حماس تعرض مشاهد من استهدافها جرافة عسكرية إسرائيلية شرق دير البلح وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
عرضت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطع فيديو يظهر استهداف مقاتليها لجرافة عسكرية من نوع D9 بقذيفة الياسين 105 شرق دير البلح وسط قطاع غزة.
ونشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام مقطع فيديو يظهر "مشاهد لاستهداف الجرافة العسكرية الإسرائيلية بقذيفة الياسين 105 شرق دير البلح وسط قطاع غزة".
هذا وأفادت بلدية دير البلح، وسط قطاع غزة يوم السبت، بأن القوات الإسرائيلية دمرت أكبر مصنع للأدوية في القطاع.
وتواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في القطاع لليوم الـ197، مع ارتفاع في حصيلة الضحايا، فيما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن مقتل 10 فلسطينيين خلال العملية المستمرة منذ أكثر من 40 ساعة في مخيم نور شمس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى حماس فلسطين غزة وسط قطاع غزة دیر البلح
إقرأ أيضاً:
بعد "الفضيحة العسكرية".. تنفيذ سلسلة اعتقالات في أوكرانيا
أعلنت أجهزة الأمن الأوكرانية، الثلاثاء، أنها اعتقلت عددا من مسؤولي الدفاع بتهمة التورط في تزويد الجيش بعشرات الآلاف من القذائف غير الصالحة أثناء الاجتياح الروسي للبلاد.
وكانت السلطات الأوكرانية أكدت في نوفمبر 2024 أنها ستحقق في الفضيحة بعد أن كشفتها الصحافة.
كان لا بد من سحب ما لا يقل عن 120 ألف قذيفة عيار 120 ملم من الجبهة، في وقت كانت قوات كييف تعاني نقصا في الذخيرة.
وقالت هيئة الأمن الأوكرانية إنها اعتقلت مدير مصنع في منطقة دنيبروبيتروفسك بوسط البلاد ونائبه، بالإضافة إلى رئيس سابق لقسم في وزارة الدفاع ومفتش عسكري.
وأكدت في بيان أن "المتهمين استخدموا مواد رديئة الجودة وقاموا بأعمال معيبة في الإنتاج الضخم للقذائف، مما أدى إلى حدوث أعطال".
بحسب المصدر فإن الهدف كان الاحتيال من خلال خفض تكاليف الإنتاج من أجل تحقيق ربح أكبر من الطلبات العامة، بتواطؤ من مسؤولين عسكريين "غضوا النظر عن دفعة الذخائر غير الصالحة وأدخلوا معلومات كاذبة في الوثائق".
ويتهم المعتقلون بـ"عرقلة أنشطة القوات المسلحة" ويواجهون عقوبة السجن حتى 15 عاما.
كشفت الفضيحة في أواخر عام 2024 عندما بدأ الجنود يشكون في وسائل الإعلام من القذائف، لافتين إلى ذخائر لم تنفجر أو ظلت عالقة أو سقطت.
منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، ظهرت العديد من فضائح الفساد داخل القوات المسلحة الأوكرانية ووزارة الدفاع.