شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل، وَأَضَـافَ بايدن في حديث مع المساهمين في حملة إعادة انتخابه لعام 2024م، في حدث أقيم في ولاية مين أن “هناك تقارباً ربما يكون جارياً”، من دون أن .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل

وَأَضَـافَ بايدن في حديث مع المساهمين في حملة إعادة انتخابه لعام 2024م، في حدث أقيم في ولاية مين أن: “هناك تقارباً ربما يكون جارياً”، من دون أن يذكر أي تفاصيل عن الاتّفاق المحتمل.

كذلك، قال مسؤولون في البيت الأبيض: “إنّ مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أحد أكثر مساعدي بايدن قرباً منه، “كان في جدة خلال الأسبوع الحالي، مع مبعوث الشرق الأوسط، بريت ماكجورك لمناقشة إمْكَانية التوصل إلى اتّفاق للتطبيع”.

ويرى المسؤولون الأمريكيون أنه من الممكن التوصل إلى اتّفاق بين “إسرائيل” والسعوديّة، بعد أن توصلت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى اتّفاقات مماثلة بين “إسرائيل”، وكل من المغرب والسودان والبحرين والإمارات.

وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، الجمعة، أنّ بايدن أوفد كبير مستشاريه إلى السعوديّة لإجراء محادثات مع ولي العهد السعوديّ محمد بن سلمان بشأن تطبيع العلاقات مع “إسرائيل”.

والشهر الماضي، ذكرت مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس، إنّ “هناك تقارير خاطئة وتداولاً مفرطاً في الصحافة الإسرائيلية بشأن التطبيع الإسرائيلي – السعوديّ المحتمل”.

وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قد ذكرت، في آذار/مارس الماضي، أنّ ولي العهد السعوديّ، محمد بن سلمان، يسعى لبرنامجٍ نوويٍ مدني، وضمانات أمنية من بايدن، كثمنٍ لتطبيع العلاقات مع الاحتلال “الإسرائيلي”.

وذكرت وسائل إعلام “إسرائيلية”، منتصف حزيران/يونيو الفائت، أنّ “تقارب السعوديّة وإيران يضر بالمصالح “الإسرائيلية”، ويأتي عكس ما كانت تسعى إليه “إسرائيل” لعزل إيران دبلوماسياً في الشرق الأوسط وفي العالم”، كما من شأنه أن “يبعد التوصل إلى اتّفاق سلام بين السعوديّة وإسرائيل”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن يتوقع اتفاقاً وشيكاً بين السعودية و إسرائيل وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین السعودیة و إسرائیل بین السعودی السعودی ة

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن

الثورة نت/..

قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن قرار إدارة ترامب بتصنيف حركة “أنصار الله” (الحوثيين) كمنظمة إرهابية أجنبية لن يؤثر بشكل كبير على الحركة وقوات صنعاء، حيث يرى الخبراء أن القرار يأتي كمحاولة استعراض من جانب الإدارة الجديدة لتمييز نفسها عن إدارة بايدن”.
ونشرت المجلة، الجمعة، تقريراً ذكرت فيه أن “العديد من الخبراء يتفقون على أن هذه الخطوة تتعلق أكثر بالموقف السياسي المحلي وليس بإحداث تغيير على الأرض، ويقول البعض إنها قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم التهديد الذي يتعرض له الشحن البحري”.
ونقل التقرير عن نادر هاشمي، الأستاذ المشارك في شؤون الشرق الأوسط والسياسة الإسلامية في جامعة جورج تاون، قوله إن “إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين قد لا يكون له سوى تأثير جانبي على الحوثيين”. وأضاف: “العقوبات المصاحبة للتصنيف لا تضعف هذه البلدان حقاً، أعتقد أنها في الغالب مجرد استعراض وفرصة لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن وتقديم نفسها على أنها تقف حقاً ضد أعداء أمريكا”.
وقال هاشمي: “إذا استمر الحوثيون في شن الهجمات على السفن، فإن هذا التصنيف من شأنه أن يساهم في تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، لكنه لا يساعد في تحسين الوضع، وبهذا المعنى، قد تكون هناك تكلفة اقتصادية أكبر إذا تم إطلاق النار على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر، وإجبارها على اختيار مسارات مختلفة، أو إذا كانت هناك الآن أسعار تأمين أعلى يتعين فرضها بسبب التهديد بالهجوم، وسيتعين على المستهلكين دفع ثمن هذه النفقات الإضافية إذا فرضت الشركات رسوماً أعلى لإرسال سفنها عبر الشرق الأوسط”.
كما نقل التقرير عن أبريل لونجلي ألي، الخبيرة البارزة في شؤون الخليج واليمن في المعهد الأمريكي للسلام قولها إنه: “عندما يتعرض الحوثيون للضغط، فإنهم عادة ما يستجيبون عسكرياً، لقد هددوا لفترة من الوقت بالرد، سواء داخل اليمن أو خارجها”. وأضافت أنه “في حين تم وضع تدابير لمنع أسوأ التأثيرات على المجال الإنساني، فإن الأمر يعتمد حقاً على كيفية تفسير القطاع الخاص والنظام المصرفي الوطني للقيود المفروضة هناك”، لافتة إلى أن “القطاع الخاص في اليمن هش بشكل لافت للنظر”.
واعتبرت ألي أن “الخطر الحقيقي الذي يهدد الاقتصاد اليمني وسبل عيش اليمنيين يتمثل في مسألة الإفراط في الامتثال”، مشيرة إلى أن “بعض الأطراف ربما تتجنب التعامل مع اليمن تماماً خوفاً من الوقوع في مشاكل مع وزارة الخزانة الأمريكية التي تنفذ العقوبات، وهذا له تأثير ضار على مستوى البلاد، لذا يتعين علينا أن نرى كيف ستسير الأمور”، حسب ما نقلت المجلة.
ووفقاً للتقرير فإن “المدافعين عن حقوق الإنسان يحذرون من أن التصنيف الأمريكي قد يؤدي إلى خنق المساعدات الإنسانية من مصادر أخرى، والتي يحتاج إليها 80% من السكان بشكل حرج”.

مقالات مشابهة

  • السعودية تطالب بضغط دولي على إسرائيل لإعادة الكهرباء إلى غزة دون شروط
  • السعودية تطالب بمحاسبة إسرائيل
  • الاستخبارات الأمريكية تمنع وصول مسؤولي بايدن السابقين إلى المعلومات السرية
  • صحيفة: إسرائيل متمسكة باستدامة حرب غزة والمرحلة الثانية غير مطروحة
  • السعودية وقطر تدينان قطع إسرائيل الكهرباء عن قطاع غزة
  • السعودية وقطر تعلنان موقفهما من قطع إسرائيل الكهرباء عن قطاع غزة
  • عقاب جماعي..السعودية تدين بأشد العبارات قطع إسرائيل الكهرباء عن غزة
  • السعودية ترحب بدمج "قسد" في مؤسسات الدولة السورية
  • ترامب يتوقع نتائج إيجابية من محادثات السعودية حول أوكرانيا
  • مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن