السوداني يختتم زيارة الولايات المتحدة ويعود إلى بغداد.. هذه المخرجات
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يعود إلى العاصمة بغداد بعد اختتام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، التي تضمنت إجراء سلسلة من اللقاءات والمباحثات والندوات والجلسات الحوارية وفعاليات أخرى وهي كالآتي :
■ لقاء الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن
■ استقبال وزير الخارجية السيد أنتوني بلينكن
■ زيارة مقر البنتاغون ولقاء وزير الدفاع السيد لويد أوستن
■ استقبال رئيس الوزراء التشيكي السيد بيتر فيالا
■ استقبال وزير الأمن الداخلي الأمريكي السيد أليخاندرو مايوركاس
■ استقبال وكيل وزيرة الخزانة الأمريكية السيد والي أدييمو
■ رعاية توقيع 18 مذكرة تفاهم في الطاقة والاقتصاد وتطوير قطاع النفط والصناعة الدوائية
■ استقبال عدد من أعضاء مجلس النوّاب من الحزبين الجمهوري والديمقراطي
■ استقبال رئيس التجمع الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي السيد سيث مولتن
■ استقبال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور الديمقراطي تيم كين
■ استقبال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور ليندسي غراهام
■ استقبال عدد من سفراء الولايات المتحدة السابقين الذين خدموا في العراق.
■ استقبال رئيس مجلس القمح الأمريكي السيد فينس بترسون
■ استقبال وفد بنك جي بي مورغان
■ استقبال رئيس شركة (جي أي فيرنوفا) لتكنولوجيا الطاقة السيد سكوت سترازيك
■ استقبال وفد شركة (ستيلر إنيرجي) الأمريكية
■ استقبال وفد شركة (جنرال داينامكس) الأمريكية
■ استقبال وفد شركة (بيكر هيوز) الأمريكية
■ استقبال وفد شركة (لوكهيد مارتن) المسؤولة عن تصنيع طائرات (F16)
■ استقبال رئيس شركة (هانويل ) الأمريكية السيد كين ويست
■ استقبال رئيس شركة KBR للحلول التكنولوجية المستدامة السيد جي إبراهيم في هيوستن
■ لقاء عدد من الشركات الأمريكية الكبرى المتخصصة في مجال النفط والغاز في مدينة هيوستن في ورشة عمل
■ لقاء مع نخبة من رجال الأعمال العراقيين في ولاية ميشيغان الأمريكية
■ استقبال وفد معهد بيكر لدراسات وبحوث الطاقة في هيوستن
■ لقاء مع ممثلي المراكز البحثية المتخصصة بالعراق والمنطقة في واشنطن
■ حوار فــي مؤسسة المجلس الأطلسي بالعاصمة الأمريكية واشنطن
■ ندوة حوارية في جامعة جون هوبكنز الأمريكية بواشنطن
■ لقاء مجموعة من الجالية العراقية في العاصمة الأمريكية واشنطن
■ لقاء مع الجالية العراقية في مدينة هيوستن الأمريكية
■ لقاء حشد كبير من الجالية العراقية في المنتدى الإسلامي بولاية ميشيغان الأمريكية
■ لقاء مجموعة من الجالية العراقية في المركز الكلداني العراقي بولاية ميشيغان الأمريكية
■ تسلم قطعة أثرية تعود إلى الحضارة السومرية (2900- 3000 سنة ق.م) من متحف الميتروبوليتان بنيويورك
■ استقبال عائلة المواطنة الأمريكية كايلا مولر التي اختطفتها عصابات داعش الإرهابية في مدينة حلب السورية عام 2013، وتمت تصفيتها عام 2015
■ لقاء مع ممثلي ومراسلي عدد من وسائل الإعلام الغربية في واشنطن
■ مقابلة مع شبكة (سي أن أن) الإخبارية الأمريكية
■ مقابلة مع صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية
■ مقابلة صحفية مع موقع المونيتور
■ مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال
■ لقاء تلفزيوني مع قناة PBS الأمريكية
■ زيارة السفارة العراقية في واشنطن، واللقاء بالعاملين فيها
•••••
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
20- نيسان- 2024
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الجالیة العراقیة فی الأمریکی السید استقبال رئیس لقاء مع عدد من
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" تعلن استيائها من انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من المنظمة
أعربت منظمة الصحة العالمية عن أسفها إزاء إعلان الولايات المتحدة الأمريكية اعتزامها الانسحاب من المنظمة.
إن منظمة الصحة العالمية تضطلع بدور بالغ الأهمية في حماية صحة سكان العالم وأمنهم، ومنهم الأمريكيون، وذلك من خلال التصدي للأسباب الجذرية التي تؤدي إلى نشوء الأمراض، وبناء نُظُم صحية أكثر صلابة، والكشف عن الطوارئ الصحية والوقاية منها والاستجابة لها، بما في ذلك فاشيات الأمراض، التي غالبًا ما تحدث في أماكن خطرة يتعذَّر على الآخرين الوصول إليها.
