها، أمس الإثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عامًا قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة، أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات "الانغلاقية" تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها "مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية".