أحمد الطاهري يحذر من محاولات شركات دعاية النصب باستخدام هوية إكسترا نيوز والقاهرة الإخبارية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
حذر الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، رئيس تحرير مجلة روز اليوسف، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، من محاولات بعض شركات تصميم الدعاية القيام بمحاولت «نصب»، عن طريق تطبيقات تحويل الأموال، إذ تدعي هذه الشركات تبعيتها لقنوات: إكسترا نيوز والقاهرة الإخبارية، عبر استخدام هوية هذه القنوات.
وقال «الطاهرى»، في منشور كتبه على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «شركات نصب تصمم دعاية لتطبيقات تحويل أموال تستخدم خلالها هوية قنوات إكسترا نيوز والقاهرة الإخبارية، مع توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإيهام الجمهور وخداعهم، ونحن نقوم بملاحقة هذه الصفحات -يوميًا- لكن وجب التنويه والتحذير».
اقرأ أيضاًمدبولي يتفقد أعمال إنشاء مبنى ديوان محافظة دمياط وتطوير المنطقة المُحيطة
رئيس الوزراء يتفقد مصنع "دك" لإنتاج الأحذية بجنوب بورسعيد
مدبولي: مصنع بيراميدز للاطارات سيغطي 25% من حجم الطلب المحلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد الطاهري الكاتب الصحفي أحمد الطاهري الإعلامي أحمد الطاهري
إقرأ أيضاً:
رئيس صحة الشيوخ: قمة الرياض المصغرة رد حاسم على محاولات تهجير الفلسطينيين
أكد النائب الدكتور حسين خضير، رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن القمة العربية المصغرة التي استضافتها الرياض تمثل فرصة مهمة لتوحيد الموقف العربي ودعم القضية الفلسطينية، والرد بشكل حاسم على أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم.
وأشار خضير، في تصريح صحفي اليوم، إلى أن الشعوب العربية تترقب نتائج القمة، متطلعة إلى قرارات حاسمة تعيد للقضية الفلسطينية مكانتها المحورية، وتوقف أي مخططات تهدف إلى تغيير الواقع الديموغرافي للفلسطينيين، وأكد أن مشاركة مصر في القمة محورية، نظرًا لدورها القيادي في رسم مستقبل المنطقة، والعمل على إنهاء حالة الفوضى التي تسعى بعض الأطراف إلى فرضها.
وأضاف رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ أن القمة ناقشت الخطة العربية لإعادة إعمار غزة كبديل للخطة الأمريكية-الإسرائيلية، حيث تركز هذه الخطة على إعادة الإعمار مع ضمان بقاء سكان القطاع في أماكنهم.
وأوضح أن القمة من المفترض أن تشتمل على عرض خطة مصرية متكاملة تمتد من ثلاث إلى خمس سنوات، بتكلفة تقديرية تصل إلى 20 مليار دولار، وهو ما يعكس جدية الدول العربية في إيجاد حلول عادلة ومستدامة بعيدًا عن أي إملاءات خارجية.
وشدد خضير على أن الطروحات الأمريكية السابقة أثارت جدلًا واسعًا نظرًا لتعقيداتها القانونية، وكونها تتنافى مع الأعراف الدولية، وتفتح الباب أمام سياسات تندرج ضمن جرائم التهجير القسري والتطهير العرقي.
واختتم الدكتور حسين خضير تصريحه بالتأكيد على أن جدول أعمال القمة العربية المصغرة بالرياض تناول بشكل واضح مسألة وقف تهجير سكان قطاع غزة، ورفض أي محاولات لفرض واقع جديد يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأكد أن مصر تتبنى موقفًا ثابتًا في رفض التهجير القسري، باعتباره انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية وتعديًا على حقوق الفلسطينيين المشروعة.