الفنان محمد يسري يحتفل بذكرى ميلاد والده الراحل: عيدك في الجنة أحلى
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
احتفل الفنان محمد يسري، عبر حسابه بمنصة تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، بالذكرى السنوية لوالده الفنان الراحل إبراهيم يسري.
ونشر محمد يسري صوره تجمعه بوالده الراحل، في مرحلة طفولته، وعلق عليها قائلا: «20 أبريل.. عيد ميلاد أبويا الله يرحمه وذكرى وفاته، والسنة دي الذكرى الـ9، 9 سنين يا هيما والله عدوا عليا 90 مش 9، وأكني فجأة عجزت من غيرك، واحشني أوي يا حبيبي وواحشاني ضحكتك والتهريج معاك، ومناقشات كل يوم بليل بعد الشغل، ونفسي أحكيلك حاجات كتيرة أوي».
وأضاف محمد يسري: «مش مصبرني غير إني الحمد لله عارف إنك أكيد مستريح ومبسوط، وإنه إن شاء الله ربنا هيحمعني بيك على خير يا رب.. كل سنة وأنت أحلى بني آدم عرفته في حياتي، ومن أكبر نعم ربنا عليا، عيدك في الجنة أكيد أحلى يا حبيبي».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Yousry (@mohamedyousry)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم يسري محمد يسري الفنان إبراهيم يسري محمد یسری
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يحتفل بعيد تحرير سيناء
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، بالتعاون مع كلية الآداب، ندوة بعنوان "وقائع في ازمة طابا 1910-1911 من خلال الوثائق التركية العثمانية"، بمشاركة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، عميد كلية الآداب الأسبق وأستاذ اللغة التركية، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لتحرير سيناء الثالث والأربعين.
استهل الندوة الدكتور حاتم العبد، مدير المركز، مرحبًا بالسادة الحضور، وموجهًا الشكر إلى الدكتورة حنان كامل، عميد كلية الآداب، لحرصها الدائم على دعم المركز والتعاون معه على جميع الأصعدة.
وأعرب العبد عن سعادته لاستضافة أحد رواد اللغة التركية، والذي ندين له بعظيم الفضل في استرداد طابا من خلال ترجمته للوثائق التركية والعثمانية التاريخية التي تثبت بالدليل القاطع أحقية مصر في أرض طابا.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد هريدي، كواليس الإعداد لعملية التحكيم المعنية باسترداد طابا عام 1987، والتي تضمنت لجنة مشكلة من كبار المفكرين والعلماء المصريين في مختلف التخصصات المعنية، كما استعرض جانب كبير من الوثائق والمستندات التركية والعثمانية التي اضطلع بترجمتها، والتي اعتمدت عليها مصر في الجولات التحكيمية لإثبات أحقية مصر في كامل أرض سيناء، وعودة طابا في نهاية المطاف إلى رحاب السيادة المصرية.