كشف الناقد طارق الشناوى عن رأيه فى 4 أفلام التى عرضت فى موسم عيد الفطر والتى حققت إيرادات إيجابية حتى الآن وهم "شقو وعالماشى وفاصل من اللحظات اللذيذة وأسود ملون".

وقال طارق الشناوى فى تصريح لصدى البلد : أرى أن موسم عيد الفطر جيد الصنع وهناك تنوع كبير فى الأفلام المعروضة رغم قلة عددها وأرى أن فيلم شقو على يقدم شكل جديد لعمرو يوسف والأداء التمثيلى لجميع الأبطال مختلف خاصة عمرو يوسف ويسرا.

وأضاف طارق الشناوى : سعيد أيضا بالنجاح الذى حققه فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة الذى يقوم ببطولته هشام ماجد وهنا الزاهد حيث حقق إيرادات جيدة وفى نفس الوقت حقق نجاح على المستوى الفنى وهما ثنائي ناجح.

وأوضح طارق الشناوى : الفيلم الثالث "عالماشى" متواضع فنيا وأرى أن لابد من على ربيع أن يعيد حساباته مجددا وان يتأنى فى اختيارته الفنية.

وأخير علق طارق الشناوى على الفيلم الرابع أسود ملون قائلا : الفيلم متواضع فنيا وحتى على مستوى الأداء التمثيلى لم يقدم جديدا.

وفيلم شقو تدور قصة الفيلم حول إسماعيل (عمرو يوسف) الذي يعيش حياة مزدوجة، إحداها اعتيادية تجمع بينه وبين دينا الشربيني، وأخرى إجرامية يتخلى فيها عن اسمه ويتحول إلى "شِقو"، ويقع خلال الأحداث في العديد من المشكلات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الناقد طارق الشناوى هشام ماجد هنا الزاهد دينا الشربيني طارق الشناوى فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة عمرو يوسف عالماشى فاصل من اللحظات اللذيذة علي ربيع طارق الشناوى

إقرأ أيضاً:

“الجنائية الدولية” تطالب السلطات السودانية بتسليم البشير وتقول “نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون”

في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان السلطات السودانية بالكشف عن أماكن تواجد الرئيس المخلوع عمر البشير، ومساعديْه أحمد هارون وعبد الرحيم حسين، واعتقالهم وتسليمهم للمحكمة.

وأكد أعضاء في مجلس الأمن دعمهم لطلب المحكمة، مشيرين إلى أن "الإفلات من العقاب تسبب في استمرار الانتهاكات والجرائم المرتكبة حاليا في السودان".

وقال ممثلو الولايات المتحدة والدنمارك والمملكة المتحدة في المجلس، إن "على السلطات السودانية الاستجابة للنداءات الدولية والكشف عن مكان المطلوبين"، محملين طرفي القتال، الجيش وقوات الدعم السريع، مسؤولية استمرار الانتهاكات.

وقالت ممثلة الولايات المتحدة في مجلس الأمن، إن "الطرفين ارتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مروعة امتدادا للجرائم التي ارتكبت في حرب دارفور"، التي اندلعت عام 2003 وكانت سببا في صدور مذكرة توقيف للبشير ومساعديْه هارون وحسين، بعد اتهامهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

ومنذ عام 2009، تطالب المحكمة الجنائية بتسليم البشير، الذي أطاحت احتجاجات عارمة في أبريل 2019 نظام حكمه.

وكان البشير ومساعديْه قيد الاحتجاز عندما اندلعت الحرب الحالية في منتصف أبريل 2023، ولم تكشف السلطات السودانية حتى الآن عن مكانهم بعد اندلاع الحرب، لكن خان قال في إحاطته أمام مجلس الأمن: "نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون".

وفي تصريحات سابقة، أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان أن البشير "في مكان آمن".

وتتهم المحكمة الجنائية الدولية ومنظمات حقوقية السلطات السودانية، بـ"التستر على المطلوبين الثلاثة".

وفي المقابل، بررت السلطات السودانية في مارس الماضي عدم تسليم البشير للمحكمة الجنائية، بـ"صعوبات ناجمة عن الحرب الدائرة في البلاد".

وفي ديسمبر الماضي، قال النائب العام السوداني إنه "لا مجال لإجراء محاكمات خارجية".

وتقول مصادر سودانية إن هناك العديد من المؤشرات التي تؤكد تحرك البشير وهارون وعدد من المطلوبين الآخرين، بحرية في مناطق سيطرة الجيش.

الخرطوم - سكاي نيوز عربية  

مقالات مشابهة

  • هنو: إطلاق تطبيق "كتاب" لتعزيز الثقافة الرقمية لدى الشباب
  • ميتا تدفع 25 مليون دولار لتسوية دعوى ترامب بشأن تعليق حساباته
  • بلجيكا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل مقبول من الأطراف
  • رداً على ترامب..العاهل الأردني: لابد من تثبيت الفلسطينيين على أرضهم
  • حورية فرغلي تكشف سر خلافها مع مخرج شهير
  • “الجنائية الدولية” تطالب السلطات السودانية بتسليم البشير وتقول “نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون”
  • الأهلي يتفوق على زد برباعية في دوري الكرة النسائية
  • الجاسر: كان لابد أن يسقط الهلال
  • أيمن الشيوى: نعلم جيداً السياسة الأمريكية التى تنتهجها ضد مصر
  • علي ربيع ينشر صورته من كواليس الصفا الثانوية بنات