ألف بنت ألف حلم.. مشروع قومي للفتيات في كرة القدم بالوادي الجديد
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
نظمت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادي الجديد، اليوم السبت، المشروع القومي "ألف بنت.. ألف حلم" في خماسي كرة القدم للفتيات.
وأوضح بهاء الدين شوقي، مدير مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادي الجديد، في تصريح له، اليوم السبت، أن المشروع جرى تنفيذه بمقر مركز شباب قرية "تنيدة" التابعة لمركز بلاط، وذلك في إطار اهتمام وزارة الشباب والرياضة بالمرأة المصرية والكرة النسائية لتوسيع قاعدة الممارسة الرياضة للفتيات، ضمن الدور المجتمعي والخدمي الذي تقوم به وزارة الشباب والرياضة، لتشجيع ممارسة الرياضة في كل مكان بصورة مستمرة، حيث يجري التدريب تحت إشراف مدربين متخصصين في مجال كرة القدم.
وأضاف مدير عام الشباب والرياضة بالمحافظة، أن المشروع يقام لـ 5 مراكز على مستوى قطاعات المحافظة، ويستهدف تعليم الفتيات مهارات كرة القدم وكذلك نشر ثقافة اللعبة للفتيات لجميع الفئات العمرية، ويهدف من وراء ذلك، تشجيعهن على ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة، وذلك لتحقيق أكبر مشاركة لممارسة النشاط الرياضي لما له من أثر سليم وصحي على المرأة، ويجري توفير أدوات التدريب من كرات وأقماع ووسائل رياضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التدريب 5 مراكز الحج والعمرة اسماء المختلفة المجتمعي الفئات ألفت العمرة الشباب والرياضة قطاعات المحافظة مديرية الشباب والرياضة الشباب والریاضة کرة القدم
إقرأ أيضاً:
عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
يكشف هذا الملف تطورات "مشروع الشرق الأوسط الجديد" وتأثيراته على المنطقة، مع التركيز على السياق السوري، متناولاً الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تكتنف هذا "المشروع"، بما في ذلك تغيير موازين القوى، وإعادة تشكيل التحالفات، وفرض ثقافة القبول بالهيمنة الصهيونية، شارحاً كيف أصبحت "سوريا" البوابة الأساسية لتطبيق هذه الرؤية.
كما يُسلّط الضوء على أن هذا "المشروع" ليس مجرد خطة عابرة، بل استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تفكيك الدول المركزية في المنطقة وإعادة رسم خرائطها بناءً على عوامل متعددة.
إلى جانب ذلك، يستعرض الملف الآثار المدمرة لهذا "المشروع" على الهويات الوطنية والقومية، وكيف يتم استخدام الفوضى والحروب الأهلية كأدوات لإضعاف الدول.
كما يقدم تحليلاً متعمّقاً حول الأدوار التي تلعبها القوى الدولية والإقليمية ومدى تأثير ذلك في تسريع أو عرقلة هذا "المشروع"، مشيراً إلى دور "أمريكا" في دعمه لتحقيق مصالحها، وتعزيز النفوذ "الصهيوني" في المنطقة، ومستشرفاً السيناريوهات المحتملة في ظل المتغيرات الراهنة.
هذا الملف يُعدّ مرجعاً مهماً وأداةً لفهم الآلية المعقدة التي تحكم منطقة الشرق الأوسط، وهو بقدر ما يُمكّن القارئ العادي من فهم السياق التاريخي والحاضر المتغيّر للمنطقة، فهو يستهدف الباحثين وصنّاع القرار والمهتمين بالشؤون السياسية والإستراتيجية، علاوةً على ما يثير من أسئلةٍ جوهرية حول مصير المنطقة وهوياتها الوطنية.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:1734978766_3f_yGO.pdf
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية