أنونيموس تعلن اختراق قاعدة بيانات لجيش الاحتلال
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
مجموعة القراصنة عرضت مقاطع فيديو مع شرائح تحمل شعارات لأقسام في هيئة أركان الاحتلال الإسرائيلي
أعلنت مجموعة القراصنة "أنونيموس" نجاحها في اختراق قاعدة بيانات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، ونشر وثائق عسكرية من تلك القاعدة.
اقرأ أيضاً : كتيبة طولكرم: نخوض اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال
وذكرت المجموعة أن لديها أكثر من 20 "غيغابايت" من البيانات، بما في ذلك أكثر من 233 ألف وثيقة، وفقا لما نقلته شبكة "سكاي نيوز".
وعرضت مقاطع فيديو مع شرائح تحمل شعارات لأقسام في هيئة أركان الاحتلال الإسرائيلي، لكن حسب صحيفة "جيروسالم بوست" العبرية فإن ما أوردته المجموعة "غير مؤكد".
وأكد جيش الاحتلال أن احتمال تسرب المعلومات "متدني"، ولمّح إلى احتمال أن يكون هدف القراصنة "إشعال حرب نفسية"، وفق "جيروسالم بوست".
وقبل أسابيع، تحدثت صحيفة "هآرتس" العبرية عن منشورات لمجموعة "أنونيموس"، أكدت فيها نجاح قراصنتها في سرقة وثائق من مفاعل ديمونة النووي، ومحو بعض المعلومات من أنظمة الكمبيوتر في المفاعل.
ومنذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، باتت تل أبيب في مرمى قراصنة إلكترونيين مؤيدين للفلسطينيين.
وأصدرت سلطات الاحتلال تحذيرات متكررة من النقر على "الروابط المشبوهة"، ودعت للإبلاغ عن أي مؤشرات على هجمات إلكترونية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب جيش الاحتلال الإسرائيلي اختراق الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
حزب الله: هاجمنا قاعدة بيت ليد شرق مدينة نتانيا وأصبنا الأهداف بدقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله هجومه على قاعدة بيت ليد شرق مدينة نتانيا وأصبنا الأهداف بدقة وذلك بسرب من المسيرات الانقضاضية، وذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء.
ويتزايد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى حد مقلق للمجتمع الدولي، حيث شن الاحتلال هجمات نوعية على الجنوب اللبناني وأجهزة الاتصال اللاسلكية، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى، بجانب آلاف المصابين، من عناصر حزب الله جراء تلك الهجمات الإسرائيلية.
وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر.
وتزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إثر غارة إسرائيلية على مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران.