شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رقم قياسي النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم، ولكن في المجمل، زادت النساء عدد مقاعدها داخل مجالس إدارات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم قياسي.. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رقم قياسي.. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات...

ولكن في المجمل، زادت النساء عدد مقاعدها داخل مجالس إدارات شركات أكبر مؤشر للأسهم في العالم، بمقعدين في يونيو/حزيران، حيث تم تعيين 9 نساء في مناصب جديدة وغادرت7 نساء.

ودفعت المكاسب حصة النساء إلى 33.3% في يونيو من 33.2% في مايو/أيار، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ"، واطلعت عليها "العربية.نت".

ولم يتغير متوسط عدد المديرات عند 3.6، من متوسط حجم مجلس الإدارة البالغ 10.9.

وزادت 8 شركات من مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" من عدد النساء في مجالس إدارتها؛ كانت أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية هي "Nike"، و"Boston Scientific"، و"بوينغ".

فيما كانت شركة "أورغانون وشركاه" صاحبة أعلى نسبة تمثيل من النساء في مجلس إدارتها.

حقق مؤشر "بلومبرغ" للمساواة بين الجنسين ارتفاعاً بنسبة 5% في شهر يونيو/حزيران، متراجعاً عن نسبة 6.1% التي سجلها مؤشر "MSCI" العالمي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رقم قياسي.. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رقم قیاسی

إقرأ أيضاً:

زيادة في حرارة الأرض وتراجع قياسي للجليد القطبي في فبراير

بعد عام 2024 الذي شهد سلسلة مستويات مناخية قياسية وكوارث، يجسد شتاء العام الحالي مجددا، مع التراجع القياسي في حجم الجليد في المناطق القطبية ومعدلات الحرارة الآخذة في الازدياد حول العالم، التبعات الخطيرة للاحترار، في استكمال للمنحى التاريخي المستمر منذ أكثر من سنتين.

وفي فبراير/شباط الماضي، وصلت المساحة السطحية التراكمية للجليد البحري حول القطبين إلى مستويات تاريخية دنيا جديدة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كوارث بيئية لا تنسى.. الرعب المستمر لانفجار مصنع بوبال بالهندlist 2 of 2العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددةend of list

وكانت الأشهر الثلاثة المقابلة لشتاء نصف الكرة الشمالي، ديسمبر/كانون الأول، ويناير/كانون الثاني، وفبراير/شباط، دافئة تقريبا مثل الرقم القياسي المسجل في العام الماضي، وفق النشرة الشهرية الصادرة عن مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الخميس.

وبذلك، يدخل الكوكب عاما ثالثا على التوالي بدرجات حرارة مرتفعة تاريخيا، بعد أن أصبح 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق، محطما الرقم القياسي المسجل في عام 2023.

وكان علماء المناخ يتوقعون أن تنخفض درجات الحرارة العالمية الاستثنائية التي شهدتها العامين الماضيين بعد نهاية دورة الـ"نينيو"، وهو تيار ساخن يرفع معدلات الحرارة، وقد بلغت ذروتها في يناير/كانون الثاني 2024.

وقالت سامانثا بورغيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى، في بيان إن "الشهر الماضي يندرج في السياق نفسه لدرجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية التي لوحظت خلال العامين الماضيين" بسبب الاحترار.

ذوبان جليد القطب الشمالي يتسارع (غيتي) ذوبان قياسي بالقطب الشمالي

ولفتت إلى أن إحدى عواقب ارتفاع درجة حرارة العالم هي ذوبان الجليد البحري، وهذا يدفع المساحة العالمية للجليد البحري إلى أدنى مستوى تاريخي.

إعلان

وتذوب الكتل الجليدية بشكل طبيعي في الصيف في القارة القطبية الجنوبية راهنا وتتجدد في الشتاء (القطب الشمالي)، ولكن بنسب آخذة في التناقص.

وقال مرصد كوبرنيكوس إنه في السابع من فبراير/شباط، "سُجّل أدنى مستوى قياسي لمنطقة الجليد البحري التراكمي" حول القطب الشمالي والجنوبي. ويُعتبر ذوبان الجليد ملحوظا بشكل خاص في القطب الشمالي.

رغم أن الغطاء الجليدي في القارة القطبية الجنوبية لم يحطم الرقم القياسي، فإنه مع ذلك أقل بنسبة 26% من متوسطه الموسمي في قلب الصيف الجنوبي.

ويقول مرصد كوبرنيكوس إن الحد الأدنى السنوي ربما جرى بلوغه نهاية فبراير/شباط، "وإذا تم تأكيد ذلك، فإنه سيكون ثاني أدنى حد تسجله الأقمار الاصطناعية".

تجاوز العتبة

ورغم أن الشهر الماضي احتل المركز الثالث على قائمة أكثر أشهر فبراير/شباط حرارة على الإطلاق، فإنه لا يزال استثنائيا، إذ إنه أعلى بمقدار 1.5 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، بحسب مرصد كوبرنيكوس.

وقد جرى تضمين هذا المستوى في اتفاقية باريس لتجنب تضاعف الكوارث المناخية العالمية.

وبحسب الأمم المتحدة، فإن العالم في طريقه إلى تجاوز هذه العتبة بشكل دائم بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21. لكن الدراسات الأخيرة تشير إلى أن هذا الأمر قد يتحقق قبل نهاية هذا العقد.

وتظل المحيطات دافئة بشكل غير طبيعي أيضا. وسجلت درجات حرارة سطح البحر ثاني أعلى درجة على الإطلاق في الشهر الماضي، بمتوسط عالمي بلغ 20.88 درجة مئوية.

وتخزن المحيطات، التي تؤدي دورا أساسيا في تنظيم المناخ وتصريف الكربون، أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناجمة عن انبعاثات الغازات المسببة للاحترار.

مقالات مشابهة

  • بسبب رسوم ترامب..تراجع حاد للأسهم الأمريكية
  • بلدية أبوظبي تنفذ 10 مجالس رمضانية
  • محافظ الغربية يُفاجئ إدارات الديوان العام لمتابعة انتظام العمل في رمضان ويؤكد: لا تهاون مع المقصرين
  • «الشؤون الإسلامية» تطلق مبادرة «مجالس المبروكة»
  • اللون الأخضر يسيطر على أسواق المال العربية مستهل تعاملات الأسبوع
  • ترامب يفتح جبهة جديدة ضد المساواة: هل تواجه النساء أكبر انتكاسة اقتصادية؟
  • زيادة في حرارة الأرض وتراجع قياسي للجليد القطبي في فبراير
  • الصين تحطم رقم قياسي في مجال تخزين الضوء
  • الصين.. تحطيم رقم قياسي عالمي في مجال تكنولوجيا تخزين الضوء
  • تحذيرات من كارثة كبرى بسبب أكبر جبل جليدي بالعالم