وقد كانت الولايات المتحدة أحد الأعضاء المؤسسين لمنظمة الصحة العالمية في عام 1948، وشاركت منذ ذلك الحين في صياغة عمل المنظمة وإدارته، إلى جانب 193 دولة عضوًا أخرى، ولا سيَّما من خلال مشاركتها النشِطة في جمعية الصحة العالمية والمجلس التنفيذي. وعلى مدى أكثر من سبعة عقود، أنقذت منظمة الصحة العالمية والولايات المتحدة الأمريكية أرواحًا لا حصر لها، ووفرتا الحماية للأمريكيين وجميع الناس من التهديدات الصحية. لقد تمكنَّا معًا من القضاء على الجدري، وأصبحنا قاب قوسيْن أو أدنى من استئصال شلل الأطفال. ولطالما ساهمت المؤسسات الأمريكية في عضوية المنظمة واستفادت منها.
وبمشاركة الولايات المتحدة والدول الأعضاء الأخرى، نفَّذت المنظمة على مدى السنوات السبع الماضية أكبر حُزمة من الإصلاحات في تاريخها، لتحقيق نقلة في مسؤوليتنا ومردودية أدائنا وتأثيرنا في البلدان. ولا تزال تلك الجهود جاريةً على قدمٍ وساق. لذا، نأمل أن تعيد الولايات المتحدة النظر في هذه المسألة، ونتطلع إلى المشاركة في حوار بنَّاء للحفاظ على الشراكة بين الولايات المتحدة الأمريكية ومنظمة الصحة العالمية، لصوْن صحة ملايين الناس وعافيتهم في جميع أنحاء العالم.
وفيما يلي بعض الأوامر التنفيذية الرئيسية التي وقعها ترامب في اليوم الأول من عودته للمنصب:
أصدر ترامب عفوا عن نحو 1500 شخص اقتحموا مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير 2021، في لفتة لدعم الأشخاص الذين اعتدوا على الشرطة في أثناء محاولتهم منع المشرعين من التصديق على هزيمته في انتخابات 2020.
وقال ترامب: "نأمل أن يخرجوا الليلة، بصراحة، نتوقع ذلك".
كما يخفف الإجراء أحكام 14 عضوا من منظمتي براود بويز وأوث كيبرز اليمينيتين المتطرفتين، ومنهم بعض الذين أدينوا بالتآمر للتحريض على العنف.
كما يوجه الأمر وزير العدل الأميركي بإسقاط القضايا المعلقة بالشغب.
ووقع ترامب على أوامر تعلن الهجرة غير الشرعية على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك حالة طوارئ وطنية، وتصنف العصابات الإجرامية منظمات إرهابية، وتستهدف الجنسية التلقائية للأطفال المولودين في الولايات المتحدة لمهاجرين غير شرعيين.
وسيعلق أمر ترامب الذي يتعامل مع إعادة توطين اللاجئين في الولايات المتحدة البرنامج لمدة أربعة أشهر على الأقل وسيأمر بمراجعة الأمن لمعرفة ما إذا كان المسافرون من دول معينة يجب أن يخضعوا لحظر السفر.
وجاء في الأمر "الولايات المتحدة تفتقر إلى القدرة على استيعاب أعداد كبيرة من المهاجرين".
في تجمع حاشد في ساحة رياضية، ألغى ترامب 78 إجراء تنفيذيا للإدارة السابقة.
وقال ترامب "سألغي ما يقرب من 80 إجراء تنفيذيا مدمرا للإدارة السابقة".
وأضاف أنه سيوقع أمرا يوجه كل الوكالات بالحفاظ على جميع السجلات المتعلقة "بالاضطهاد السياسي" في ظل إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وينطبق الإلغاء على الأوامر التنفيذية التي تمتد من اليوم الأول لبايدن في منصبه في 2021 إلى الأسبوع الماضي، وتغطي موضوعات من الإغاثة من كوفيد إلى تعزيز صناعات الطاقة النظيفة.
ووقع ترامب أمرا بتأخير حظر لمدة 75 يوما لتطبيق المقاطع المصورة القصيرة تيك توك الذي كان من المقرر إغلاقه في 19 يناير.
ويوجه الأمر وزير العدل بعدم فرض القانون "للسماح لإدارتي بفرصة تحديد مسار العمل المناسب فيما يتعلق بتيك توك".
ووقع ترامب على أوامر بتجميد التوظيف الحكومي واللوائح الاتحادية الجديدة، بالإضافة إلى أمر يلزم العاملين الاتحاديين بالعودة التامة إلى العمل بنظام الحضور الشخصي.
وقال ترامب: "سأنفذ تجميدا فوريا للإجراءات التنظيمية الجديدة، مما سيمنع بيروقراطيي بايدن من الاستمرار في إصدار اللوائح"، مضيفا أنه سيصدر أيضا "تجميدا مؤقتا للتوظيف لضمان توظيفنا فقط للأشخاص الأكفاء المخلصين للجمهور الأمريكي".
وستجبر هذه الخطوة أعدادا كبيرة من موظفي الحكومة على التخلي عن ترتيبات العمل عن بُعد، في عدول عن اتجاه بدأ في المراحل المبكرة من جائحة كوفيد-19.
وقال بعض حلفاء ترامب إن تفويض العودة إلى العمل يهدف إلى المساعدة في تقليص الخدمة المدنية، مما يسهل على ترامب استبدال العاملين الحكوميين الذين خدموا لفترة طويلة بموالين له.