زخات أمطار محدودة متوقعة في بعض مناطق الأردن
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
ازدياد مؤشرات تأثر الأردن بارتفاعات متتالة في درجات الحرارة لتبلغ ذروتها نهاية الأسبوع الحالي
تُشير آخر التوقعات الجوية إلى أن انخفاضا مؤقتا سيطرأ في درجات الحرارة الأحد، بحيث تسود أجواء لطيفة مع درجات حرارة تكون في أوائل العشرينيات مئوية في العاصمة عمان.
اقرأ أيضاً : الأردنيون على موعد مع كتلة هوائية حارة
ومن المتوقع أن تتأثر أقصى الأجزاء الشرقية من الأردن بحالة ضعيفة ومحدودة من عدم الاستقرار الجوي، بحيث تزداد كميات السحب في تلك المناطق وتتهيأ الفرصة لهطول زخات محدودة من الأمطار مع ساعات العصر، كذلك تنشط الرياح مع ساعات الظهر والعصر تكون مثيرة للغبار في المناطق الصحراوية والمكشوفة.
أما في ساعات الليل، توالي درجات الحرارة انخفاضها ويكون الطقس باردا، مع ظهور السحب المتفرقة في بعض مناطق المملكة.
وتزداد المؤشرات على تأثر الأردن بارتفاعات متتالية في درجات الحرارة، لتبلغ ذروتها مع نهاية الأسبوع، حيث يتوقع أن تصل إلى أواسط الثلاثينيات مئوية، وذلك بحسب "طقس العرب".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: طقس الأردن حالة الطقس درجات الحرارة أمطار درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل يكشف: هذه هي المناطق الأكثر تهديدًا في إسطنبول حال وقوع زلزال!
أوضح البروفيسور شيمار أُشُومِيزسوي، خبير الزلازل في تركيا، في تصريحات حديثة عن الزلازل المحتملة في إسطنبول، المناطق التي ستكون الأكثر والأقل تأثرًا في حال حدوث زلزال بقوة 6 درجات على مقياس ريختر.
وفي تقييمه الجيولوجي، أكد أُشُومِيزسوي أن إسطنبول تضم مناطق تتفاوت في قدرتها على تحمل الزلازل، مشيرًا إلى أن المناطق الأكثر صلابة تقع في جنوب المدينة، تحديدًا في مناطق آيدوس، تشامليجا، وكاديكوي. كما أضاف أن مناطق مرتفعات مالتيبي وكارتال تتمتع أيضًا بتربة قوية، ما يجعلها أكثر أمانًا في مواجهة الزلازل.
من جهة أخرى، أشار أُشُومِيزسوي إلى أن المناطق الساحلية لإسطنبول تعتبر الأكثر عرضة للخطر، لافتًا إلى أن المنطقة الممتدة من باكيركوي وصولًا إلى زيتنبورنو، أتاكوي وكوتشوك تشكمجة، تُظهر هشاشة واضحة في التربة، وذلك بسبب التكوين الجيولوجي لمنطقة بحر مرمرة. وأوضح أن هذا التكوين يضع هذه المناطق في دائرة الخطر في حال وقوع زلزال.
المناطق الأكثر تأثرًا: سليفري وكومبورغاز
اقرأ أيضاالقمامة تتسبب في جريمة
السبت 08 مارس 2025كما أشار البروفيسور أُشُومِيزسوي إلى أن المناطق الساحلية مثل سليفري وكومبورغاز ستكون الأكثر تأثرًا في حال وقوع زلزال بقوة 6 درجات. وقال: “المباني في هذه المناطق عرضة للانزلاق بسبب ضعف التربة وعدم مقاومتها للانزلاقات الأرضية. في حال حدوث زلزال، قد تنزلق المباني إلى الأسفل، حيث تصبح الأساسات فارغة، وهو ما يزيد من خطر التدمير.”
الاحتياطات والتحذيرات