بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل، وَأَضَـافَ بايدن في حديث مع المساهمين في حملة إعادة انتخابه لعام 2024م، في حدث أقيم في ولاية مين أن “هناك تقارباً ربما يكون جارياً”، من دون أن .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وَأَضَـافَ بايدن في حديث مع المساهمين في حملة إعادة انتخابه لعام 2024م، في حدث أقيم في ولاية مين أن: “هناك تقارباً ربما يكون جارياً”، من دون أن يذكر أي تفاصيل عن الاتّفاق المحتمل.
كذلك، قال مسؤولون في البيت الأبيض: “إنّ مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أحد أكثر مساعدي بايدن قرباً منه، “كان في جدة خلال الأسبوع الحالي، مع مبعوث الشرق الأوسط، بريت ماكجورك لمناقشة إمْكَانية التوصل إلى اتّفاق للتطبيع”.
ويرى المسؤولون الأمريكيون أنه من الممكن التوصل إلى اتّفاق بين “إسرائيل” والسعوديّة، بعد أن توصلت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى اتّفاقات مماثلة بين “إسرائيل”، وكل من المغرب والسودان والبحرين والإمارات.
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، الجمعة، أنّ بايدن أوفد كبير مستشاريه إلى السعوديّة لإجراء محادثات مع ولي العهد السعوديّ محمد بن سلمان بشأن تطبيع العلاقات مع “إسرائيل”.
والشهر الماضي، ذكرت مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس، إنّ “هناك تقارير خاطئة وتداولاً مفرطاً في الصحافة الإسرائيلية بشأن التطبيع الإسرائيلي – السعوديّ المحتمل”.
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قد ذكرت، في آذار/مارس الماضي، أنّ ولي العهد السعوديّ، محمد بن سلمان، يسعى لبرنامجٍ نوويٍ مدني، وضمانات أمنية من بايدن، كثمنٍ لتطبيع العلاقات مع الاحتلال “الإسرائيلي”.
وذكرت وسائل إعلام “إسرائيلية”، منتصف حزيران/يونيو الفائت، أنّ “تقارب السعوديّة وإيران يضر بالمصالح “الإسرائيلية”، ويأتي عكس ما كانت تسعى إليه “إسرائيل” لعزل إيران دبلوماسياً في الشرق الأوسط وفي العالم”، كما من شأنه أن “يبعد التوصل إلى اتّفاق سلام بين السعوديّة وإسرائيل”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین السعودیة و إسرائیل بین السعودی السعودی ة
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي التركي يتوقع تراجع التضخم إلى 24 بالمئة في نهاية 2025
توقع محافظ البنك المركزي التركي، فاتح قره هان، أن يتراجع معدل التضخم السنوي في البلاد إلى 24 بالمئة بحلول نهاية عام 2025، وذلك في إطار استمرار استراتيجيته البنك المتشددة في السياسة النقدية.
وخلال اجتماع عقد الجمعة في مقر البنك المركزي في مدينة إسطنبول، استعرض قره هان تقرير التضخم الأول لعام 2025، موضحا أن توقعاتهم تستند إلى استمرار التزامهم بموقف "متشدد في السياسة النقدية حتى يتم تحقيق انخفاض دائم في التضخم واستقرار الأسعار".
وأضاف قره هان "في هذا الإطار، نقدر أن التضخم سيبلغ 24 بالمئة بحلول نهاية عام 2025، وحافظنا على توقعاتنا للتضخم عند 12 بالمئة لنهاية عام 2026".
كما شدد رئيس البنك المركزي التركي على أن هدفهم هو الوصول إلى استقرار التضخم عند 5 بالمئة بحلول عام 2027 بعد انخفاضه إلى 8 بالمئة، حسب وكالة الأناضول.
وأشار قره هان إلى أن العوامل التي تقع خارج نطاق السياسة النقدية تظل حاسمة في تحديث التوقعات للعام الحالي، مضيفا أن استمرار السياسة المتشددة سيسهم في خفض التضخم من خلال "التوازن في الطلب المحلي، والتقدير الحقيقي لليرة التركية، وتحسين توقعات التضخم".
وتابع قائلا: "نتوقع أن ينخفض التضخم بشكل مطرد خلال الفترة المقبلة مع استمرار موقفنا الحذر".
يُذكر أن معدل التضخم السنوي في تركيا بلغ 44.38 بالمئة بنهاية عام 2024، بينما كانت توقعات البنك المركزي لنهاية العام الجاري تشير إلى أن التضخم سيصل إلى 21 بالمئة.
يأتي ذلك ضمن خطة اقتصادية يقودها بشكل أساسي فريق اقتصادي، مكون من وزير المالية محمد شيمشك، ونائب الرئيس جودت يلماز، ورئيس البنك المركزي فاتح قرة خان.
وتمثل برنامج الفريق الاقتصادي الجديد الذي شكله الرئيس رجب طيب أردوغان بعد إعادة انتخابه في أيار/ مايو 2023، في التخلي عن السياسة غير التقليدية بالإبقاء على الفائدة منخفضة لصالح إطلاق العنان لنهج تشديد السياسة النقدية، الأمر الذي تلاه على مدى الشهور اللاحقة رفع سعر الفائدة الرئيسي على دفعات متتالية.