فيغولي هداف ويقود كاراغومروك لأول فوز بعد أكثر من شهرين
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قاد الدولي الجزائري سفيان فيغولي، فريقه فاتح كاراغومروك، اليوم السبت، لتحقيق أول فوز في الدوري التركي، بعد أكثر من شهرين.
وشارك فيغولي أساسيا في مواجهة فريقه فاتح كاراغومروك أمام اسطنبول سبور، في إطار الجولة 33 من الدوري التركي، وسجل هدف الفوز من علامة الجزاء في الدقيقة 90+7 في اللقاء الذي انتهى بفوز فريقه بهدفين مقابل هدف.
وبهذا الفوز، ساعد فيغولي فريقه من رفع رصيده للنقطة 33 ومغادرة منطقة الهبوط، قبل 5 جولات من نهاية البطولة التركية.
وليسجل بذلك نادي فاتح كاراغومروك، أول فوز له في الدوري التركي، حيت يعود آخر إنتصار الى تاريخ 10 فيفري الماضي، أمام بانديك في إطار الجولة 25 من الدوري التركي.
يجدر الإشارة، شارك فيغولي في 23 مباراة هذا الموسم، و 16 مناسبة كأساسي، وسجل هدف وقدم تمريرة حاسمة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الدوری الترکی
إقرأ أيضاً:
وجدوه بجوار جثة أخيه وابنه..نجاة روسي تاه شهرين في البحر
يواجه روسي احتمال السجن، بعد أن عثر عليه حياً عقب التيه في البحر 67 يوماً، وأنقذته سفينة بالصدفة، ويواجه المحكمة بعد أن عثر على أخيه وابن أخيه ميتان على القارب المطاطي الذي كان على متنه.
وكان ميخائيل بيتشوجين، 45 عاماً، قضى مدة أكثر من شهرين في القارب مع جثتي شقيقه وابنه، قبل إنقاذه في أكتوبر من العام الماضي، حيث كان ينجرف لمئات الأميال في بحر أوخوتسك - في أقصى شمال شرق روسيا - بعد تعطل محركه أثناء رحلة مغامرة لمشاهدة الحيتان في موطنها الطبيعي، وفق "دايلي ميل".
عندما تم العثور عليه على قيد الحياة، اعتبر الجمهور بيتشوجين الهزيل والضعيف بمثابة بطل في روسيا لبقائه على قيد الحياة لفترة طويلة في مثل هذه الظروف القاسية، غير أن بيتشوجين يواجه الآن ما يصل إلى سبع سنوات في السجن للتسبب في وفاة شقيقه، سيرغي بيتشوجين، وابن أخيه، إيليا.
وكان أفراد الأسرة عائدين من رحلة لمشاهدة الحيتان بالقرب من جزر شانتار النائية عندما توقف محركهم عن العمل على بعد 37 ميلاً من الشاطئ، ووفقاٍ لبيتشوجين، كان إيليا البالغ من العمر 16 عاماً هو أول من مات من الجوع بسبب قلة الأكل، و في روايته لرجال الإنقاذ، قال بيتشوجين: "بعد ذلك أصيب والده بالجنون، كان سيرجي يبكي ويصرخ ويقفز في الماء".
واتهم المدعون بيتشوجين بانتهاك قواعد النقل البحري، مما تسبب في وفاة شقيقه وابن أخيه.
وقال الرجل في اعترافه: "نتيجة لانتهاكاتي للملاحة، توفي أخي سيرجي وابنه إيليا".
وكان من المفترض ألا يبتعد قاربه المطاطي أكثر من 3 كيلومترات - أقل من ميلين - عن الساحل.، وعندما تعطل المحرك، كان على بعد 37 ميلاً من الشاطئ، حسبما ذكرت التقارير التي ذكرت في ذلك الوقت أن بيتشوجين نجا فقط من نقص الطعام على متن القارب لأنه كان يعاني من زيادة الوزن.
وقال بيتشوجين: "لقد فقدت أقاربي، الأمر صعب بالنسبة لي، لكنهم يريدون أيضاً وضعي في السجن، أفهم أنني انتهكت القانون، لكني فقدت عائلتي".
وكيل دفاع الشيوخ: المصريون قالوا كلمتهم أمام معبر رفح