الأهلي ومازيمبي.. 30 دقيقة سلبية وهجمات خطيرة لأصحاب الأرض
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
حسم التعادل السلبي أول 30 دقيقىة من مباراة الأهلي ومازيمبي، المقامة حاليا على ملعب تي بي مازيمبي بالعاصمة الكونغولية في ذهاب نصف نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا.
للدعاء قبل مواجهة الأهلي.. بعثة مازيمبي تؤدي الصلوات بالكنيسة كولر يعلن تشكيل الأهلي الرسمي لمباراة مازيمبي بدوري الأبطال
وشهدت أول 30 دقيقة هجمات خطيرة لفريق مازيمبي أصحاب الأرض في المباراة، حيث
ويبدأ الأهلي المباراة بتشكيل:
حراسة المرمى: مصطفى شوبير.
خط الدفاع: علي معلول ومحمد عبدالمنعم ورامي ربيعة ومحمد هاني.
خط الوسط: عمرو السولية وأكرم توفيق وأحمد نبيل كوكا ورضا سليم وأحمد عبد القادر.
خط الهجوم: وسام أبو علي.
وتأهل الأهلى للدور نصف النهائي بعد أن تخطى عقبة سيمبا التنزاني بالفوز ذهابًا بهدف نظيف عن طريق أحمد نبيل كوكا فى ملعب بنجامين مكابا، والفوز إيابًا بهدفين دون رد على استاد القاهرة بتوقيع عمرو السولية ومحمود عبد المنعم كهربا.
وبلغ مازيمبي الدور نصف النهائي بعد أن تخطى عقبة بترو أتليتكو الأنجولي، بعد أن تعادلا ذهابًا بدون أهداف في الكونغو، قبل أن يفوز إيابًا في أنجولا بهدفين لهدف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي مازيمبي دوري أبطال أفريقيا الأهلي ومازيمبي بطولة دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
باحث: المشهد الحالي ليس في صالح نتنياهو.. وهجمات إسرائيل تؤجج الأوضاع
قال الدكتور وسام ناصيف، باحث في العلاقات الدولية، إن الهجمات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان والضفة الغربية تزيد الأمور تعقيدا، خاصة أن الإجراءات المتبعة من قبل إسرائيل تخالف كل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
توحش إسرائيلي في لبنانوأضاف «ناصيف»، خلال مداخلة ببرنامج «صباح جديد» عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «نشهد توحش إسرائيلي في لبنان يزيد من تؤجج الأوضاع، ولا أحد يدري إلى أين تتجه الأمور، وإلى ماذا تنتهي»، مشيرا إلى أن الأمور تضيق على الجانب الإسرائيلي يوما تلو الآخر من أكثر من جهة، فمن الناحية الأمريكية نجد الديمقراطيون يدفعون إلى وقف إطلاق النار.
زيادة التضييقات على إسرائيلوتابع: «من ناحية أخرى، نجد قرب مثول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام المحكمة الجنائية الدولية، وبالتالي تزيد التضييقات على دولة الاحتلال»، مشيرا إلى أن الضغوطات تتزايد على نتنياهو من قبل المستوطنين وأهالي الأسرى، لذلك فالمشهد الحالي ليس في صالحه نهائيا.