فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يتخطى الـ 2 مليون جنيه في دور العرض
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
حقق فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، بطولة هنا الزاهد وهشام ماجد، أمس الجمعة، إيرادات بلغت 2 مليون و245 ألف جنيه في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
يشارك في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، مجموعة من النجوم، وهم: وبطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين، تأليف شريف نجيب وإخراج أحمد الجندي
شخصية هشام ماجد
يجسد هشام ماجد شخصية مهندس معماري والمتزوج من هنا الزاهد ويعيشان معًا حياة تعيسة، إلي أن يحدث حدث مفاجأة يغير حياتهما ويقلبها من تعيسة إلى سعيدة.
ويسجل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة التعاون الثانى الذى يجمع هنا الزاهد وهشام ماجد فى السينما، حيث ينتظر الثنائى عرض فيلم "بضع ساعات فى يوم ما" المأخوذ من وراية تحمل نفس الاسم، والذى تم الانتهاء من تصويره منذ فترة.
وتشهد أحداثه مجموعة من القصص الرومانسية، وتجمع هنا وهشام قصة حب خلال الفيلم الذى يشارك في بطولته مى عمر، عائشة بن أحمد، أحمد السعدنى، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، محمد الشرنوبى وأسماء جلال وإخراج عثمان أبو لبن.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذى يجسد شخصية مهندس معماري والمتزوج من هنا الزاهد ويعيشان معا حياة تعيسة، إلي أن يحدث حدث مفاجأة يغير حياتهما ويقلبها من تعيسة إلى سعيدة.
أبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، تأليف شريف نجيب وإخراج أحمد الجندي وبطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين.
ويسجل فاصل من اللحظات اللذيذة التعاون الثانى الذى يجمع هنا الزاهد وهشام ماجد فى السينما، حيث ينتظر الثانى عرض فيلم "بضع ساعات فى يوم ما" المأخوذ من وراية تحمل نفس الاسم، والذى تم الانتهاء من تصويره منذ فترة، وتشهد أحداثه مجموعة من القصص الرومانسية، وتجمع هنا وهشام قصة حب خلال الفيلم الذى يشارك في بطولته مى عمر، عائشة بن أحمد، أحمد السعدنى، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، محمد الشرنوبى وأسماء جلال وإخراج عثمان أبو لبن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هنا الزاهد هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
الشرارة.. فيلم يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية في درعا
درعا – عُرض في مبنى المركز الثقافي بمدينة درعا، اليوم الثلاثاء، الفيلم الوثائقي "الشرارة"، الذي يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية، بحضور عشرات الشخصيات من وجهاء المدنية، وممثلين عن منظمات المجتمع المدني.
يوثّق الفيلم أبرز الأحداث التي شهدتها محافظة درعا في الأيام الأولى من انطلاق الثورة السورية عام 2011، مستعرضا لحظة سقوط أول تمثال لحافظ الأسد في مدينة داعل بريف درعا، ومقتل أول شابين برصاص قوات النظام، في مشاهد أعادت إلى الأذهان بدايات الثورة التي يُنسب إلى درعا إطلاق شرارتها.
"الشرارة" يوثق اللحظات المفصلية وانطلاق الثورة السورية في مارس/آذار 2011 (الجزيرة)
عابر للحدودوقال محمد المسالمة، مخرج فيلم "الشرارة"، في تصريح للجزيرة نت، إن الفيلم يُعد ثمرة عمل استمر لسنوات، ساهم فيه عدد من النشطاء والإعلاميين من درعا، بهدف توثيق اللحظات المفصلية التي سبقت انطلاقة الثورة السورية في 18 مارس/آذار 2011، ويعتمد بشكل كبير على مشاهد حصرية تُعرض للمرة الأولى، جُمعت من أرشيف نادر وموثّق.
وأشار المسالمة إلى أن الفيلم يتناول قضية اعتقال الأطفال، وسقوط أول تمثال للأسد في سوريا يوم 14 شباط/فبراير من العام ذاته، إلى جانب محاولات التظاهر التي قمعها النظام قبل اندلاع الثورة.
إعلانو"الشرارة" عمل عابر للحدود، إذ يقيم المخرج في ألمانيا، بينما توزّع باقي أفراد الفريق بين الأردن وقطر ودرعا، ما شكّل تحديا كبيرا في مراحل الإنتاج، خاصة في تنسيق المقابلات والتصوير عبر دول متعددة.
"حلم تحقق"
وعُرض في درعا الإصدار الأول من النسخة القصيرة للفيلم، والتي تبلغ مدتها 30 دقيقة.
ويُعد هذا العرض الأول من نوعه لفيلم وثائقي يُعرض في المدينة منذ سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما أكده المخرج، الذي أوضح أن العمل جارٍ حاليا على النسخة الطويلة التي يُخطط لعرضها لاحقا بدمشق، وفي الجامعات والمدارس السورية بعد إجراء التعديلات اللازمة على المحتوى.
وأكد المسالمة أن عرض الفيلم أمام الجمهور في درعا كان بمثابة حلم تحقق، معبّرا عن مشاعر مختلطة من الفرح والحزن، لعدم تمكنه من الحضور شخصيا بسبب بُعد المسافة.
وختم بالقول "الوقوف على المسرح في سوريا هو حلم مؤجّل، لكني واثق أنه سيتحقق، أؤمن أن هذا الفيلم ليس مجرد عمل فني، بل وثيقة تاريخية تحفظ سردية الثورة للأجيال القادمة".
وفي تصريح خاص للجزيرة نت، قال المصوّر محمود المسالمة، أحد المشاركين في إنتاج الفيلم، إن "الشرارة" يُعد من أوائل الأعمال التي جمعت بين نشطاء عايشوا الأيام الأولى للثورة وآخرين حافظوا على أرشيفها البصري والوثائقي طيلة السنوات الماضية.
وأكد أن "المقاطع التي توثق تلك المرحلة جُمعت وتم تنسيقها ضمن الفيلم لتقديم سرد بصري يعكس حجم التضحيات التي قدمها أهالي درعا".
ووجّه رسالة إلى العاملين في المجال الإعلامي، داعيا إلى إنتاج المزيد من الأفلام والوثائقيات التي توثق بدايات الثورة، "هذه الأعمال هي التي ستنقل الحقيقة للأجيال القادمة، وستكون مرجعا ثابتا لما جرى في سوريا منذ عام 2011".
جاء عرض فيلم "الشرارة" في وقت تشهد فيه درعا مرحلة جديدة تتسم بمساحة أوسع من حرية التعبير والعمل المدني، بعد سنوات من القمع وطمس الرواية المحلية.
ولاقى الفيلم تفاعلا واسعا من الحضور، الذين رؤوا فيه وثيقة حيّة تنبض بالحقيقة، ورسالة بصرية للأجيال القادمة، لتظل لحظة الانطلاق محفورة في ذاكرة السوريين.
إعلان