عزز السويدي أرمان دوبلانتيس رقمه القياسي العالمي في مسابقة القفز بالزانة مسجلا رقما مقداره 6.24 أمتار في لقاء جيامن الصيني ضمن الدوري الماسي لألعاب القوى.

وبدأ دوبلانتيس المنافسات في اللقاء الصيني متخطيا 5.62 أمتار، ثم 5.82 وبعدها 6 أمتار قبل أن يحطم الرقم القياسي العالمي الجديد من محاولته الأولى.

Rekor kırmaktan bıkmayan adam, yine rekor kırdı.



Armand Duplantis, sırıkla atlamada 6.24 metreye ulaşarak dünya rekoru kırdı. pic.twitter.com/nfe22HRrmq

— De Marke Sports (@demarkesports) April 20, 2024

???????? Armand Duplantis, kendisine ait dünya rekorunu bir kez daha geliştirdi.

6.24

pic.twitter.com/3X1Ws9lVwJ

— Socrates (@SocratesDergi) April 20, 2024

وسبق لدوبلانتيس أن فشل في محاولتين سابقتين لاجتياز هذا الارتفاع (6.24) في كليرمون فيران في فرنسا وفي بطولة العالم لألعاب القوى داخل قاعة في غلاسكو الشهر الماضي عندما أحرز الذهبية.

وكان دوبلانتيس يحمل الرقم القياسي العالمي السابق (6.23 أمتار) وسجله في يوجين الأمريكية منتصف سبتمبر من العام الماضي.

وهذه هي المرة الثامنة التي يعزز فيها دوبلانتيس (24 عاما) البطل الأولمبي والعالمي، الرقم القياسي العالمي منذ أن انتزعه من الفرنسي رينو لافيلني عام 2020.

المصدر: وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ألعاب القوى القیاسی العالمی

إقرأ أيضاً:

الاحترار القياسي للمحيطات فاقم حدة الأعاصير

تسببت درجات حرارة المحيطات المرتفعة، بشكل قياسي بزيادة السرعة القصوى لرياح مختلف الأعاصير الأطلسية التي سُجّلت سنة 2024، بحسب دراسة نُشرت الأربعاء، ما يؤكد أن ظاهرة الاحترار المناخي تفاقم القوة التدميرية للعواصف.
وأظهرت هذه الدراسة، التي أجراها معهد "كلايمت سنترال" الأميركي للأبحاث، أنّ الأعاصير الـ11 التي حدثت هذا العام اشتدت بمعدل 14 إلى 45 كيلومترا في الساعة.
وقال معدّ الدراسة دانييل غيلفورد، في حوار مع وسائل الإعلام "أثرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى على درجات حرارة سطح البحار في مختلف أنحاء العالم".
في خليج المكسيك، تسببت هذه الانبعاثات بارتفاع درجات حرارة سطح البحر بنحو 1,4 درجة مئوية مما كانت لتكون في عالم لا يواجه تغيرا مناخيا.
هذا الارتفاع في درجات الحرارة يفاقم رياح الأعاصير التي تزداد قوتها. وتحوّلت ظواهر مثل "ديبي" و"أوسكار" بشكل سريع من عواصف استوائية إلى أعاصير فعلية.
وارتفع مستوى أعاصير مثل "ميلتون" و"بيريل" على مقياس سافير-سيمبسون من الرابع إلى الخامس، بسبب التغير المناخي، بينما ارتفع مستوى إعصار "هيلين" من الثالث إلى الرابع.
ويُترجَم هذا الارتفاع في المستوى بزيادة القدرة التدميرية أربع مرات تقريبا.
كان الإعصار "هيلين" مدمرا بشكل خاص، إذ أدى إلى مقتل أكثر من 200 شخص واعتُبر ثاني أعنف إعصار يضرب القارة الأميركية منذ أكثر من نصف قرن، بعد إعصار "كاترينا" عام 2005.
بحسب دراسة أخرى أجراها "كلايمت سنترال" بين عامي 2019 و2023، باتت حدّة 84% من الأعاصير أكبر بكثير بسبب احترار المحيطات الناجم عن الأنشطة البشرية.
وعلى الرغم من أن دراستيهم ركزتا على حوض المحيط الأطلسي، أكد الباحثون أن النهج الذي اعتمدوه يمكن تطبيقه على الأعاصير المدارية على نطاق عالمي.
وحذّر علماء المناخ من احتمال تفاقم التأثيرات مع تخطي الاحترار 1,5 درجة مئوية.

أخبار ذات صلة غوتيريش يدعو لاتخاذ قرارات للحد من الاحتباس الحراري «اليونيسيف»: مستقبل أطفال العالم في خطر المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم يشهد حفل تكريم الدفعة الحادية عشر لخريجي أكاديمية السويدي الفنية
  • 85 رامياً ورامية في بطولة اليوم الوطني
  • وزير التربية والتعليم يشهد حفل تخريج أكاديمية السويدي الفنية
  • إعادة انتخاب ياسين لوعيل على رأس اتحادية ألعاب القوى
  • ابتعدوا عن الشواطئ.. تحذيرات من ارتفاع الأمواج إلى 5 أمتار والرياح شديدة
  • نادر إسماعيل بطلًا لسباق اختراق الضاحية بالمضيبي
  • الاحترار القياسي للمحيطات فاقم حدة الأعاصير
  • الهداف السويدي جيوكيريس يكشف سر احتفاله الشهير
  • ترامب يكسر رقم بايدن القياسي بحلول2029.. هل يصبح الرئيس الأمريكي الأطول عمرا؟
  • «حماة الوطن»: انضمام مصر للتحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع يعزز الشمول الاجتماعي العالمي