وصول عدد من المرضى والمصابين الفلسطينيين إلى مستشفيات جامعة أسيوط
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ عن استقبال مستشفيات جامعة أسيوط، مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين من مرضى الأمراض المزمنة، وكذلك مصابو قطاع غزة، والذي بلغ عددهم ٢٣ حالة، اليوم السبت الموافق ٢٠ من أبريل؛ وذلك لتقديم الرعاية الصحية والطبية لهم، في ظل نقص الأدوية، وأوجه الرعاية الطبية بالقطاع؛ جراء الاعتداء الإسرائيلى.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي؛ إنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات، وتشخيصهم تشخيصاً دقيقاً، وتقديم رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية الموجودة بمستشفيات جامعة أسيوط.
وكشف رئيس جامعة أسيوط، أنه تم تجهيز جناح كامل بالوحدة السكنية (ب) المميز ؛لاستقبال عدد (٦٠) فرداً من مرافقي حالات الأشقاء الفلسطينيين.
ولفت الدكتور المنشاوي؛ أن مستشفيات أسيوط الجامعية؛ قد وفرت أطقماً طبية لعلاج مرضى، ومصابي قطاع غزة، وتم تجهيز كافة الإمكانات الطبية من أشعة، وتحاليل، وغيرها؛ للتعامل مع الحالات، وتوفير جميع الأدوية، والأجهزة والمستلزمات الطبية.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة؛ للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات جامعة أسيوط، وتوافر واستدامة توافر الأدوية، والمستلزمات الطبية، وذلك تحت إشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور إيهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، هذا فضلاً عن تسكين مرافقي الحالات المريضة والمصابة بالمدينة الجامعية، تحت إشراف الدكتور أحمد عبدالمولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأشقاء الفلسطينيين الاعتداء الاسرائيلي الدكتور احمد المنشاوي الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية مستشفیات جامعة أسیوط
إقرأ أيضاً:
مطالب بتوفير المعدات الطبية اللازمة في مركز لتصفية الدم بسيدي إفني
طالب عدد من مرضى القصور الكلوي بسيدي إفني، بضرورة توفير المعدات الطبية اللازمة إثر تسجيل عدة شكايات للمرضى بخصوص تراجع مستوى الخدمات المقدمة في المركز بسبب قلة المعدات.
وتعالت مطالب المحتجين، أمس الجمعة، لمطالبة إدارة المركز بضرورة توفير المعدات اللازمة لاستفادة المرضى من عمليات التصفية في ظروف صحية وملائمة.
وقال واحد من دوي المرضى المحتجين في اتصال بـ »اليوم 24″، إن المرضى يعانون بشكل كبير بسبب قلة المعدات، مما يؤخر حصص المرضى ويجعلهم جالسين لساعات في قاعة الانتظار، ناهيك عن الضغط الحاصل في مواعيد توزيع الحصص على المرضى، وما لذلك من مضاعفات نفسية وصحية عليهم.
وطالب المتحدث نفسه بضرورة تدخل عامل إقليم سيدي إفني، من أجل تجاوز إشكالية ضعف الخدمات وقلة المعدات الطبية اللازمة لتصفية الدم.
كلمات دلالية اكاديمية جهة كلميم وادنون الجنوب المغرب سيدي افني مشاكل مراكز تصفية الدم