يحيى الفخراني يكشف مفاجأة عن أشهر أعمال الراحل صلاح السعدني (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان الكبير يحيى الفخراني عن بعض ذكرياته مع النجم الراحل صلاح السعدني، الذي غيبه الموت أمس الجمعة 19 أبريل 2024 عن عمر يناهز 81 عامًا.
وقال النجم يحيى الفخراني في مداخلة هاتفية مع برنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «شخصية سليمان غانم التي قدمها صلاح السعدني في ليالي الحلمية أفضل أعماله».
وكشف الفخراني كواليس مسلسل ليالي الحلمية، قائلًا: «صلاح السعدني لم يكن المرشح الأول للدور، وكان سعيد صالح من سيقدم دور العمدة لكن كان منشغل وقتها بالمسرح واعتذر عن الدور لأنه يعمل 3 ساعات في اليوم فقط».
وتابع يحيى الفخراني حديثه عن مشاركة صلاح السعدني في مسلسل ليالي الحلمية، قائلًا: «وقدم دور العمدة غانم بشكل جميل والكواليس كانت رائعة».
واختتم: «صلاح السعدني كان إنسانًا جدًا والفنان عمره على الشاشة أهم 100 مرة، ولكن الحياة قصيرة لكننا راحلون، وصلاح أنجب إنسان رائع».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الراحل صلاح السعدني الإعلامية دينا رامز دينا رامز سليمان غانم سعيد صالح ليالي الحلمية مداخلة هاتفية يحيى الفخراني یحیى الفخرانی صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".