قالت الشرطة الدنماركية في بيان إنها ألقت القبض على رجل اليوم السبت فيما يتعلق بتهديد بوجود قنبلة في مطار بيلوند، ثاني أكبر مطارات البلاد.
وأُخلي المطار الواقع في وسط غرب الدنمارك ولا يزال مغلقا عقب التهديد.للتأكد من عدم امتداده إلى أجزاء أخرى.. استمرار جهود إخماد الحريق الذي نشب أمس الثلاثاء في مبنى البورصة بـ #الدنمارك#اليومhttps://t.

co/lDm3Fo5QrA— صحيفة اليوم (@alyaum) April 17, 2024إخلاء مطار دنماركيوقال مفتش الشرطة مايكل فايس في بيان: "تمت عملية الإخلاء بهدوء وعلى النحو المتوقع، واتّبع المسافرون تعليماتنا".
أخبار متعلقة موجة الحر تعلق الدراسة أسبوعًا في بنجلاديشتايوان ترصد عبور 17 طائرة صينية خط الحدود البحرية في مضيقهاوذكرت الشرطة أن التحقيقات في الحادث مستمرة، مضيفة أنه لم يتضح بعد متى سيعاد فتح المطار.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز كوبنهاجن إخلاء مطار الدنمارك

إقرأ أيضاً:

غضب في الجزائر بسبب “العروس الممسوخة”.. ما القصة؟

أثارت إزالة معلم تاريخي يسمى “العروس الممسوخة” بسبب أشغال طريق مزدوج في مدينة تلمسان غربي الجزائر، غضبا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصف بعض المستخدمين الأمر بـ”الكارثة الثقافية”.

وكانت المصالح المختصة في أشغال الطرقات قد شرعت، نهاية الأسبوع، في عملية إزالة “صخرتين” ترتبطان في الذاكرة المحلية بقصة “العروس الممسوخة”، وذلك لإنجاز طريق مزدوج يربط مدينة تلمسان بجنوبها على مسافة 13 كلم، خلفا للطريق الوطني رقم 22، حيث تفاجأ الرأي العام المحلي ومحبي الآثار والمعالم التاريخية بقيام جرافة بالهدم.

وتكمن أهمية الصخرتين في كونهما “المكان الذي ألقى فيه القائد الإسلامي أبو مهاجر دينار خطبته أمام جنوده، ومواجهته القائد الأمازيغي كسيلة على أبواب تلمسان”، وفق ما يرويه الباحث في تاريخ المدينة، عبد الصمد مسيخي، لـ”أصوات مغاربية”.

وأضاف أن “المكان نفسه شهد معركة بين الموحدين والمرابطين عام 1145، التي استولى فيها عبد المؤمن بن علي (1094- 1163) على تلمسان”.

وأحاطت بالصخرتين أسطورة تاريخية لـ”عروس كانت تمر بالمكان وسط موكبها، تحولت إلى حجر بسبب لعنة غريبة حلت بها، نتيجة قيامها بتصرف مسيء”، حسب مسيخي الذي يؤكد أن هذه الأسطورة “تحولت إلى جزء من الذاكرة المحلية، وأيقونة أحداث تاريخية مهمة أرخت لمدينة تلمسان عبر كل الحضارات التي مرت بها”.

وأشار المتحدث إلى أن صخرتي العروسة الممسوخة المحاذية لمنطقة بني بوبلان “ذكرها الروائي الجزائري محمد ديب (1920-2003) في روايته “الدار الكبيرة”.
“كارثة ثقافية”

وتفاعلا مع إزالة هذا المعلم التاريخي، وصفت صفحة المنظمة الجزائرية لترقية السياحة والتنمية المستدامة، العملية بـ”الكارثة”، وكتبت: “كارثة ثقافية.. جبل الصخرتين أو العروس الممسوخة ببني بوبلان في تلمسان، أو ما يعرف عند التلمسانيين بالعروس الممسوخة، تتم الآن إزالتها”.

وتابعت: “نسجت حول هذا المكان أساطير من بين آلاف الأساطير في تلمسان، وهو معلم طبيعي تميزت به هذه المنطقة”، ودعت الصفحة إلى “الحفاظ على التراث الثقافي في الجزائر، وفق ما يتضمنه القانون 98-04 المتعلق بحماية التراث في البلاد”.

وفي سياق التفاعلات نفسه، أعلن الناشط في التعريف بتراث مدينة تلمسان، عبد الرزاق مختاري التلمساني، توقفه عن النشر احتجاجا على ما لحق بهذا المعلم، وكتب: “تعبيرا عن غضبي وتضامني مع المعلم التاريخي (العروسة الممسوخ) الذي تم تحطيمه وإزالته، سأتوقف عن نشر معالم المحروسة تلمسان”.

وأشار حمود كيتي إلى أن إزالة هذا المعلم “تبدو وكأنها توحي بوجود أزمة في الأراضي”، وكتب متعجبا: “من يسمع يقول عندنا الضيق”.

وأضاف: “نهاية قصة وحكاية وأسطورة العروس الممسوخ”، محذرا من أن استمرار التعامل مع المحيط بهذه الطريقة “سيقضي على التراث والمعالم التاريخية”.

وتزخر مدينة تلمسان بالعديد من المعالم التاريخية، خصوصا تلك التي شيدها الزيانيون والمرينيون من أسوار وقصور ومنارات ومساجد، جعلت منها واحدة من أهم المدن السياحية والتاريخية في الجزائر.

أصوات مغاربية – الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تركيا تصدر حافلات مطار إلى السعودية
  • تشغيل مطار القليعات قريباً؟
  • لهذا السبب.. تعليق الرحلات في مطار أربيل لمدة 3 ساعات
  • غضب في الجزائر بسبب “العروس الممسوخة”.. ما القصة؟
  • غضب من محبي Harry Potter بسبب مؤلفته.. ما القصة؟
  • الصين بصدد البدء في استخدام أول مطار فضائي خاص
  • الماء بـ100 دج..حمام وألعاب.. هذا جديد مطار الجزائر الدولي !
  • مطار إسطنبول يحطم الأرقام القياسية في عدد المسافرين
  • النائب عطية تناول وحمية ملفات مطار بيروت
  • السلطات الإسرائيلية تتحرك بعد تهديد شرطي باغتصاب والدة متظاهر خلال احتجاجات في تل أبيب (صورة)