المئات يتظاهرون في الأرجنتين تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بالعدوان الصهيوني على غزة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يمانيون../
نظم المئات في العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس، مظاهرة تضامنية مع شعبنا الفلسطيني، وتنديدا بالعدوان الصهيوني والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وعموم الأراضي الفلسطينية.وطالب المتظاهرون بوقف الإبادة الجماعية الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني، ووقف إطلاق النار الفوري، وإنقاذ الشعب الفلسطيني من وحشية الاحتلال، وفقا لما نقلته وكالة الانباء الفلسطينية وفا اليوم.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية والأرجنتينية، ويافطات تؤيد حق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وأخرى تدين العدوان والإبادة، وتطالب بقطع العلاقات السياسية والتجارية مع “إسرائيل وخاصة مع شركة المياه الاسرائيلية “ميكروت” التي وقعت مع عدد من المقاطعات الأرجنتينية اتفاقيات تعاون، لسرقة مياه الشعب الأرجنتيني كما تفعل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وتخللت المسيرة كلمات، وقصائد شعر، ومقاطع مسرحية تعبر عن وحشية العدوان والإبادة، وتطالب بوقف العدوان ومحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق الإنسانية. # مظاهرات#الأرجنتين#العدوان الصهيوني على غزةغزةفلسطين
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
العدوان الصهيوني على طولكرم ومخيميها يدخل يومه الـ16 على التوالي
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على مدينة طولكرم ومخيميها، طولكرم ونور شمس، لليوم الـ 16 على التوالي، وسط تصعيد عسكري مترافق مع تدمير واسع للبنية التحتية والممتلكات، واعتقالات، ونزوح قسري طال الآلاف من سكان المخيمين. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، قوات العدو الصهيوني تفرض حصارًا مشددًا على مخيمي طولكرم ونور شمس، وعززت انتشار آلياتها والدوريات الراجلة في محيطهما وأحيائهما، وسط مداهمات للمنازل، التي أصبح عدد كبير منها فارغًا بعد نزوح سكانها قسرًا، يتخللها إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف وعشوائي، خاصةً في ساعات الليل. ووصف مواطنون فلسطينيون من مخيم طولكرم، ممن تبقوا في منازلهم على أطراف المخيم، الوضع بأنه مرعب، حيث اشتدت حدته خلال الأيام الثلاثة الماضية، خصوصًا ليلًا، مع استنفار جنود العدو أثناء مداهمتهم المنازل وإطلاقهم الأعيرة النارية والقنابل داخلها، مصحوبة بدوي انفجارات، وكأنها ساحة حرب. وأشارت وكالة “وفا” الى أن قوات العدو الصهيوني تواصل الاستيلاء على المنازل والمباني العالية داخل المخيم ومحيطه، خاصةً في شارع نابلس المتاخم لمدخله الشمالي، وشارع المقاطعة الذي يربطه بالحي الشرقي للمدينة، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية وأماكن للقناصة.