شكل جديد من الذهب يثير اهتمام العلماء
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يمانيون/ منوعات
اكتشف علماء شكلاً جديداً وغريباً من الذهب، يتكوّن من صفيحة ذرّة واحدة فقط، بفضل النهج الكيميائي الحديث المتبع، والذي قد يفتح آفاقاً جديدة من التطبيقات.
وقال عالم المواد شون كاشيوايا من جامعة لينشوبينغ في السويد: “إذا صنعت مادة رقيقة للغاية، سيحدث شيء غير عادي كما هو الحال مع الغرافين”.
واستخدم العلماء تقنية تسمّى “كاشف” وهي عبارة عن خليط من المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع المعادن لحفر الكربون والفولاذ الملوّن، ما يؤدي إلى ظهور الأنماط التي نراها على بعض السكاكين اليابانية، إذا تعرّض المركّب للضوء، فإنه يطلق السيانيد الذي يذيب الذهب، لذلك يجب أن تتم عملية النقش بالكامل في الظلام.
ويتمتّع الذهب بالفعل بخصائص تجعله ذا قيمة عالية في التطبيقات الكيميائية. كما أن إضفاء خصائص أشباه الموصلات عليها يفتح المجال أمام مجموعة جديدة تماماً من الطرق التي يمكننا من خلالها استخدامها، بما في ذلك تنقية المياه، والاتصالات، والإنتاج الكيميائي.
# علماء#الذهب#تصنيع المعادن#ذهبالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: مصر والأردن الأكثر اهتمامًا بالقضية الفلسطينية وغزة
أكد المحلل السياسي الأردني، رجا طلب، أن الاجتماع الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي وولي العهد الأردني يحمل أهمية كبيرة، مشيرًا إلى أن مصر والأردن هما أكثر الأطراف العربية المعنية بكل التفاصيل المتعلقة بغزة وفلسطين.
تمهيد للقمة العربية المرتقبة في القاهرة
خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر قناة "الحياة" مع الإعلامية لبنى عسل، أوضح “طلب” أن هذا الاجتماع يأتي ضمن التحضيرات للقمة العربية الخماسية المقرر عقدها في القاهرة يوم 27 فبراير، والتي ستناقش التطورات في القضية الفلسطينية والتحديات الإقليمية الراهنة.
نقل تفاصيل زيارة الملك عبد الله الثاني لواشنطن
أشار المحلل السياسي الأردني، إلى أن ولي العهد الأردني حضر الاجتماع الذي جمع الملك عبد الله الثاني والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو لقاء اتسم بالتوتر الشديد؛ ما دفعه إلى نقل مجريات ما حدث بالتحليل إلى الرئيس السيسي، لضمان إلمام مصر بكل تفاصيل الزيارة وأبعادها السياسية.
توافق مصري أردني كامل بشأن القضية الفلسطينية
شدد “طلب” على أن التنسيق بين مصر والأردن فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، يتميز بتوافق تام، حيث يتفق الجانبان على دعم إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 7 يونيو 1967 وعاصمتها القدس، مع التركيز على إعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، وهو المبدأ الذي تبنته مصر، وأصبح شعارًا عالميًا في مواجهة مخططات التهجير.
تعزيز الموقف العربي في القمة المقبلة
أكد المحلل السياسي الأردني، أن هذا الاجتماع التمهيدي، سيكون له أثر إيجابي في توحيد الموقف العربي قبل القمة القادمة، مشيرًا إلى أن مصر والأردن يشكلان الأساس في بناء موقف عربي موحد لدعم الحقوق الفلسطينية وحماية استقرار المنطقة.