جثث محروقة بساحات عامة.. سلالة المايا شهدت مصيرًا دراماتيكيًا مع تغيّر السلطة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في هرم معبد قديم لقبيلة المايا في غواتيمالا، اكتشف علماء الآثار أخيرًا، عظامًا محروقة لأربعة بالغين بالحد الأدنى، يحتمل أنهم أعضاء في سلالة ملكية. يشير الحرق إلى أنه تدنيس متعمّد وربما علني لرفاتهم، بحسب بحث جديد.
وتلقي العظام لمحة نادرة عن التمثيل المتعمد بالجثث في ثقافة المايا احتفاء بتغيير سياسي دراماتيكي.
وتعود جميع الرفات إلى أشخاص بالغين، وقد حدد العلماء ثلاثة منهم على أنهم ذكور. وذكر باحثون في مجلة Antiquity الخميس، أنّ عمر اثنين منهما يتراوح بين 21 و35 عامًا، والآخر بين 40 و60 عامًا. وكان بين العظام آلاف من القطع المحترقة، كاملة ومقطعة ضمنًا زينة الجسم المصنوعة من الحجر الأخضر (المعادن الخضراء، بينها اليشم)، والمعلقات المصنوعة من أسنان الثدييات، وخرز الأصداف، والفسيفساء، والأسلحة. ويشير ثراؤها ووفرتها إلى المكانة الملكية لأهل القبر.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: غواتيمالا اكتشافات
إقرأ أيضاً:
بن لزرق يكشف عن فضيحة تزويج فتاة من عدن لشخص أجنبي
شمسان بوست / خاص:
كشف الصحفي فتحي بن لزرق عن حادثة مؤسفة تعرضت لها فتاة مؤخراً، حيث تواصلت معه ليفضح ما تعرضت له من خداع في مسألة الزواج.
وقال بن لزرق: “الفتاة تم إقناعها من قبل بعض الأفراد الذين يدّعون أنهم يمثلون رجالاً من جنسيات عربية، أوهموها بمواصفات وهمية للزوج، وعند عقد القران اكتشفت أن الزوج يختلف تماماً عما تم إيهامها به من حيث الصورة والمكانة الاجتماعية والوضع المعيشي.”
وأضاف الصحفي: “للأسف، بعد عقد الزواج، تراجعت الفتاة عن هذا الزواج الوهمي، لكن هناك وسطاء وخطابة وعصابات تدعي أنهم سلموها مبالغ ضخمة، بينما لم تتلقَ منها سوى ما يقارب 3 مليون ريال يمني. وهي فتاة يتيمة الأب والأم، من أسرة فقيرة، والآن هم يضغطون عليها لتسفيرها أو إجبارها على دفع المبالغ التي حصلوا عليها، بما فيها الأموال التي نهبها الوسطاء والخطابة، وغيرهم من الأشخاص الذين لا يستحقون التسامح.”
واختتم بن لزرق تساؤله قائلاً: “كيف يمكن التعامل مع قضية مثل هذه قانونياً، خاصة وأن الفتاة تم خداعها وأصبحت بحسب القانون زوجة لرجل تم تدليسه؟”